حارس روسي على رادار باريس سان جيرمان الفرنسي
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
أفادت شبكة "فوت ميركاتو"، اليوم الأحد، أن نادي باريس سان جيرمان الفرنسي لكرة القدم، وضع اللمسات الأخيرة، على صفقته الأولى، في موسم الانتقالات الصيفية.
وأوضحت "فوت ميركاتو"، أن إدارة نادي باريس سان جيرمان توصلت لاتفاق شفهي، مع حارس مرمى فريق كراسنودار الروسي، ماتفي سافونوف، وتتبقى تفاصيل صغيرة قبل حسم الصفقة.
ومن جانبه، قال الصحفي الإيطالي، فابريزيو رومانو، خبير سوق الانتقالات في أوروبا، عبر حسابه على منصة "إكس"، إن الصفقة ستكلف خزينة النادي الفرنسي 20 مليون يورو.
???????????? Paris Saint-Germain are closing in on deal to sign Russian GK Matvey Safonov from Krasnodar!
PSG believe he’s a huge talent and talks are at the final stages on €20m package, add-ons included.
There are still final details to clarify and then seal the deal. pic.twitter.com/dXkT1SSqn8
ويضم فريق باريس سان جيرمان بين صفوفه 5 حراس مرمى، وهم جيانلويجي دوناروما، وأرناو تيناس، وألكسندر لوتيلييه، وسيرجيو ريكو، وكيلور نافاس، الذي أعلن رحيله بنهاية الموسم الجاري.
كما تبقى فرص لوتيلييه وريكو ضعيفة للغاية، في الاستمرار بصفوف الفريق الباريسي، الذي توج بالثلاثية المحلية هذا الموسم.
المصدر: تقارير صحفية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الدوري الفرنسي باريس سان جيرمان سوق الانتقالات باریس سان جیرمان
إقرأ أيضاً:
على الحكومة السودانية التحلي بروح المسؤولية وممارسة المزيد من الضغوط على ذلك الروتو المرتشي
كينيا يقودها رئيس مرتشي، مراوغ، يجيد الارتزاق، وهو أحد المسعرين للحرب في السودان، منذ اليوم الأول، وقد قبض الثمن بتمويل حملته الانتخابية، ولذلك يقوم على خدمة ميليشيا الجنجويd بحماس لافت، وقد وصلت به الوضاعة حد استضافة أكبر عصابة مُجرمة، قتلت وشردت السودانيين من بيوتهم ومزارعهم، ونهبت ودمرت الجامعات والمتاحف والأسواق والمستشفيات، ومع ذلك يمتلك من الصفاقة والجراءة ما يجعله يصف استضافته لقوات التمرد بأنه من أجل السلام، ويتحدث عن إطلاق عملية سياسية يشارك فيها القتلة. ولكن المشكلة ليست في روتو وإنما في وزارة الخارجية التي لا هى بلا أنياب تقاتل بها، ترد دائماً ببيانات موغلة في التهذيب والحياء، كربات الخدور، كما لو أن البلاد ليست في حرب وجودية، تهدد وحدة السودان ونسيجه.
على جهاز المخابرات العامة والاستخبارات العسكرية التعامل مع كينيا المعتدية الآثمة بالمثل، والتواصل مع المعارضة هنالك وفتح البلاد لها، فالعين بالعين والسن بالسن والبادي أظلم، وعلى الحكومة السودانية التحلي بروح المسؤولية وممارسة المزيد من الضغوط على ذلك الروتو المرتشي، وعدم التجاوب مع مبادرات الاتحاد الأفريقي بخصوص الحوار مع أي قوة متمردة، أو حاضنة لذلك التمرد.
عزمي عبد الرازق
إنضم لقناة النيلين على واتساب