حزب الله يعلن مقتل أحد عناصره جنوبي لبنان
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن حزب الله اللبناني، اليوم الاحد، عن مقتل أحد عناصره في جنوب لبنان في قصف إسرائيلي.
ومن ناحية أخرى، أكد مصدر مصري، في مقابلة شبكة CNN الأمريكية، أنه من المقرر استئناف المحادثات بين إسرائيل وحركة حماس يوم الثلاثاء في القاهرة، وذلك في سياق جهود استئناف المفاوضات حول اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة وصفقة تبادل الأسرى.
وفي وقت سابق، قال مسئول إسرائيلي للشبكة الأمريكية بأن المحادثات ستستأنف الأسبوع المقبل، لكنه لم يحدد موعدا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إسرائيل وحركة حماس استئناف المفاوضات اتفاق وقف إطلاق النار تبادل الأسري حزب الله اللبناني
إقرأ أيضاً:
حزب الله يعلن إدخال صاروخ دقيق بمدى 225 كلم لتعزيز قدراته القتالية
كشف "حزب الله" اللبناني عن "فادي6" كسلاح صاروخي دقيق في ترسانته مشيرا إلى أن مداه يبلغ 225 كيلومتر ويستخدم في توسيع رقعة العمليات العسكرية ودخل الخدمة يوم أمس الثلاثاء 12 نوفمبر.
"حزب الله" يعلن دخول صاروخ دقيق مداه 225 كيلومتر في العمليات القتالية
وفي مقطع فيديو بثه الإعلام الحربي للحزب، يبلغ قطر الصاروخ الدقيق 302 مليمتر مع رأس حربي زنة 140 كيلوغرام بينمل يصل الوزن الكلي للصاروخ 650 كيلوغرام.
ويعتبر "فادي 6" صاروخ أرض- أرض تكتيكي ويستخدم في القصف المساحي بهامش خطأ ضئيل حسب بيان الحزب.
وذكر الإعلام الحربي أن "فادي 6" يستخدم لتوسيع رقعة العمليات إلى مناطق العمق ويمكن إطلاقه من منصات ثابتة أو متحركة ويعمل بالوقود الصلب المركب.
مقتل 7 جنود إسرائيليين في انهيار مبنى مفخخ بجنوب لبنان والاحتلال يصفه بـ”الحدث الصعب جدًا”
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي ، اليوم ، عن مقتل سبعة من جنوده وإصابة آخرين بجراح متفاوتة، جراء انهيار مبنى مفخخ عليهم أثناء عملية عسكرية في جنوب لبنان. ووصف الجيش الإسرائيلي الحادث بأنه “حدث صعب جدًا”، ما يعكس حجم الخسائر التي تكبدها في هذه العملية.
ووقعت الحادثة خلال عملية عسكرية للجيش الإسرائيلي في منطقة جنوب لبنان، حيث انهار المبنى بعد تفجيره بشكل مفاجئ على الجنود المتواجدين داخله، مما أسفر عن مقتل سبعة جنود في الحال وإصابة عدد آخر بجروح. وأوضح الجيش أن القوات الإسرائيلية تعرضت لكمين بعد دخول المبنى، الذي تبيّن أنه مفخخ بشكل دقيق أدى إلى تدميره بالكامل.
وأشار بيان الجيش إلى أنه يجري حاليًا تحقيق شامل لمعرفة تفاصيل الحادث والوقوف على ملابسات انفجار المبنى، حيث تسعى القيادة العسكرية إلى تحديد كيفية تعرض الجنود لهذا الكمين ومعرفة ما إذا كانت هناك ثغرات في الإجراءات الأمنية قد سهلت حدوث هذا الانهيار القاتل.
وأثار الحادث قلقًا كبيرًا داخل صفوف الجيش الإسرائيلي، حيث وُصف بأنه من أكبر الخسائر التي تكبدتها القوات الإسرائيلية في الآونة الأخيرة. ويُتوقع أن يؤثر هذا الحادث على الروح المعنوية للقوات في جنوب لبنان، خاصة في ظل التوتر المتصاعد بين إسرائيل والجماعات المسلحة في المنطقة.
وتعتبر هذه الخسائر بمثابة تذكير بالتحديات الخطيرة التي تواجه الجيش الإسرائيلي في عملياته العسكرية خارج حدوده، وسط تساؤلات عن مدى الاستعدادات التي اتخذها الجيش لتأمين قواته من مثل هذه الكمينات الخطرة.