عروض تطبيق أبجد للقراءة.. يزداد معدل البحث من قبل محبي قراءة الكتب الورقية والإلكترونية عن «عروض تطبيق أبجد للقراءة»، الموقع الذي يتيح للكثير قراءة الكتب بشكل مبسط مقابل اشتراك شهري أو سنوي.

تطبيق أبجد للقراءة

وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص عروض تطبيق أبجد للقراءة وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.

ما هو تطبيق «أبجد» للقراءة؟

تطبيق أبجد، هو اشتراك القراءة الأول من نوعه في العالم العربي، حيث يستطيع القراء تحويل الهاتف أو الجهاز إلى كتاب والاستمتاع بتجربة قراءة فريدة من نوعها، لأنه عبارة عن مكتبة إلكترونية لا مثيل لها تحتوي على آلاف الكتب والروايات العربية والعالمية من أحدث الإصدارات وأكثرها رواجاً.

ويوفر تطبيق أبجد أكبر عدد ممكن من الكتب بأفضل الأسعار، وبما يحفظ حق الناشر والكاتب، وحق القارئ في الحصول على مكتبة متجددة بشكلٍ قانوني، ويذكر أن تم إطلاق هذه المنصة منذ عام 2012.

عروض تطبيق أبجد للقراءةالاشتراك في تطبيق «أبجد» للقراءة

وأعلن تطبيق «أبجد» للقراءة في نهاية شهر مارس 2024 الماضي عن ارتفاع أسعار الاشتراك في التطبيق، وذلك نتيجة ارتفاع أسعار صرف العملة خلال السنة الماضية داخل مصر، وارتفاع تكلفة تقديم الخدمات عالمياً.

عروض تطبيق «أبجد» للقراءة

وكشف تطبيق «أبجد» للقراءة عن أسعار الاشتراكات الجديدة، التي بدأ العمل بها ابتداءً من يوم 1 أبريل 2024 لتصبح كالآتي:

- الاشتراك الشهري في تطبيق «أبجد» للقراءة بـ 194.99 جنيه.

-الاشتراك السنوي في تطبيق «أبجد» للقراءة بـ 1.879.99 جنيه.

- الاشتراك النصف سنوي في تطبيق «أبجد» للقراءة بـ 1.114.99 جنيه.

مكتبة أبجد

وتضم مكتبة أبجد آلاف الكتب الإلكترونية من أحدث الإصدارات والكتب الأكثر رواجاً والأكثر مبيعاً في العالم العربي، كما يتم تحويل الكتب العربية والمترجمة إلى كتب إلكترونية.

ويقوم تطبيق أبجد بحماية حقوق النشر عبر توفير الكتب من خلال شراكات استراتيجية مع دور النشر العربية، ويوجد أكثر من 150 تصنيف رئيسي وفرعي للكتب على أبجد.

عروض تطبيق أبجد للقراءةأنواع الكتب على تطبيق أبجد

يوجد في تطبيق أبجد للقراءة روايات، قصص، كتب في الأدب، كتب تاريخية، كتب سياسية، كتب المال والأعمال، وكتب الفلسفة، وكتب التنمية البشرية وتطوير الذات وغيرها.

مزايا الاشتراك ف تطبيق أبجد للقراءة

- آلاف الكتب مقابل 5.99 دولار شهرياً.

- بإمكانك إلغاء الاشتراك في أي لحظة.

- اقرأ أينما كنت دون الحاجة إلى الإنترنت.

- تحميل وقراءة كل الكتب بلا حدود بسعر الكتاب الورقي الواحد.

كيفية الاشترك في تطبيق أبجد للقراءة

ويستطيع محبي قراءة الكتب تحميل تطبيق أبجد والاشترك به عن طريق تطبيقات «google Play» أو «App Store».

اقرأ أيضاًالتعليم بقنا يعلن أسماء الفائزين في مسابقة فرسان القراءة لطلاب التحدي

مسابقة القراءة الحرة بجامعة الأزهر.. موعد الاختبارت وقيمة الجوائز

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أبجد القراءة الكتب فی تطبیق

إقرأ أيضاً:

هل تخضع اليمن؟ قراءة في وهم التحالف الصهيوأمريكي

أسماء الجرادي

في عدوان صهيوأمريكي جديد استهدف اليمن بكل عنفه وعدوانيته، تتجلى محاولات يائسة لإخضاع هذا الشعب الصامد وكسر عزيمته. يسعى هذا التحالف، المكون من القوى الكبرى (أمريكا، بريطانيا، إسرائيل) وأعوانهم الإقليميين، لإيقاف دعم اليمنيين للمقاومة في غزة، تحت غطاء تحقيق أهداف طالما كانت مجرد أحلام واهية سبق أن جُرّبت ولم تُفلح.

كما أن مرتزقة هذا التحالف من اليمنيين يظنون أن هذا العدوان هو المفتاح لتحقيق مآربهم، كما حلموا سابقًا خلال “عاصفة الحزم”. آنذاك، تصوروا أن بإمكانهم العودة إلى صنعاء وإعادة سلطتهم الزائلة، لكن عقدًا من الزمان كان كافيًا لإثبات أن هذه الآمال ليست إلا أوهامًا.

ورغم سنوات العدوان التي شهدت قصفًا وقتلًا وتدميرًا لكل أركان الحياة في اليمن، ما زال بعض المتوهمين يرون أن التحالف الأمريكي سيحقق لهم النصر الحتمي، معتمدين على الأسطورة القائلة بأن أمريكا هي القوة التي لا تُقهر وبالكلمات والتصريحات المجنونة للمجرم الطاغية ترامب. لكن التاريخ والواقع يثبتان عكس ذلك؛ فاليمن واجه أعتى تحالف عسكري في التاريخ الحديث، شارك فيه أكثر من 17 دولة، واستخدمت فيه أحدث الأسلحة وأشدها فتكًا، ومع ذلك، لم يحقق المعتدون أهدافهم، بل فشلوا في كسر إرادة هذا الشعب.

ثم إن هذا العدوان لم يكن الأول؛ فقد بدأ العدوان الأمريكي-البريطاني-الصهيوني قبل أكثر من عام مع بدء الدعم اليمني لفلسطين. وقد قامت العديد من العمليات العسكرية الصهيوأمريكية لردع اليمن، لكنها فشلت، وانتصر اليمنيون كما انتصرت الإرادة الفلسطينية.

عندما بدأت حرب التحالف السعوأمريكي قبل عشرة أعوام، لم يكن اليمن يملك من القوة العسكرية ما يكفي لمواجهة هذا العدوان الكبير والغادر. ومع ذلك، كانت هناك مشاهد أسطورية للعمليات اليمنية ولمقاتلين يمنيين وهم يقتحمون مواقع الأعداء حفاة القدمين، مسلحين فقط بإيمانهم الراسخ وعتادهم الشخصي البسيط. لم تكن قوة اليمن في السلاح أو العدد، بل في الإيمان بالله والثقة بنصره. هذا الصمود الذي أدهش العالم ما هو إلا آية من آيات الله لكل من يتفكر ويتدبر.

المتأمل للأحداث يرى كيف أن الأعوام الماضية كانت تحمل الكثير من الدروس والعبر والآيات الإلهية. فحركة بسيطة ومحدودة، مثل أنصار الله، تحولت خلال سنوات إلى قوة عالمية تهدد أمريكا وإسرائيل. هذه التحولات، رغم استشهاد قائدها المؤسس في وقت مبكر من المواجهة، تؤكد أن ما شهدته اليمن ليس وليد الصدفة، بل هو نتيجة لقوة إيمانية ودعم إلهي واضح للعيان.

اليوم، قادة التحالف الصهيوأمريكي لم يستوعبوا حقيقة أن مواجهة قوة إلهية، مستمدة من إيمان شعب حر، ليست مجرد معركة عسكرية. والسؤال الحقيقي هنا: هل يظن المعتدون أن أسلحتهم وقوتهم العسكرية قادرة على مواجهة قوة الله؟

الشعب اليمني يتمتع بإرادة صلبة وعزيمة لا تنكسر أو تلين. فمنذ القدم، لم يُعرف اليمنيون بالاستسلام أو الخضوع، بل واجهوا كل محاولات الغزو بصلابة أذهلت أعداءهم. واليوم، في ظل هذا العدوان ، يظهر اليمني أقوى من أي وقت مضى، مؤكدًا أن العمليات العسكرية والتهديدات لا تزيده إلا اصرار وتصميمًا على المضي في طريق النصر.

اليمن ليس فقط بلدًا قويًا بإيمانه وصامدًا، بل هو رمز للإرادة التي لا تنحني. وتكرار العدوان ومحاولات الترهيب لم تضعف هذا الشعب، بل زادت من شراسته في المواجهة. فلقد فهم اليمنيون بعمق معنى “الله أكبر” التي يرددونها كثيراً في صلواتهم، وجعلوها شعارًا يقودهم في معركتهم ضد الظلم.

وأما دعم غزة فهو ليس مجرد موقف سياسي، بل هو واجب ديني وإنساني أمرنا الله به لنقي أنفسنا من غضبه وعقابه، وقد قال تعالى:
* _”يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ”_ .
وهذا الدعم يعكس وعي القيادة اليمنية بمسؤولياتها أمام الله، وهو ما يجعل الشعب ثابتًا على هذا الطريق حتى النهاية، مؤمنًا بأن التضحيات هي جزء من رسالته الإيمانية.

أخيرًا
اليمن سينتصر. وهذا ليس فقط يقينًا دينيًا بل حقيقة تاريخية تؤكدها كل المعارك التي خاضها اليمن عبر تاريخه القديم والحديث. لم تُعرف اليمن بالهزيمة، ولن تكون في هذه المعركة الاستثنائية إلا كما كانت دائمًا: منتصرة بعزيمتها وصبرها وإيمانها.
وفي هذا الشهر الفضيل، ومع الذكرى التاريخية لمعركة بدر الكبرى، تظهر اليمن كأنها تعيش معركة بدر جديدة، تجمع فيها القوة الإيمانية في وجه شياطين البشرية. ومع اقتراب دخول العام العاشر من الصمود، يبقى اليمن شاهدًا على أن الإيمان والصمود أقوى من أي عدوان.

مقالات مشابهة

  • القرآن..البوصلة الحقيقة للأمّة
  • المصرف العقاري: حجم القسط الشهري لقروض شراء الوحدات يصل إلى 438 ألف دينار
  • الاتفاق يجدد عقده سعد الشهري لمدة موسمين قادمة
  • مكتبة القاهرة تناقش تمكين المرأة في مصر عبر التاريخ والمشروعات الوطنية
  • هل تخضع اليمن؟ قراءة في وهم التحالف الصهيوأمريكي
  • ندوة ثقافية بـ«دار الكتب بطنطا حول ترشيد الاستهلاك في رمضان
  • عروض حصرية على سيارات "شفروليه" وهدايا قيّمة للعملاء
  • مكتبة مصر العامة تُنظم ندوة "المرأة المصرية أصل الحكاية" بالتنسيق مع "القومى للمرأة"
  • خطوات الاشتراك بمنصة مودة الرقمية على بوابة خدمات جامعة عين شمس
  • عروض استثنائية على طرازات "يوني" الفاخرة من "شانجان"