تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يحلّ الشاعر المصري  سامح محجوب اليوم فى تمام السادسة مساءً ضيفًا على منظمة نخيل عراقي الثقافية بالعاصمة العراقية بغداد وذلك على هامش مشاركته فى فعاليات النسخة الرابعة لمهرجان "تامرّا" الشعري الرابع بالعراق .
وذلك فى جلسة حوارية يديرها الشاعر العراقي منذر عبدالحر حول التجربة الشعرية والإعلامية والثقافية لمحجوب .


جدير بالذكر أن محجوب هو أحد أبرز الأصوات الشعرية في المشهد الشعري المصري والعربي الحالي صدر له عدد من المجموعات الشعرية منها: الحفر بيد واحدة، مجاز الماء، يفسر للريح أسفارها، كما حاز عددًا من الجوائز الكبرى منها :
جائزة البابطين وجائزة " أثير" التي تقدمها مؤسسة أثير الثقافية بسلطنة عمان وذلك عن قصيدته " أكتب كي أهزم موتي"،  وفضلا عن دوره الإعلامي البارز كرئيس تحرير لعدد من برامج قناة النيل الثقافية بالتلفزيون المصري والتي كانت وما زالت نافذة هامة تطل منها المواهب والأسماء الأدبية الكبرى 
فإنه قد حقق مؤخرا نجاحا لافتا وصدى طيبا في الفترة التي تولى فيها إدارة بيت الشعر العربي بالقاهرة ( بيت الست وسيلة)  قبل أن ينتقل لموقع إدارة النشاط الثقافي بصندوق التنمية الثقافية وفيه جدد نجاحاته بإطلاق مشروعه " منتدى القاهرة الثقافي" بالهناجر و" ملتقى النص الجديد" بمركز الإبداع بالإسكندرية وكلاهما حقق نجاحا لافتا في شهور قليلة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الأصوات التلفزيون المصري التنمية الثقافية الشاعر سامح محجوب الشاعر العراقي العاصمة العراقية بغداد

إقرأ أيضاً:

بيت الشعر يستعيد تجربة الشاعر أحمد زكى أبو شادى .. الاحد

ينظم بيت الشعر العربي (مركز إبداع الست وسيلة) خلف الجامع الأزهر، التابع لصندوق التنمية الثقافية، أمسية جديدة من أمسيات صالون الشاعر الكبير أحمد عبد المعطى حجازى تحمل اسم الشاعر أحمد زكى أبو شادى رائد مدرسة "أبولو"، وذلك  في السادسة مساء غداً (الأحد 16 فبراير) .
يشارك بالأمسية النقاد : عبد الله عبد الحليم، زينب فرغلى ويلقى كل من ليلى الشامى، ونيرة سعيد، مقتطفات من أشعار "أبوشادى"، ويدير الصالون الناقد حسام جايل.
أسس الشاعر أحمد زكى أبو شادى جماعة (أبولو) الشعرية في القاهرة سنة 1932، إلى جانب مهنته كطبيب، كما ساهم في الحركة الأدبية، فأخرج الدواوين وكتب في الصحف والمجلات، وكذلك اهتم بالترجمة الأدبية.
فخلال أعوام 1924 إلى 1949 أصدر ستة عشر ديوانًا ثم أنشأ "أبو شادي" جماعة الأدب المصري، فنشر ديوانه «زينب»، و «أنين ورنين» ثم «شعر الوجدان»، وهما عن مشاعره الوطنية. وفي نفس السنة نشر ديوانه «مصريات»، ثم أخرج ديوانه «وطن الفراعنة» عن مصر القديمة. ثم أصدر «وحي العام» في نفس السنة، «أشعة وظلال»، و«الشعلة»، و«أغاني أبي شادي»، و«أطياف الربيع» والعديد من الدواوين الأخرى.
يُذكر أن بيت الشعر العربي يحرص دائمًا على تقديم أنشطة وفعاليات تساهم في إثراء الحياة الثقافية وتعزيز التواصل بين المبدعين والجمهور، لتظل القاهرة منبرًا للإبداع والشعر العربي.

مقالات مشابهة

  • ندوة سويسرية عن المومياوات في المتحف المصري بالتحرير ..صور
  • النائب سامح الشيمي: أمن مصر القومي ليس ورقة للتفاوض
  • الحرية المصري: كثرة الشائعات في 2024 يعكس حجم التحديات التي تواجهها مصر
  • ندوة عن دراسة المومياوات في المتحف المصري بالتحرير
  • ثلاثية مرموش تمنح سيتي فوزا لافتا على نيوكاسل
  • الاحتلال يتسلم شحنة قنابل “إم كيه 84” التي أوقفتها إدارة بايدن
  • بيت الشعر يستعيد تجربة الشاعر أحمد زكى أبو شادى .. الاحد
  • الجديد: وزارة المالية تحتاج إلى إعصار يجتاحها ليقتلع منها الفساد من جذوره
  • «مركز جمعة الماجد» يشارك في ندوة «المخطوطات العربية»
  • وزير الطيران يشارك في فعاليات ندوة «الإيكاو للطيران المستدام بأبوظبي» لدعم استراتيجيات صناعة النقل الجوي