بوابة الفجر:
2024-07-06@15:54:07 GMT

مبابي: ما ينتظرني سيكون رائعًا

تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT

أقر مهاجم باريس سان جيرمان كيليان مبابي، الذي شارك في نهائي كأس فرنسا السبت، وهي آخر مباراة له مع الفريق الفرنسي، بأنه يشعر "بألم" في قلبه، موضحًا أنه لن يجد نفس المشاعر في نادٍ آخر، ولكن ما ينتظره سيكون أيضًا رائعًا.

مبابي: ما ينتظرني سيكون رائعًا

وقال اللاعب، الذي سيغادر باريس سان جيرمان كأفضل هداف في التاريخ: "ما حظيت به هنا لن أجده في أي مكان آخر، ولكنني سأحظى بأشياء أخرى، وأعلم أنها ستكون أيضًا رائعة".

وأعرب مبابي عن سعادته بمعرفة أن "عقلية" المشجعين قد تغيرت، وأن "المزيد والمزيد من الشباب يرغبون في اللعب لباريس سان جيرمان".

وتابع "أتمنى أن يستمروا في مشاهدة باريس سان جيرمان.. لقد حاولت تغيير عقليتهم قليلًا، لجعلهم يرغبون في اللعب لباريس سان جيرمان والنجاح هنا. لقد أردنا دائمًا إلهام الشباب".

وأضاف المهاجم أنه "بعد سنوات عديدة هنا أشعر بألم في قلبي لمعرفتي أنها ستكون مباراته الأخيرة".

وفي الوقت نفسه، أعرب عن سعادته بالفوز بكأس فرنسا أمام ليون، وهو اللقب الذي لم يفز به الفريق منذ ثلاث سنوات، والذي قال إنه عزيز للغاية.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مبابي كيليان مبابي باريس ريال مدريد الدوري الاسباني سان جیرمان

إقرأ أيضاً:

نهاية الفيلم الإنقلابي ستكون مثل فيلم ديكويجو !

نجيب عبدالرحيم
أعيد نشر هذا المقال الذي نشرته في3 نوفمبر، 2021م عن انقلاب 25 أكتوبر المشؤوم على الشرعية.. لأنه يواكب أحداث اليوم ويلامس آلام شعبنا المتواصلة منذ ذلك اليوم وإلى الآن ونحن نعيش في القتل والخراب والدمار والمستمر دون توقف.
وإليكم المقال كاملا....
الجنرال البرهان الشهير بالتلاعب والانقلاب على شركائه في الحرية والتغيير والإنقلاب على ثورة مهرت بدماء شباب في عمر الزهور.. أنت المسؤول الأول عن كل الأرواح التي أزهقت والدماء التي سالت في كل ركن من أركان السودان بدءاً من مذبحة القيادة ولم يتوقف نزيف الدم حتى الآن ودائما تقول حكومة حمدوك تدس المحافير ولكن الخداع قد ينجح أحياناً وفي الأخر ينتحر لقد إنكشف المستور وعرفنا أنكم تقومون المتاجرة بأموال الشعب السوداني المسكين الغلبان وتنعمون بها وعندما يطالبون بحقوقهم تطلقون عليهم النار وهم عزل من السلاح.
إغلاق الميناء وتتريس الطريق الرئيسة في الشرق الذي أضر بإقتصاد الدولة كان بأمر البرهان وتنفيذ الناظر ترك تم فتحها بعد الإنقلاب.. دفاتر البطاقات الشخصية والملفات التي يحتاجها المواطن محبوسة في دواليب الدكتاتور البرهان وغيرها من الملفات التي يحتاجها المواطن تم إطلاق سراحها الآن.. عصابة النيقرز والدواعش أختفوا ربما يكونوا منحوا إجازة مؤقتة من قائد الإنقلاب.. الدقيق والسكر والزيت وبقية السلع الغذائية منذ عامين مخزنة في مستودعات الجيش وكانت السبب الرئيس في معاناة المواطنين لندرتها ومضاعفة أسعارها وذلك للضغط على الشعب والان تم الإفراج عنها وأصبحت متوفرة وبأسعار منخفضة وذلك لتأييد الإنقلاب وتدعون أن حكومة حمدوك كانت السبب في الفشل بالعكس ما قمتم به من خيانة لن ينطلي على الشعب السوداني المعلم حتى الطفل الفطيم ويؤكد على أنكم كذابين وأعداء الثورة وأعداء المواطن وتريدون تدمير الوطن ويبرئ حكومة حمدوك من كل الإخفاقات والفشل التي تنشرونها من خلال جدادكم الإلكتروني وتقولون ما قمتم به تصحيح مسار يا( مان) قول كلام غير ده….!!!
الجنرال برهان وتجار الحروب ود جبريل إبراهيم ومني أركو مناوي ما قمتم به ليس تصحيح مسار كما تدعون وإنما إنقلاب مكتمل الأركان وتأمرون الجنجويد والرباطة وأمنجية النظام المباد بقتل الثوار في المسيرات السلمية وكل المجازر التي ارتكت بحق الشعب السوداني بداية من مجزرة فض الإعتصام في حوش الجيش السوداني الآن تعيدون نفس المشاهد الدموية من أجل الكراسي والمال والذهب وأصبحتم مشغولين بالتجارة والسياسة بدلاً أن من تقوموا بواجبكم في بسط الأمن والإستقرار والمحافظة على أرواح المواطنين وأصبح الموطن عدواً لكم وحكمتوا عليه بالقتل وأنتم من يستحق القتل على المجازر التي ارتكبتوها بحق المواطنين السودانيين الأبرياء.. بإطلاق سراح الفلول من سجن كوبر واللصوص الذين سرقوا أموال الشعب السوداني وفي نفس الوقت تقوم بإرجاع وزير المالية جبريل إبراهيم في الحكومة الشرعية التي قمتها بحلها دون مسوغ قانوني ووضعتم رئيس الحكومة ووزرائه في السجن وتحتفظون بهم كرهائن وتأمر وزير المالية بسحب 2 مليار دولار من خزينة البنك المركزي لحفظها في مخازن الجيش ما قمت به لم يسبقك عليها رئيسك المخلوع عندما كان في سدة الحكم.
جنرال برهان قمت بمغامرة غير محسوبة .. لم تجد تأييد من المجتمع الدولي وتمرد السفراء الذين يعتبروا ما قمت به إنقلاب على الشرعية والشعب قال كلمته يوم 21و25 أكتوبر لا لحكم العسكر لا لشراكة الدم ونجاح العصيان المدني وتوقف العمل في كل مؤسسات الدولة حكومية ومدنية جعلك تبحث عن الفلول لتسيير المؤسسات الحكومية .. أنت الآن تدير البلد لوحدك وبطريقة غير شرعية وتنفذ أجندة إقليمية ودولية وأصبحت فاقد البوصلة وأصابتك عدوى المخلوع في أخر أيامه .. وما تقوم بها الآن من انتهاكات بحق وكرامة المواطنين بشكل مستمر وبإشكال مختلفة وعلى كافة المستويات وعلى الشباب الذين اشعلوا الثورة التي مهدت لكم الطريق لتتحرر من رئيسك الدكتاتور وأصبحت حاكماً بقوة السلاح وذلك خوفاً من التهم التي ستوجه إليكم من أهل الشهداء.
ما يقوم به الدكتاتور برهان يذكرني فيلم كاوبوي في نهاية الستينات إسمه (ديكويجو ) كلمة تعني( المذبحة ) باللغة الإيطالية أو المكسيكية على ما أعتقد بطولة جاك إستوارت في دور نورمان والممثل الشهير دان فاديس في دور رامون القاتل الشرير كان القتال يدور بين مجموعتين من أجل كان مخبأة في مكان لا يعرفه إلى شخص واحد وأخيراً بعد قتل رمون كل أهل المدينة رجال ونساء وعصافير تمكن من الحصول على المال لم يبقى في المدينة إلا هو وصديقه الذي قاتل معه جنباً إلى جنب وبعد أن وضع المال على ظهر حصانه لمغادرة المدينة تلمس المال وظل يضحك وأيضاً صديقة ظل يضحك معه لأن معهم (الضحكات) وأثناء الضحك أخرج مسدسه وأطلق عليه وابل من الرصاص وركله برجله بعيداً عنه ليمتطي حصانه وفي هذه اللحظة ظهر نورمان الذي تعرض لإصابة في يديه الذي كان مستخبى ومعه طفل دارت بينهما معركة عنيفة وكاد رامون أن يحسم المعركة كالعادة لأنه رجل شرس ولديه بينة جسمانية رهيبة وقاسي لا يرحم البشر وبعد أن وقع نورمان على الأرض من دون سلاح جدع له الطفل بندقية وبسرعة البرق أطلق وابل الرصاص على المرعب رامون وأرداه قتيلاً .. وقرش وراح ورامون راح والفيلم إنتهى.
الشعب السوداني في إنتظار نهاية الفيلم الإنقلابي .. هل سيكون مثل فيلم ديكويجو .. خاصة اللقطة التي ودع فيها رامون صديقه بعد الحصول على الكنز .. والآن المليارات التي سحبت من البنك المركزي ووضعت في مخازن الجيش هل ستكون في مأمن في ظل وجود سبعة جيوش وجنجويد وغيرهم من الذين يحملون السلاح ومعظمهم تجار حروب.. نرجو منكم مشاهدة مقطع قصير من الفيلم رابط مقطع قصير من الفيلم https://www.facebook.com/groups/517742915044011/permalink/2086050998213187/?sfnsn=wa
خارج الصندوق كوادر ما يسمى بميثاق التوافق الوطني عسكوري وصندل واردول واللمبي النسخة الثانية توم هجو الوجه الأخر للفلول وغيرهم من العاهات سقطوا في مياه الجزيرة .. الزميل أشرف عبد العزيز رئيس تحرير صحيفة جريدة الجريدة والدكتور حيدر الصافي الأمين السياسي للحزب الجمهوري السوداني أضافا ألقاً وبريقاً لكل القنوات الفضائية نرفع لهما القبعات.
الرسالة الأخيرة من المكتب السياسي للجان المقاومة السودانية إلى برهان ولجنة المخلوع الأمنية يطالبون بعزلكم وتقديم الذين قاموا بقتل المواطنين العزل للمحاكمة ولا للحوار والثورة مستمرة .
المجد والخلود للشهداء .. عاشت ثورة ديسمبر المجيدة ..عاش نضال الشعب السوداني.. عاشت وحدة قوى الثورة.. الدم قصاد الدم .. لا لحكم العسكر .. الثورة مستمرة والدولة مدنية وإن طال السفر.
التكلفة الإنسانية للحرب المدمرة بين الجيش ومليشيا الدعم السريع من أجل السلطة كبيرة والضحية المواطنين الذين عانوا الكثير والكثير من الويلات والخراب والدمار والقتل والطرد من منازلهم ونهب ممتلكاتهم واغتصاب حرائرهم
الجنرال الإنقلابي قائد الجيش يعد السبب الرئيس في دمار وخراب السودان وبالأمس نفس سيناريو تسليم مدني للجنجويد تم في سنجة والمذموم والبقية في الطريق
الجنرال أصبح في متاهة (بصلتو بحمرو فيها في مطبخ الإسلاميين) جدة غير وخير والسلام في جدة وإن طال السفر .. والبند السابع على مرمى حجر.
لك الله يا وطني فغداً ستشرق شمسك
najeebwm@hotmail.com  

مقالات مشابهة

  • منتخب الولايات المتحدة الامريكية لكرة السلة الاسطوري يتجمع استعدادا لباريس 2024
  • نجوى مصطفى تكتب: كاشفة ونادرة
  • تعرف على موعد انضمام زيزو والنني لمعسكر المنتخب الأولمبي
  • تفاصيل الاستقبال الأكثر إثارة في التاريخ لكليان مبابي لاعبا لريال مدريد
  • بعد مغادرة كيليان لباريس سان جيرمان.. شقيق مبابي ينتقل إلى ناد فرنسي
  • حكيمي يقود قائمة منتخب المغرب في أولمبياد باريس 2024
  • نابولي يسعى للحفاظ على هدف باريس سان جيرمان
  • كيميش على "رادار" باريس سان جيرمان
  • «الإنتر» يفاضل بين «منبوذ» سان جيرمان و«ظهير» برشلونة!
  • نهاية الفيلم الإنقلابي ستكون مثل فيلم ديكويجو !