إجلاء 110 آلاف شخص من المناطق الساحلية شرقي الهند مع اقتراب وصول إعصار "ريمال"
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أجلت حكومة ولاية بنغال الغربية شرقي الهند نحو 110 آلاف شخص من المناطق الساحلية إلى ملاجئ آمنة في إطار التدابير الاحترازية التي تقوم بها ؛ لمواجهة التأثير الناجم عن إعصار "ريمال" الشديد.
ونقلت شبكة "إن دي تي في" الهندية اليوم الأحد عن مسؤول بارز قوله: "إنه تم تعزيز الجهود من خلال نشر تعزيزات من "إدارة التخفيف من الآثار الناجمة عن الكوارث" في المناطق الساحلية، ما يدعم عمليات الإنقاذ والإغاثة.
ومن المتوقع أن يصل الإعصار إلى ولاية بنغال الغربية منتصف الليل، وسيتسبب في هطول أمطار غزيرة وهبوب رياح شديدة، كما حذرت السلطات الصيادين من النزول إلى البحر وأصدرت أوامر بإجلاء جميع سكان المناطق المعرضة للخطر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ملاجئ آمنة الهند إعصار
إقرأ أيضاً:
إجلاء 37 مريضا من غزة لتلقي العلاج في مصر
أعلنت منظمة الصحة العالمية، إجلاء 37 مريضا من قطاع غزة عبر معبر رفح الحدودي معظمهم أطفال فلسطينيون لتلقي العلاج في مستشفيات مصرية.
وقال الأمين العام للمنظمة تيدروس أدهانوم غيبريسوس، في منشور عبر منصة "إكس" أمس السبت، "بدعم من الصحة العالمية وشركائنا، عبر اليوم، 37 مريضا هم 34 طفلا و3 بالغين، برفقة 39 مرافقا، من غزة عبر معبر رفح لمواصلة تلقي العلاج في مصر".
كما أعرب عن امتنانه للحكومة المصرية لدعمها المستمر وتقديمها الرعاية الطبية المتخصصة للمرضى من غزة، مشددا على ضرورة تسريع عمليات الإجلاء الطبي عبر جميع المسارات الممكنة لإنقاذ آلاف الأرواح.
وغادرت قطاع غزة -السبت- أول دفعة من المرضى والجرحى الفلسطينيين عبر معبر رفح الحدودي مع مصر وذلك للمرة الأولى منذ مايو/أيار الماضي، متوجهة إلى القاهرة للعلاج، ضمن تفاهمات اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير/كانون الثاني الماضي.
وغادرت الحافلات ومركبات الإسعاف -التي تقل نحو 50 مريضا ومصابا من الأطفال ومرافقيهم- الجانب الفلسطيني من معبر رفح متوجهة للجانب المصري.
وتمثل إعادة فتح معبر رفح، الذي احتلت إسرائيل الجانب الفلسطيني منه في مايو/أيار الماضي 2024 الخطوة التالية في اتفاق تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية (حماس) الذي جرى بوساطة قطر ومصر والولايات المتحدة.
إعلانوكان احتلال إسرائيل للمعبر الذي يعد رئة الفلسطينيين إلى الخارج، حال دون تمكن آلاف الجرحى من السفر لتلقي العلاج.
وفي 19 يناير/كانون الثاني الماضي، بدأ سريان وقف إطلاق النار بين حماس وإسرائيل، ويستمر في مرحلته الأولى 42 يوما، يتم خلالها التفاوض لبدء مرحلة ثانية ثم ثالثة، بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة.