صحيفة روسية: السعودية وإسرائيل أقرب إلى الاتفاق وإيران سترد بهذه الطريقة
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن صحيفة روسية السعودية وإسرائيل أقرب إلى الاتفاق وإيران سترد بهذه الطريقة، نشرت صحيفة نيزافيسيمايا غازيتا مقالا للكاتب الروسي إيغور سوبوتين، مقالا يتحدث عن محاولة امريكية لتوسيع اتفاقات أبراهام بين السعودية .،بحسب ما نشر عرب جورنال، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات صحيفة روسية: السعودية وإسرائيل أقرب إلى الاتفاق وإيران سترد بهذه الطريقة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
نشرت صحيفة "نيزافيسيمايا غازيتا" مقالا للكاتب الروسي إيغور سوبوتين، مقالا يتحدث عن محاولة امريكية لتوسيع اتفاقات أبراهام بين السعودية واسرائيل.
وجاء في المقال: أعلنت الحكومة الإسرائيلية أنها "أقرب من أي وقت مضى إلى إبرام اتفاق سلام مع السعودية". جاءت هذه التقويمات على خلفية محاولات إدارة جوزيف بايدن تسريع عملية المصالحة.
بالإضافة إلى ذلك، فإن الجانب السعودي نفسه مهتم أيضًا بالسلام، وفقًا لإسرائيل. وبحسب معطيات غير رسمية، كجزء من محادثات التطبيع، تطالب المملكة الولايات المتحدة بتنازلات من شأنها أن تصبح حافزًا لها وتعوض عن إهمال إدارة بايدن. من بين المطالب المساعدة في تطوير برنامج نووي مدني من شأنه أن يزود السعودية بدورة وقود خاصة بها. حتى الآن، كان يظن أن الولايات المتحدة لن تُقدم على قبول هذه النقطة الأخيرة.
شيء ما تغير، على ما يبدو، في موقف اسرائيل. وتعليقًا على الموضوع، أوضح رئيس مجلس الأمن القومي، تساحي هنغبي، في حديث إذاعي، أن بلاده ليست ضد فكرة السماح للرياض بالحصول على مفاعل نووي لأغراض مدنية.
وفي مذكرة سياسية صدرت في فبراير عن مركز ستيمسون قيل إن ظاهرة اتفاقيات إبراهيم نفسها كان لها تأثير كبير في التفكير الاستراتيجي الإيراني. كان هذا، وفقًا للخبراء، أحد العوامل التي دفعت طهران، خلال العام الماضي، للمراهنة على التقارب مع موسكو في عدد من المجالات. وجاء في الخلاصة: "إيران تسعى للتغلب على الخلل في التوازن الناجم عن النظام العربي الإسرائيلي الأمريكي الناشئ، من خلال الحصول على أسلحة جديدة، مثل الصواريخ فرط الصوتية ومقاتلات Su-35". و"تحاول إيران أيضًا زيادة" عمقها الاستراتيجي "من خلال توسيع نفوذها في مناطق قريبة جغرافيًا من الولايات المتحدة، مثل أمريكا اللاتينية".
من هذا المنطق، يمكن افتراض أن طهران سترد على الصفقة الإسرائيلية السعودية المتوقعة من خلال تعميق تحالفات تتحدى التكتلات الغربية.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل صحيفة روسية: السعودية وإسرائيل أقرب إلى الاتفاق وإيران سترد بهذه الطريقة وتم نقلها من عرب جورنال نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس صحیفة روسیة
إقرأ أيضاً:
ماذا سيترتب على اتفاق حماس وإسرائيل؟
أورد مئير بن شابات، مستشار الأمن القومي الإسرائيلي السابق ورئيس مجلس الأمن القومي بين 2017-2021، أسباباً عدة لقرار الموافقة على الصفقة المتبلورة بين إسرائيل وحماس، أولها الواجب الأخلاقي تجاه المواطنين الإسرائيليين الذين لم يتم توفير الحماية المطلوبة لهم، وتجاه الجنود الذين تم اختطافهم أثناء تأدية عملهم، بالإضافة إلى تأثير تحذير الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب.
وأضاف بن شابات في حوار لموقع "ماكور ريشون" الإسرائيلي، أنه من بين الأسباب أيضاً، الرغبة في توفير النجاح للرئيس المنتخب في بداية ولايته ، والذي سيكون نقطة انطلاق جيدة للعلاقة في اليوم التالي للتنصيب، خصوصاً في ضوء التحديات الإضافية العديدة المطروحة على جدول الأعمال.
لماذا تخلت حماس عن خطوطها الحمراء مع إسرائيل؟https://t.co/rhZ6kwBETe pic.twitter.com/q4pBLs2ytz
— 24.ae (@20fourMedia) January 15, 2025ويقول بن شابات إن أعداء إسرائيل يعرفون حساسيتها تجاه "الأرواح المسروقة"، ولهذا السبب يعملون على هذا النمط، بالإضافة إلى أن هذا الاتفاق سيكرس هذا الأسلوب لدى جميع أعداء إسرائيل.
هل تعزز الصفقة قوة حماسويقول إن الإسرائيليين لا بد أن يكونوا سعداء بعودة الرهائن، لكن يجب عدم حجب التكاليف والمخاطر التي ينطوي عليها الاتفاق، لإلقاء نظرة مباشرة على الواقع الناشئ ومعرفة كيفية مواجهة التحديات، مضيفاً أن الاتفاق سيقوي حماس ليس فقط في غزة، بل أيضاً في الضفة الغربية، المنطقة السكنية لبعض الأسرى الذين سيتم إطلاق سراحهم.
وأشار إلى أن حماس تعرضت لضربة قاسية، ولكنها ليست قاتلة، وإسرائيل يمكن أن تعود بسهولة، لأن هناك عدة كيلومترات من الأنفاق لم يتم معالجتها، والعديد من الأسلحة، وربما أيضاً قدرات إنتاجية، كما أن حماس تسيطر على كل مكان لا يتواجد فيه الجيش الإسرائيلي، وهناك تنسيق فعال بين القادة في الخارج وفي الميدان.
وأوضح أن الاتفاق سينقل للشعب في غزة أن حماس كانت وستبقى الحاكم رغم كل ما فعلته إسرائيل، كما أنه بحال انتقال السيطرة على معبر رفح من الجانب الفلسطيني إلى أي طرف آخر، فإن حماس ستحصل في الواقع أيضاً على السيطرة على شريان الأوكسجين الرئيسي إلى قطاع غزة، مما سيعزز قدراته وحكمه.
ووفقاً لبن شابات، فإن الخطر الرئيسي لإسرائيل يتمثل في عودة حماس إلى "مركز الأجندة" باعتبارها القوة الرئيسية في القطاع، ويتم تنظيم صفوفها وتسليحها من جديد، وتعزيز قوتها أيضاً في الضفة الغربية، وتعزيز العنف لدى الأسرى المُفرج عنهم.
ثمن الصفقةوعما إذا كان للصفقة الحالية ثمن ستدفعه إسرائيل، قال إن فكرة حدوث صفقات مماثلة في المستقبل في حد ذاتها أمر مخيف، ويجب على إسرائيل أن تفعل كل ما في وسعها لمنع ذلك، ولسوء الحظ فإن الاتفاق الحالي لا يساهم في ذلك، مشيراً إلى أن هناك مسارات عمل يجب إعادة النظر فيها، ولكن فقط بعد إطلاق سراح جميع الرهائن في غزة.
هل تعود غزة إلى ما كانت عليه قبل 7 أكتوبر؟https://t.co/McsiK0thuX
— 24.ae (@20fourMedia) January 17, 2025 تجدد الحربأما عن تجدد الحرب في قطاع غزة، فقال إن ترامب لديه خطط كبيرة في المنطقة، ويُنظر إلى الحرب في غزة على أنها عائق أمام ذلك، ولذلك فمن المرجح أن واشنطن تفضل العمليات العسكرية المحدودة بدلاً من الحرب، ولكن ليس الاعتبار السياسي وحده هو الذي ينجح، بل الاعتبار العملي أيضاً.