دورة لأبناء «الصحفيين» في تصميم الروبوت وبرمجة الأردوينو
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
أعلنت لجنة المرأة في نقابة الصحفيين، تنظيم دورة مكثفة متميزة للأطفال في برمجة الروبوت والأردوينو، وتهدف الدورة لمساعدة المتدرب أن يكون ملمًا بأساسيات الكهرباء والإلكترونيات، ولديه القدرة على التعامل مع أساسيات برمجة الأردوينو، قادرًا على تصميم مجموعة من المشاريع الإلكترونية البسيطة كوحدة إضاءة تعمل بالبطارية - نظام إشارات المرور - برمجة روبوت يتجنب العوائق.
وأوضحت اللجنة أنّ البرنامج يسعى إلى تطوير المهارات العملية، والتفكير النقدي من خلال مجموعة من الدروس التفاعلية والمشاريع الممتعة، ويشمل البرنامج مستويين لكل منهما محاور محددة جاءت كما يلي.
المستوى الأول: الرسوم 250 جنيها.
• أساسيات الكهرباء: تعلم المفاهيم الأساسية للكهرباء، وبناء دوائر كهربائية بسيطة.
• أساسيات الإلكترونيات: التعرف على المكونات الإلكترونية الأساسية، وكيفية قراءة وتوصيل المقاومات، المكثفات، والترانزستورات.
المستوى الثانى: الرسوم 300 جنيه.
• أساسيات الأردوينو: تعلم البرمجة باستخدام منصة الأردوينو، وتوصيل الحساسات والمشغلات لابتكار مشاريع تفاعلية.
• برمجة الروبوت والأردوينو: بناء وبرمجة الروبوتات لتنفيذ مهام محددة والتحكم فيها باستخدام الأكواد البرمجية.
دورة المبدع الصغيرونوهت اللجنة بأنّه سيكون هناك برنامجا خاصا للمشتركين في البرنامج من قبل شرط اجتياز متطلبات المستوى، وتكون الدورة بنظام الساعات المعتمدة 16 ساعة لكل مستوى، إذ يقوم نظام التدريب على الورش العملية وبنظام تقييم يقيس مدى استيعاب المتدرب للمفاهيم البرمجية والتطبيقات العملية، ويكون سن الاشتراك من 9: 14 عامًا (الأعمار أقل من ذلك، يتم قبولها بعد اجتياز مقابلة شخصية).
- لا ينتقل المتدرب من مستوى لآخر قبل اجتياز عناصر التقييم، ويتولى التدريب المدرب والخبير التربوي السيد هزاع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نقابة الصحفيين المخترع الصغير برمجة الروبوت
إقرأ أيضاً:
المغرب.. تطوير روبوت «ذكاء اصطناعي» لتسهيل الخدمات الإدارية
استعانت الجهات الإدارية في إقليم آسا الزاك، في المغرب، بروبوت يعتمد على الذكاء الاصطناعي، بغرض تسهيل الخدمات الإدارية وتسريع المعاملات المرتبطة بها.
وقالت جماعة المحبس الحدودية في الإقليم، “إنها رفدت مواردها البشرية بـ”موظف جماعي رقمي”، مثبّت على موقعها الإلكتروني الرسمي بغرض الإجابة عن تساؤلات السكان بخصوص المساطر والإجراءات المرتبطة بالحصول على الوثائق الإدارية”.
وبحسب موقع “هسبريس”، “يقدم الروبوت أيضا خدمات تشمل؛ معالجة الوثائق اللازمة للحصول على دفتر الحالة المدنية ومعالجتها وتدقيقها، ليبقى دور ضابط الحالة المدنية مقتصرًا على إعادة التدقيق وإصدار الدفتر”.
وفق الموقع، “طوّرت نظام “الموظف الروبوت” شركة فرنسية متخصصة في الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي، بإشراف مهندسين مغاربة ينحدرون من منطقة الزاك”.
أما بخصوص آلية عمل الموظف الرقمي، أوضح المهندسون لموقع “هسبريس” أن “هذا الموظف حينما يوجَّه إليه سؤال بشأن وثيقة أو إجراء إداري ما يرجع إلى قاعدة المعطيات والبيانات الخاصة به ويبحث عن الإجابة ليعود بها إلى السائل”.
غواصات في دول عربية المرعبة تثير مخاوف الغرب