خطوات تمديد مهلة سداد المخالفات المرورية عبر منصة أبشر
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
تتيح الإدارة العامة للمرور العديد من الخدمات الإلكترونية الجديدة للمستفيدين، من بينها خدمة تمديد مهلة سداد المخالفات المرورية عبر منصة أبشر، وهي خدمة يمكن إتمامها إلكترونيا بدون الحاجة للذهاب إلى فروع المرور.
تمديد مهلة سداد مخالفات المروروخدمة تمديد مهلة سداد المخالفات المرورية متاحة عبر منصة أبشر دون الحاجة إلى مراجعة مقار المرور، وذلك وفقا للشروط الآتية:
وجود هوية رقمية موثقة في منصة أبشر.
أن تكون المخالفة قد تجاوزت المدة الخاصة بالاعتراض على المخالفة (30) يوما من تاريخ تسجيل المخالفة).
أن يتم تقديم طلب تمديد مهلة السداد خلال مدة أقصاها 15 يوما من تاريخ انتهاء مدة الاعتراض على المخالفة.
#المرور_السعودي يتيح خدمة تمديد مهلة سداد المخالفات المرورية عبر منصة أبشر دون الحاجة إلى مراجعة مقاره. pic.twitter.com/F0f7sxfWal
— المرور السعودي (@eMoroor) May 26, 2024 خطوات تمديد مهلة سداد مخالفات المرورويتاح تمديد مهلة سداد مخالفات المرور، من خلال الخطوات الآتية:
الدخول على منصة أبشر من هنا
اختيار خدماتي
اختيار المرور
اختيار تمديد مهلة سداد المخالفات المرورية
خدمات أبشروأطلقت الداخلية، خلال الأيام الماضية، عددًا من خدمات الأمن العام عبر منصة أبشر خدمة للمواطن والمقيم والزائر، ومن هذه الخدمات الجديدة خدمات التحقق من شهادة خلو السوابق خارج المملكة، وخدمات أبشر أعمال نقل خدمات المركبة من شركة لفرد، واستبدال اللوحات ومزاد اللوحات للأفراد والاحتيال المالي، والاعتراض على مخالفات الحج بلا تصريح، وتمديد مهلة سداد المخالفات، واستعراض البطاقة الجمركية واستبدال اللوحات.
نقل اللوحاتومن الخدمات الجديدة عبر منصة أبشر خدمة نقل اللوحات، وهي لخدمة تمكن المستفيد من طلب تبديل لوحات المركبة بين مركباته التي يملكها أو استبدال اللوحة مع لوحة أخرى لمركبة يملكها مالك آخر واستعراض تفاصيل الطلبات السابقة.
ويمكن نقل اللوحات عبر منصة أبشر، من خلال الخطوات الآتية:
الدخول على منصة أبشر من هنا
اختر المركبات، ثم خدمات
اختر إدارة المركبات
نقل اللوحات
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: تمديد مهلة سداد المخالفات المرورية منصة أبشر منصة أبشر مقار المرور خدمات الأمن العام المخالفات المرورية الإدارة العامة للمرور منصة أبشر تمديد مهلة سداد المخالفات المرورية مهلة سداد المخالفات المرورية تمدید مهلة سداد المخالفات المروریة مخالفات المرور عبر منصة أبشر نقل اللوحات
إقرأ أيضاً:
حزب الله يرفض مبررات تمديد مهلة انسحاب إسرائيل من جنوب لبنان
أعلن الأمين العام لحزب الله نعيم قاسم اليوم الاثنين رفض مبررات تمديد الفترة المحددة لانسحاب القوات الإسرائيلية من جنوب لبنان، في حين أفاد رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي بالموافقة على استمرار العمل بتفاهم وقف إطلاق النار مع إسرائيل حتى 18 فبراير/شباط المقبل.
وشدد قاسم على ضرورة انسحاب إسرائيل من جنوب لبنان، مضيفا أن حزب الله التزم بعدم خرق الاتفاق، في حين خرقت إسرائيل الاتفاق 1350 مرة.
ولفت إلى أن الحزب فكر بالرد على الاعتداءات، لكن السلطة في لبنان قالت له "الأفضل أن تصبروا قليلا"، وفق وصفه.
وقال قاسم إن مشهد الخروقات الإسرائيلية كان مؤلما، لكن حزب الله قرر أن يصبر ويحمّل الدولة مسؤوليتها، واعتبر أن الدولة هي المعنية بالأساس في مواجهة إسرائيل، وما جرى من خرق للاتفاق يؤكد حاجة لبنان للمقاومة، بحسب تعبيره.
تبرير التمديدمن جانبه، قال رئيس حكومة تصريف الأعمال ميقاتي إن لبنان وافق على تمديد المهلة لعدم إعطاء إسرائيل أي عذر لعدم الانسحاب من كافة الأراضي اللبنانية، مشددا على ضرورة أن توقف إسرائيل اعتداءاتها وتسحب قواتها من الجنوب ضمن المهلة الجديدة.
وأفاد ميقاتي -في بيان- بأن لبنان نفذ البنود المطلوبة من اتفاق وقف إطلاق النار، لكن إسرائيل تماطل في تطبيق بنود التفاهم، وما زالت تقوم بانتهاك القرار الدولي الرقم 1701.
إعلانوأتى كلامه عقب لقائه رئيس لجنة مراقبة تنفيذ وقف إطلاق النار الجنرال الأميركي جاسبر جيفرز والسفيرة الأميركية لدى بيروت ليزا جونسون.
ومساء أمس الأحد، أعلن البيت الأبيض تمديد ترتيبات اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل حتى 18 فبراير/شباط المقبل، وبدء محادثات بوساطة أميركية بشأن إعادة الأسرى اللبنانيين الذين تم أسرهم بعد 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.
وكانت إسرائيل ذكرت يوم الجمعة الماضي أن قواتها لن تنسحب من جنوب لبنان في نهاية الـ60 يوما المنصوص عليها في اتفاق وقف إطلاق النار، والتي انتهت فجر أمس، زاعمة أن الدولة اللبنانية لم تلتزم بشكل كامل بشروط الاتفاق.
ومنذ فجر أمس الأحد، بدأ لبنانيون بالتوافد إلى قراهم التي هُجّروا منها بسبب العدوان الإسرائيلي، بالتزامن مع انتهاء مهلة الـ60 يوما التي كان على الجيش الإسرائيلي أن ينسحب بحلولها من جنوب لبنان، لكن إسرائيل تتمسك بعدم إتمام الانسحاب بحسب الاتفاق، وإطلاق جيشها النار على العائدين أسفر عن عشرات القتلى والجرحى.