الجلاجل يرأس وفد المملكة في اجتماعات جمعية الصحة العامة بجنيف
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
يبدأ وزير الصحة فهد بن عبدالرحمن الجلاجل اليوم زيارة إلى سويسرا، يرأس خلالها وفد المملكة المشارك في اجتماعات جمعية الصحة العامة في دورتها السابعة والسبعين لمنظمة الصحة العالمية بمقر الأمم المتحدة في جنيف.
ويلتقي الجلاجل خلال زيارته التي تستمر عدة أيام، عددًا من الوزراء النظراء وقيادات المنظمات الدولية لبحث أوجه التعاون المشترك والموضوعات ذات الاهتمام الصحي, وحضور عدد من الفعاليات المصاحبة التي تناقش الأمن الصحي وتعزيز الصحة العالمية.
أخبار متعلقة "موان" يكشف لـ "اليوم" تفاصيل التوسع في 4 مبادرات لحج هذا العامطقس مكة المكرمة.. تنبيه من هطول أمطار حتى هذا التوقيتويحضر وزير الصحة اجتماع مجلس وزراء الصحة العرب ومكتبه التنفيذي في دورته الستين, ويشارك في اجتماعات جمعية الصحة العامة بمقر الأمم المتحدة على رأس وفد يضم عددًا من الوكلاء والقيادات الصحية بالمملكة.
يواصل القطاع الصحي غير الربحي إسهاماته الإنسانية وخدماته الصحية المتنوعة لأكثر من 4 ملايين مستفيد. pic.twitter.com/ImWPHKzAsz— وزارة الصحة السعودية (@SaudiMOH) May 20, 2024
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن واس الرياض وزير الصحة جمعية الصحة العامة منظمة الصحة العالمية السعودية
إقرأ أيضاً:
بعد انسحاب أمريكا.. «الصحة العالمية» تتخّذ سلسلة إجراءات لـ«خفض التكاليف»
بعد انسحاب الولايات المتحدة من عضويتها، أظهرت مذكرة، “أن منظمة الصحة العالمية وضعت مدة أقصاها سنة واحدة لعقود التوظيف، وتعكف على تحديد الأولويات لتحقيق الاستدامة في مهامها”.
وبحسب وكالة رويترز، “تحمل المذكرة، توقيع راؤول توماس مساعد المدير العام للمنظمة، وتتضمن تدابير جديدة في سلسلة إجراءات تهدف إلى خفض التكاليف، بعد قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب الانسحاب من المنظمة في يناير”.
وكشفت المذكرة أن “مسؤولين كبارا في المنظمة يعكفون منذ 3 أسابيع على “تحديد الأولويات” لتحقيق الاستدامة في مهامها”، وجاء في المذكرة “بينما تعمل المنظمة في بيئة شديدة الاضطراب، تعمل الإدارة العليا على التغلب على هذه التيارات المتغيرة من خلال تحديد الأولويات”.
وأضافت: “عملهم سيضمن توجيه كل الموارد للأولويات الأكثر إلحاحا مع الحفاظ على قدرة المنظمة على إحداث تأثير دائم”.
وأوضحت أن “الموظفين يبحثون عن مصادر تمويل إضافي من الدول وغيرها من الجهات المانحة”، وقالت إن “بعض القرارات الصعبة لا مفر منها نظرا لحجم التحديات التي نواجهها”.
وقالت المتحدثة باسم المنظمة مارغريت هاريس، “إن المنظمة كانت تحول الموارد من مقرها الرئيسي في جنيف إلى الدول المستفيدة حتى قبل انقطاع التمويل الأمريكي”.
وكانت الولايات المتحدة أكبر داعم مالي للمنظمة، تساهم بنحو 18 بالمئة من إجمالي تمويلها”.