«الوطنية للصحافة» تصدر قرارات تشكيل مجالس إدارات المؤسسات الصحفية القومية
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
اعتمدت الهيئة الوطنية للصحافة في اجتماعها اليوم الأحد، برئاسة المهندس عبد الصادق الشوربجي، نتائج انتخابات مجالس الإدارات والجمعيات العمومية للمؤسسات الصحفية القومية التي أجريت خلال الفترة من 2024/5/13 إلى 2024/5/22.
الهيئة الوطنية للصحافةوصرح المهندس عبد الصادق الشوربجي بأن الهيئة اعتمدت أيضا تعيينات أعضاء مجالس الإدارات، لتكتمل بذلك تشكيلاتها وتبدأ في ممارسة أعمالها واختصاصاتها التي حددها القانون، مشيراً إلى ضرورة تكاتف جميع العاملين بالمؤسسات الصحفية من صحفيين وإداريين وعمال للنهوض بها وتغليب مصلحة المؤسسة على أية اعتبارات أخرى.
جاء ذلك خلال اجتماعها بحضور كل من الدكتور أحمد مختار وكيل الهيئة ووليد عبدالعزيز وسامح عبدالله وأسامة أبو باشا والشيماء عبدالإله أعضاء الهيئة ومروة السيسي الأمين العام.
كما حضر الاجتماع المستشار عادل بريك رئيس اللجنة العليا للإشراف على الانتخابات والمستشار القانوني للهيئة الوطنية للصحافة والمستشار مدحت لاشين نائب رئيس مجلس الدولة والمستشار القانوني لرئيس الهيئة الوطنية للصحافة.
المؤسسات الصحفية القوميةوأكد الشوربجي أن الهيئة كانت حريصة تماماً على الحياد التام في هذه الانتخابات لتخرج معبرة عن إرادة العاملين بالمؤسسات الصحفية، مؤكدا الاشادة الكبيرة من العاملين بنزاهة الانتخابات، التي جرت تحت إشراف قضائي في كل مراحلها.
وقد اعتمدت الهيئة التشكيلات النهائية لمجالس إدارات المؤسسات الصحفية القومية والتي جاءت كما التالي:
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الهيئة الوطنية للصحافة الوطنية للصحافة الهيئة الوطنية عبد الصادق الشوربجي المؤسسات الصحفية القومية الوطنیة للصحافة الصحفیة القومیة
إقرأ أيضاً:
عاجل:- مارك كارني يعلن فوزه في الانتخابات التشريعية الكندية والحزب الليبرالي يقترب من تشكيل الحكومة
أعلن رئيس الوزراء الكندي مارك كارني فوزه في الانتخابات التشريعية التي جرت يوم أمس الإثنين، في نتيجة تمهد الطريق لمنح الحزب الليبرالي ولاية جديدة في السلطة، رغم عدم وضوح ما إذا كان سيتمكن من تحقيق الأغلبية البرلمانية.
وتوقعت قناتا "سي بي سي" و"سي تي في نيوز" أن يشكل الحزب الليبرالي الحكومة المقبلة، مع استمرار عملية فرز الأصوات في بعض الدوائر.
بايرن يهدد باتخاذ إجراء قانوني بسبب إصابة ديفيز خلال مشاركته مع كندا كارني: نسعى لبناء جيش قادر على التصدي للتهديدات التي تواجهها كنداورغم تقدم الليبراليين، إلا أن التوقعات تشير إلى أن فرصهم في تشكيل حكومة أغلبية ما تزال محدودة، حيث يتطلب الأمر الحصول على 172 مقعدًا برلمانيًا لتحقيق ذلك.
ويُعتبر مارك كارني، البالغ من العمر 60 عامًا، شخصية اقتصادية بارزة، تولى رئاسة الحكومة في مارس الماضي.
وقد حظي بإشادة واسعة لدوره في التصدي للسياسات الاقتصادية للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، خاصة فيما يتعلق بالرسوم الجمركية ومحاولات التأثير على وحدة كندا.
في سياق متصل، أعلن زعيم الحزب الديمقراطي الجديد، جاجميت سينج، استقالته من منصبه عقب خسارته مقعده في دائرة برنابي سنترال بمقاطعة بريتش كولومبيا.
وقد هنأ سينج رئيس الوزراء مارك كارني على فوزه، مؤكدًا قبوله بنتيجة الانتخابات وتنحيه عن قيادة الحزب.
وعلى صعيد آخر، يواجه زعيم حزب المحافظين بيير بوليفير تحديات كبيرة في دائرته الانتخابية كارلتون، حيث يتأخر أمام منافسه بروس فانجوي بفارق يزيد عن ألفي صوت.
ورغم أن بوليفير كان مرشحًا قويًا للاحتفاظ بمقعده الذي شغله لأكثر من عشرين عامًا، إلا أنه بات مهددًا بفقدانه، مما قد يجعله ثاني زعيم حزبي يخسر دائرته الانتخابية خلال هذه الدورة.
وقد شهدت الانتخابات الفيدرالية الكندية مفاجآت عدة، أبرزها فوز الكندي من أصول مصرية، كريم برديسي، بمقعده البرلماني عن دائرة تاياياكون-باركديل-هاي بارك بمقاطعة أونتاريو، ليصبح عضوًا في البرلمان الفيدرالي لأول مرة.
ومن المنتظر أن يحتفظ العديد من الوزراء في حكومة مارك كارني الحالية بمقاعدهم البرلمانية، ومن بينهم كريستيا فريلاند، وفرانسوا فيليب شامبين، ودومينيك لوبلان، وستيف ماكينون، وميلاني جولي، وجينيت بيتيتباس تايلور.
وكانت جميع صناديق الاقتراع قد أغلقت في ختام يوم انتخابي حافل شهد مشاركة ملايين الكنديين للإدلاء بأصواتهم، في إطار الانتخابات العامة الفيدرالية لعام 2025، وسط توقعات بإعلان النتائج النهائية خلال الساعات القليلة المقبلة.