وزير التربية يؤكد السعي المستمر لتحديث وتطوير المنهج الدراسي
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
الثورة نت|
أكد وزير التربية والتعليم في حكومة تصريف الأعمال يحيى الحوثي حرص الوزارة وسعيها المستمر لتحديث وتطوير المنهج الدراسي بما يواكب ثورة العصر العلمية والتكنولوجية .
وأشار وزير التربية والتعليم في اجتماع عقد اليوم بصنعاء وحضره وكيلا الوزارة إبراهيم شرف وعبدالله النعمي وضم فريق تطوير المناهج، إلى أهمية مواكبة المناهج الدراسية للتطورات والمستجدات العلمية مع مراعاة العلوم الأساسية والنفسية والاجتماعية والتربوية وبما يلبي الاحتياجات العملية للمجتمع .
وشدد على ضرورة مراعاة الأمانة العلمية والمسؤولية الملقاة على عاتق المعنيين بتحديث المناهج وتطوير محتواها المعرفي بما يضمن إحداث ثورة علمية في جميع المواد الدراسية .
وفي الاجتماع استعرض وكيل قطاع المناهج والتوجيه نائب رئيس اللجنة العليا للاختبارات أحمد النونو وأعضاء فريق تطوير المناهج الجهود المبذولة لتحديث وتطوير المناهج الدراسية وما تم إنجازه في هذا الإطار.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: المنهج الدراسي صنعاء
إقرأ أيضاً:
الوعي الأثري تحتفل بيوم التراث العالمى بمديرية التربية والتعليم في الفيوم.. صور
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظمت إدارة الوعى الأثرى بمحافظة الفيوم، بقيادة نرمين عاطف مديرة الوعى الأثرى بالفيوم، بالتعاون مع الشئون التنفيذية بالمديرية، تحت اشراف الدكتور هشام أبوعوف مدير عام الشؤون التنفيذية والدكتور محمد صلاح مدير ادارة الانشطة التنفيذية بالمديرية.
دمج مفاهيم التراث في المناهج الدراسيةحيث وجة الدكتور خالد القبيصى، كلمة للطلاب خلال الندوة بضرورة الحفاظ على التراث وان الحفاظ على التراث يبدأ من المدرسة، حيث نحرص على دمج مفاهيم التراث في المناهج الدراسية، وتنظيم الفعاليات والأنشطة التي تربط الطلبة بتاريخ وطنهم وثقافتهم الغنية.
وزارة السياحة والآثار تحرص على الاحتفال بيوم ١٨ أبريل
كما وجة دعوة لجميع الطلبة إلى أن يكونوا سفراء لتراث وطنهم، يفتخرون به، ويعرفون العالم عليه.
واوضحت نرمين عاطف مديرة الوعى الأثرى بالفيوم خلال الندوة ان وزارة السياحة والآثار تحرص على الاحتفال بيوم ١٨ أبريل من كل عام يوم التراث العالمي وهو مناسبة عالمية بهدف التوعية بأهمية حماية التراث الإنساني والثقافي.
حماية التراث ليست مسؤولية فرد أو دولةواوضحت ضرورة تكاتف جميع الجهود حول العالم للحفاظ على هذه الكنوز التي تروي قصة الإنسان وتُشكّل جسرًا بين الماضي والحاضر، فحماية التراث ليست مسؤولية فرد أو دولة فقط، بل هي مسؤولية جماعية تجاه الأجيال القادمة ومن هنا يأتي دور الوعي الأثري، الذي نسعى من خلاله إلى تعزيز الثقافة التراثية لدى جميع فئات المجتمع، خاصة النشء الجديد، ليصبح كل فرد شريكًا في صون هذا الإرث العظيم.