تنتهي في تاريخ 4 ذو الحجة 1445 الموافق 10 يونيو 2024، فترة التسجيل في خدمة النقل المدرسي للعام الدراسي القادم 1446، حيث مازالت الفرصة متاحة لأولياء الأمور لتسجيل أبنائهم وبناتهم وحجز مقاعدهم من خلال نظام «نور» التابع لوزارة التعليم، من خلال الرابط التالي: https://noor.moe.gov.sa/Noor/Login.aspx.

وتبدأ مراحل التسجيل في الخدمة، بفتح باب التسجيل وطلب خدمة النقل المدرسي من خلال نظام «نور»، ودفع أجور التسجيل عبر نظام «سداد»، حيث يتم بعد مرور 48 ساعة تحويل الحالة إلى «قيد الدراسة» حتى إغلاق التسجيل، على أن تخضع كافة الطلبات لمعايير الأولوية والاستحقاق، وبعد مضي 15 يوم عمل يتم تحويل الحالة إلى «مشمول» للطلبة المطابقين للمعايير.

وفي ما يختص بالأجور، فإنها غير مستردة في حال قبول الطلب وتوفير الخدمة، وفي حال عدم قبول الطلب أو عدم توفير الخدمة فيمكن استرداد المبلغ عن طريق نظام «سداد» خلال 15 يوم عمل، علمًا أن الطلاب والطالبات من ذوي الإعاقة وأبناء أسر الضمان الاجتماعي مُعفَوْن من أجور التسجيل.

وجاء فتح باب التسجيل المبكر في الخدمة -الذي بدأ منذ 21 يناير 2024- بهدف إتاحة الفرصة لأولياء الأمور لتسجيل أبنائهم وعدم حصره في وقت ضيق، إضافة إلى التخطيط المسبق لتقديم الخدمة للمستفيدين، واستكمال كافة التجهيزات والاستعدادات وفحص أسطول النقل المدرسي، والتي ستسهم في انتظام الخدمة منذ الأسبوع الدراسي الأول.

كما أن التسجيل في الخدمة يتطلب سداد أجور التسجيل والبالغة 200 ريال للعام الكامل، علمًا أنها لا تمثل التكلفة الفعلية لخدمة النقل المدرسي التي تتكفل بها الدولة، حيث تهدف أجور التسجيل إلى رفع كفاءة التشغيل، وضمان عدم حجز المقاعد من قبل فئات لا تستفيد من الخدمة بشكل كامل.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: وزارة التعليم نظام نور التسجيل في خدمة النقل المدرسي خدمة النقل المدرسي النقل المدرسی أجور التسجیل التسجیل فی

إقرأ أيضاً:

"أبوظبي للتنقل" تحول خدمة حافلات إلى صديقة للبيئة

حوَّل مركز النقل المتكامل "أبوظبي للتنقل"، الخدمة رقم 65 إلى خدمة صديقة للبيئة باستخدام حافلات خضراء بالكامل، تعمل بتقنيات متقدِّمة مثل الهيدروجين والكهرباء، ما يُسهم في الحدِّ من البصمة البيئية وتقليل انبعاثات الكربون، انسجاماً مع التزام أبوظبي بالاستدامة البيئية وريادتها بمجال النقل المستدام.

ويُعَدُّ هذا التحوُّل جزءاً من الخطة الاستراتيجية للمركز، لتحويل جزيرة أبوظبي إلى منطقة خضراء للنقل العام بحلول 2030، إذ يسعى "أبوظبي للتنقل" إلى تحقيق هدفه للحدِّ من انبعاثات الكربون بتحويل 50% من وسائل النقل العام في الإمارة إلى وسائل نقل خضراء، ما يخفّض انبعاثات الكربون بمقدار 200 طن متري يومياً، أي ما يعادل إزالة 14700 سيارة من الطريق، في خطوةٍ تعكس التزام أبوظبي للتنقُّل الدائم بتعزيز الحلول البيئية المستدامة وتقليل الانبعاثات في الإمارة.
واختار "أبوظبي للتنقل" تشغيل الخدمة 65 باستخدام الحافلات الخضراء؛ لأنها تعمل على أحد أكثر خطوط النقل العام ازدحاماً في جزيرة أبوظبي، باعتباره أحد أهم خطوط النقل العام في أبوظبي، حيث يربط بين مارينا مول وجزيرة الريم، وينقل نحو 6000 راكب يومياً، ويغطي أكثر من 2000 كيلومتر يومياً، ما يعزِّز أهمية تقديم حلول نقل صديقة للبيئة لخدمة هذا العدد الكبير من الركاب وتوفير الراحة لهم.

وتعمل الحافلات الخضراء بطاقة الهيدروجين والكهرباء الخالية من الانبعاثات الكربونية، وتعتمد على أنظمة بطاريات متطوِّرة وخلايا وقود الهيدروجين، ما يُسهم في تقليل انبعاثات الغازات المسبِّبة للاحتباس الحراري في المدينة. وهي تُعَدُّ نموذجاً لكيفية تطبيق الابتكارات التقنية في قطاع النقل العام لتحقيق الأهداف البيئية.

مركز النقل المتكامل (أبوظبي للتنقُّل)، التابع لدائرة البلديات والنقل، يحوِّل خدمة الحافلات رقم 65 إلى خدمة صديقة للبيئة مدعومة بأحدث التقنيات، ما يسهم في تعزيز منظومة النقل المستدام من خلال خفض البصمة البيئية والانبعاثات، ودعم أهداف المبادرة الاستراتيجية للحياد المناخي 2050. pic.twitter.com/BbzNhglg1Z

— مكتب أبوظبي الإعلامي (@ADMediaOffice) March 15, 2025

مقالات مشابهة

  • صحة دبي تطلق خدمة إصدار شهادات الميلاد عبر منصاتها الرقمية
  • «صحة دبي» تطلق خدمة إصدار شهادات الميلاد عبر منصاتها الرقمية
  • حمدان بن محمد: فخورٌ بكل شاب كانت خدمة الوطن جزءاً من حياته
  • إطلاق خدمة إلكترونية لاحتساب القسط المُسترجَع لتأمين المركبات
  • صندوق “كاكوبات” يطلق خدمة رقمية جديدة
  • «أبوظبي للتنقل» يحوّل خدمة «الحافلة 65» إلى صديقة للبيئة
  • إطلاق خدمة الحافلات تحت الطلب في الرياض عبر تطبيق درب .. صور
  • الأنبا بشارة يترأس اليوم الروحي لأسر خدمة يسوع السجين بالإيبارشية
  • «طرق دبي» تنجز 40% من مشروع ترقية نظام «نول» للدفع الرقمي
  • "أبوظبي للتنقل" تحول خدمة حافلات إلى صديقة للبيئة