عربي21:
2025-02-23@06:47:00 GMT

العثور على بقايا غواصة أمريكية بعد 80 عاما من الغرق

تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT

العثور على بقايا غواصة أمريكية بعد 80 عاما من الغرق

عثر باحثون أمريكيون على الغواصة البحرية "المدمرة يو إس إس هاردر" المفقودة منذ 80 عاماً، بعد نسفها من قبل القوات اليابانية خلال الحرب العالمية الثانية، على عمق 3000 قدم تحت المحيط بالقرب من جزيرة لوزون الفلبينية. 

وجرى اكتشاف الغواصة "يو إس إس هاردر" التي اختفت في 24 أب/ أغسطس عام 1944 وعلى متنها 79 بحارا، قبالة جزيرة أوكيناوا، حيث يقع حطامها على عمق 3000 مترا وحالتها سليمة نسبيا.



ودخلت هذه الغواصة الخدمة في ديسمبر 1942 ٬ وأجرت 6 دوريات قبل غرقها، ففي عام 1943 دمرت الغواصة في ميناء بيرل هاربر بجزر هاواي 3 سفن يابانية٬ وفي 24 أب/ أغسطس ٬1944 وصلت إلى سواحل الفلبين وأطلقت 3 طوربيدات قبل أن تتعرض لهجوم بقنابل تسببت بغرقها.

وقال الأميرال البحري الأمريكي، صامويل ج. كوكس، من مركز التراث القيادة البحرية التاريخي والتراثي في بيان: "يجب ألا ننس أن النصر له ثمن، وكذلك الحرية والغواصة هي كانت بداية إعلان النصر".

واكتشفت الغواصة باستخدام البيانات التي جمعها مشروع "Lost 52"، وهي منظمة تعمل على تحديد موقع الغواصات الأمريكية ال 52 التي غرقت خلال الحرب العالمية الثانية.


تقول المجموعة على موقعها الإلكتروني: "نحن نحافظ على سياسة عدم الكشف عن خطط البعثات الحالية الجارية" احتراما للعائلات، مضيفة أنها لا تعلن عن الاكتشافات إلا بمجرد تأكيدها بالكامل.

ووفقا للإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي٬ فيتم استخدام المسح التصويري تحت سطح البحر الغواصين أو المركبات التي يتم تشغيلها عن بعد لالتقاط آلاف الصور من جميع الجوانب، والتي يتم بعد ذلك جمعها ومعالجتها معا باستخدام أحد البرامج.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم الغواصة البحرية البحرية الامريكية حطام الغواصة حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

مايكروسوفت تكشف عن Majorana 1.. معالج الكم الثوري باستخدام Qubits طوبولوجية

أعلنت شركة مايكروسوفت Microsoft، مؤخرا عن معالج الكم الجديد "Majorana 1"، مما أثار اهتماما واسعا في الدوائر التكنولوجية، وتدعي الشركة أن هذا المعالج الذي يعتمد على "Qubit الطوبولوجية" يمثل تقدما كبيرا نحو تحقيق الحوسبة الكمومية القابلة للتطوير والعملية. 

وتبرز مايكروسوفت قدرة Majorana 1 على التعامل مع شريحة واحدة تحتوي على مليون Qubit، وهو هدف اعتبر لفترة طويلة طموحا بعيد المنال.

مايكروسوفت تكشف عن ذكاء اصطناعي ثوري لألعاب الفيديومايكروسوفت تعزز القدرات الصوتية لـ Copilot بدعم 40 لغة

ما يجعل هذا التطور مثيرا هو استخدام Majorana 1 لمادة جديدة تعرف بـ "أشباه الموصلات"، مما يتيح إنشاء حالة خاصة من المادة تدعم Qubits الطوبولوجية.

ويتوقع أن تتمتع هذه الـ Qubits، المعتمدة على جزيئات Majorana، بمزيد من الاستقرار والقدرة على تحمل الاضطرابات البيئية، وهي من التحديات الكبيرة التي تواجه تصميمات الحوسبة الكمومية التقليدية. 

إذا ما أثبتت مايكروسوفت صحة هذه الادعاءات، فقد يسهم هذا في تحسين الاستقرار وزيادة عدد Qubits، مما يحقق التسامح مع الأخطاء، وهو شرط أساسي لتطبيقات الحوسبة الكمومية في العالم الحقيقي.

لكن، وبينما يبشر الإعلان بالتفاؤل، يجب أن نكون حذرين في توقعاتنا، النسخة الأولية الحالية من Majorana 1 تحتوي على ثمانية Qubits فقط، وهو عدد أقل بكثير مقارنةً بمعالجات الكم التي طورتها شركتا IBM وجوجل، التي تستخدم بالفعل مئات أو آلاف Qubits من خلال تقنيات مختلفة. 

وبالرغم من طموح مايكروسوفت لشرائح بحجم مليون Qubit، إلا أن هذا الإنجاز لا يزال في مرحلة مبكرة وغير مرتبط بإنتاج فعلي.

تعتبر عملية تقديم نموذج أولي قابل للتطبيق عملية شاقة وتستغرق وقتا تتطلب ادعاءات مايكروسوفت تدقيقا دقيقا، وسيحتاج الأداء الفعلي لـ Majorana 1 إلى إثبات موثوق من خلال معايير واختبارات ملموسة، تاريخ الحوسبة الكمومية مليء بالتطورات المثيرة التي لم تتحقق، مما يبرز أهمية التعامل مع هذه الإعلانات بحذر والتركيز على النتائج القابلة للتحقق.

ومع ذلك، إذا نجح نهج مايكروسوفت، فقد تكون له تداعيات عميقة على هذا المجال، قد تساعد مزايا الاستقرار وتصحيح الأخطاء في Qubits الطوبولوجية في معالجة مشكلات قابلية التوسع المستمرة التي تعاني منها الحوسبة الكمومية.

وتسلط خريطة طريق مايكروسوفت الضوء على استراتيجيات التحجيم التدريجي وبنية "Tetron"، مما يعكس نهجا منهجيا نحو الوصول إلى الحوسبة الكمومية القابلة للتحمل للأخطاء، وهو ما قد يحدث ثورة في التجارب والتطبيقات المستقبلية.

مقالات مشابهة

  • هزة أرضية بقوة 4.9 درجة تضرب جزيرة إنجانو بإندونيسيا
  • إيران.. نجاح عمليتين لإطلاق صواريخ طوربيد من الغواصة “فاتح” والمروحية SH
  • غواصة لزوار «سي وورلد أبوظبي»
  • انفصال 5 عربات من قطار بضاعة بمنطقة جزيرة شندويل فى سوهاج دون إصابات
  • تفاصيل جديدة تكشفها أسرة الضحية الثالثة لسفاح الإسكندرية بعد العثور على سيارته التي كان يمتلكها
  • شهامة 3 شباب تنقذ 9 أشخاص من الغرق في الدقهلية
  • بقايا نيزك تقدم معلومات عن تطور الأرض والمريخ
  • الاقتصاد السوري يحتاج إلى نصف قرن لاستعادة عافيته بعد الحرب التي دمرته
  • مستشفى أستر القصيص يعالج بنجاح مريضةً مقيمةً في الشارقة تبلغ من العمر 46 عاماً تعاني من الجلوكوما المتفشية باستخدام جراحة التحويلة الدقيقة
  • مايكروسوفت تكشف عن Majorana 1.. معالج الكم الثوري باستخدام Qubits طوبولوجية