وزير التنمية المحلية يوجه بسرعة إنجاز تحسين نوعية المياه بمصرف كتشنر
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
عقدت وزارة التنمية المحلية اجتماعا تنسيقيا مع الشركة الثلاثية للإعمار والمقاولات، لمناقشة تفاصيل التصاميم النهائية لمشروع تحسين نوعية المياه بمصرف كتشنر، بحضور فريق وحدة تنفيذ المشروع بالوزارة، واستشاري متابعة التنفيذ، شركة ليبان كونسلت، لمناقشة تفاصيل التصاميم النهائية للمحطة الوسيطة بنيشيل مركز قطور بمحافظة الغربية، والمحطة الوسيطة بنبروه بمحافظة الدقهلية 3.
أكدت وزارة التنمية المحلية، أن ذلك في ضوء تنفيذ وزارة التنمية المحلية لمشروع تحسين نوعية المياه بمصرف كتشنر مكون المخلفات الصلبة، وانتقال المشروع من مرحلة التخطيط والتجهيز لمرحلة التنفيذ الفعلي على أرض المحافظات، إذ تنفذ وزارة التنمية المحلية مشروع تصميم وإنشاء 2 محطة وسيطة بمحافظتي الغربية والدقهلية، بطاقة 300 طن/ يوم من خلال شركة الثلاثية للإعمار والمقاولات، بتكلفة 3 ملايين يورو و800 ألف يورو، ضمن خطة أنشطة مشروع كتشنر الممول بقرض من البنك الأوروبي، لإعادة الإعمار والتنمية، بقيمة 79 مليون يورو، ومنحة من الاتحاد الأوروبي بقيمة 8 ملايين يورو.
مشروعات مستهدفةووجه اللواء هشام آمنة، وزير التنمية المحلية، بسرعة تنفيذ الأعمال والمشاريع المستهدفة ضمن المشروع، حيث يأتي ذلك استجابة لتكليفات القيادة السياسية، بسرعة إنجاز الأعمال المخططة فى فترة زمنية وجيزة، من أجل تحقيق أعلى عائد بيئي واقتصادي مستدام، وذلك لتنفيذ الاستراتيجية الوطنية لتغير المناخ، وإدارة منظومة المخلفات الصلبة.
مراجعة تصميمات المشروعالجدير بالذكر، أنه بعد تسليم الأرض للمقاول، جرى البدء الفوري بعمل جسات التربة لمراجعة التصميمات الخاصة بالمشروع والبدء في تنفيذ الأعمال، حيث تبلغ مساحة الأرض المخصصة لإنشاء المحطة الوسيطة بنبروه الى 2 فدان بعد نقل مقلب نبروه، لتعظيم الاستفادة منها، وعدم عودتها مقلبا للقمامة مرة أخرى، التي تسهم بدورها في تطوير ورفع كفاءة مصرف كيتشنر في نطاق القرى الواقعة على المصرف وفروعه بمركزي بلقاس ونبروه بالدقهلية، والبالغ عددها 29 قرية، وتبلغ مساحة الأرض المخصصة لإنشاء المحطة الوسيطة، بنيشيل مركز قطور بالغربية، إلى 2 فدان التي تخدم نحو 6 مراكز و30 قرية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الإتحاد الأوروبى البنك الأوروبى لإعادة الإعمار والتنمية التنمية المحلية القيادة السياسية المحطة الوسيطة المخلفات الصلبة آمنة مصرف كتشنر وزارة التنمیة المحلیة
إقرأ أيضاً:
وزير الإسكان يتفقد مارينا 8 ومارينا by the lake.. ومشروع إنشاء ممشى الخدمات "Marina walk" وأعمال رفع كفاءة الكباري بمارينا 5
استكمل المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، جولته اليوم بتفقد مشروع مارينا 8، ومارينا by the lake بالتوسعات الجنوبية لقرى مارينا، ومشروع إنشاء ممشى الخدمات "Marina walk" بجوار مارينا 5، وأعمال رفع كفاءة الكباري بمارينا 5، يرافقه مسئولو الوزارة وهيئة المجتمعات العمرانية الجديدة، ورئيس جهاز القرى السياحية.
وفي جولته، تابع المهندس شريف الشربيني، الموقف التنفيذي لمشروعات الإسكان بمارينا (8)، وخطة الانتهاء من المشروع للالتزام بتسليمه وفقا للبرنامج الزمنى، واستمع إلى شرح تفصيلي عن الأعمال حيث أكد الدكتور مهندس محمد خلف الله، رئيس جهاز القرى السياحية، أن مشروع مارينا (8) يشتمل على (243) مبني (فيلات وشاليهات وعمارات سكنية) بإجمالي (917)، وقد بلغ متوسط نسبة التنفيذ للمشروع حوالى( 45 %).
واستمع وزير الإسكان لشرح تفصيلي للموقف التنفيذي لمشروع بحيرة "نيو مارينا"، حيث أكد رئيس جهاز القرى السياحية، الدكتور مهندس محمد خلف الله، ان المشروع يضم محطتي مضخات وخطي مواسير ونفق مائي وبحيرة نيو مارينا، ويقع المشروع على مساحة إجمالية 820.000م2، مشيرا إلى أن معدل التنفيذ لحجم الحفر اليومي في تزايد.
كما استمع وزير الإسكان، إلى شرح من رئيس جهاز القرى السياحية، عن معدلات تنفيذ أعمال البحيرات بالتوسعات الجنوبية New Marina by the lake، وتابع تفاصيل كافة الأعمال بالمشروع.
وتابع وزير الإسكان استكمال أعمال رفع كفاءة الكباري والجاري الانتهاء منها بعد استكمال كوبري ٣ بمارينا ٥ الجاري إنهاؤه وتجهيز كوبري ٤ لإنهائه بعد انتهاء موسم الصيف ليواكب التوسعة ورفع الكفاءة بكافة محاور مارينا وخاصة طريق ٢٢ الذي يعد شريانا حيويا للنقل داخل مارينا في ظل ما يتم به من أعمال تطوير ورفع كفاءة تشمل زيادة عرض الحارات من ١٣ مترا ليصبح ٢٠مترا، بخلاف ساحات انتظار، بما يواكب أعمال التطوير بمركز مارينا العلمين السياحي.
وتققد الوزير الأعمال الجارية بممشى الخدمات "Marina walk" بجوار مارينا 5، مشددا على الانتهاء من المشروع في اقرب وقت لتقديم الخدمات للمترددين على مارينا.
وشدد وزير الإسكان على ضرورة دفع معدلات التنفيذ بالمشروعات الجاري تنفيذها بقرى مارينا السياحية، نظرًا لأهمية القرى السياحية الواقعة بالساحل الشمالي، وما شهده العام الماضي من إقبال كبير.