«واس»: تعين فيصل المجفل سفيرًا للمملكة لدى دمشق
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
أكدت وكالة الأنباء السعودية «واس»، اليوم الأحد، أن الرياض تعين فيصل المجفل سفيرًا للمملكة لدى دمشق، وفقًا لقناة القاهرة الإخبارية.
وأعرب السفير الدكتور فيصل بن سعود المجفل عن شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وللأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء على الثقة الملكية بتعيينه سفيرًا لخادم الحرمين الشريفين لدى الجمهورية العربية السورية.
كما أعرب أيضًا المجفل عن بالغ اعتزازه بالثقة الملكية الكريمة، داعيًا المولى عز وجل أن يمده بعونه وتوفيقه لأداء مهام عمله بما يحقق تطلعات القيادة الرشيدة في خدمة مصالح المملكة وتوطيد أواصر العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين، وفقًا لصحيفة «عكاظ».
اقرأ أيضاً«موديز»: الإصلاحات الاقتصادية في السعودية تعكس نظرة مستقبلية إيجابية
لبحث الأوضاع في غزة.. شكري ووزراء خارجية قطر والأردن والسعودية يلتقون مع الرئيس الفرنسي
سعر الذهب في السعودية الأحد 26 مايو 2024.. عيار 21 يسجل هذا الرقم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: السعودية الرياض سوريا المملكة السعودية دمشق
إقرأ أيضاً:
إسوة بالأبقار والغنم... مطالب بفتح استيراد الإبل للكسابة في المناطق الجنوبية للمملكة
دعا النائب البرلماني محمد الصباري، الحكومة، إلى تخصيص دعم للكسابة في المناطق الجنوبية للمملكة مع تسهيل استيراد الإبل إسوة بالإجراءات المتعلقة بالبقر والغنم، في ظل الظروف المناخية الصعبة وتوالي سنوات الجفاف.
وفي سؤال وجهه إلى وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، سجل النائب أن الكساب بأقاليم الجهات الجنوبية الثلاث قد تحمل الكثير من المعاناة، ولا يزال، وذلك في صمت منقطع النظير، وفي ظروف باتت تنذر باندثار حياة البدو باعتبارها جزءا من ثقافة المغرب، وواحدا من الخصوصيات التي تميّزه في شمال إفريقيا.
وأضاف أنه « وإذا كان الكسابة المنتشرون بأقاليم جهات كلميم وادنون، والعيون الساقية الحمراء، والداخلة وادي الذهب، قد انتظموا في جمعيات مهنية، وانخرطوا ضمن الغرف الفلاحية بالجهات الثلاث من أجل تسهيل تأطيرهم وتحقيق التواصل المؤسساتي معهم، إلا أن الخدمات المقدمة لهم لا ترقى بعد إلى التطلعات ».
بل، وسجل المتحدث أن كساب الإبل على الخصوص يعاني من إقصاء غير مفهوم يجعله يشعر بنوع من التمييز مقارنة مع الكسابة المهتمين بالبقر والغنم، حيث يشتكي الكسابة بالأقاليم الجنوبية من عدم إقرار مقتضيات تعفيهم من الرسوم الجمركية بخصوص الإبل المستوردة، مع العلم أن استهلاك اللحوم في الأقاليم الجنوبية يتركّز أساسا على لحوم الإبل.