الفن و المشاهير، ريهانا ليست بالرشاقة التي تعتقدونها!! صور تكشف جسمها الحقيقي ومشاكله،تداول رواد مواقع التواصل الإجتماعي صورة عفوية للفنانة العالمية ريهانا، ظهرت فيها وهي .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ريهانا ليست بالرشاقة التي تعتقدونها!! صور تكشف جسمها الحقيقي ومشاكله، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

ريهانا ليست بالرشاقة التي تعتقدونها!! صور تكشف جسمها...

تداول رواد مواقع التواصل الإجتماعي صورة عفوية للفنانة العالمية ريهانا، ظهرت فيها وهي ترقص في إحدى حفلاتها، وقد فضحت شكل جسمها الحقيقي، والعيوب التي يعاني منها.

وبدت ريهانا وقد غطت السيلوليت ساقاها بشكل كبير، وهو أمر ليس غريب إذا أن ريهانا وضعت مؤخراص طفلها الاول وهي الآن حامل بطفلها الثاني أي أن جسمها خضع بالفترة الأخيرة إلى عدة تغيرات لا بد وأن تترك أثر.وكانت ريهانا قد حضرت عرضًا نادرًا للأزياء منذ اسبوع في باريس، لعرض الأزياء الرجالية Louis Vuitton SS24 للمدير الإبداعي الجديد، فاريل ويليامز. انضمت ريهانا إلى حبيبها آيساب روكي، وارتدت ملابس الجينز من الرأس إلى القدمين من دار الأزياء الفرنسية. لكن ما لفت في إطلالتها ساعة متلألئة مربوطة حول رقبتها مثل قلادة. اختارت ريهانا شركة Jacob & Co للحصول على "قلادة ساعة" فريدة من نوعها على غرار العلامة التجارية الفاخرة Brilliant Flying Tourbillon. القطعة المصممة حسب الطلب مرصعة بـ 30 قيراطًا من الألماس الأبيض بقطع باغيت، بالإضافة إلى 338 قطعة أخرى بقطع بريانت مثبتة على الحركة ، وتبلغ قيمتها 670.000 دولار أمريكي.

35.90.111.163



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ريهانا ليست بالرشاقة التي تعتقدونها!! صور تكشف جسمها الحقيقي ومشاكله وتم نقلها من موقع الفن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ليست صدفة

لم يبق أحد حول العالم إلا وتندّر على الرئيس الأمريكي المنصرف جو بايدن، أمام زلة لسانه الشهيرة التي قال فيها: تحدثت قبل قليل إلى الرئيس المكسيكي «سيسي»، في إشارته إلى الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي. بايدن آنذاك كان قد استمع على ما يبدو قبل ذلك المؤتمر الصحافي إلى ما تريده الدولة العميقة في أمريكا التي طلبت منه أن يعامل الفلسطينيون في غزة تماماً كما يجب التعامل مع المهاجرين في أمريكا بإلقائهم خلف الحدود وتحديداً في المكسيك.

زلة بايدن، على ما يبدو، ليست صدفة، إذ يعود اليوم دونالد ترامب لينفذ على ما يبدو ما تطلبه الدولة العميقة في أمريكا، من ترحيلٍ للفلسطينيين إلى كل من مصر والأردن، باعتبار أن كلتا الدولتين تتلقيان من أمريكا مساعدات مالية وعسكرية ضخمة، تجعلهما ينصاعان، حسب اعتقاد ترامب، لضغطه وجبروته.

البعض اعتبر تصريحات ترامب بأنها جسٌّ للنبض ليس إلا، ليعود سفيره السابق في تل أبيب ويقول على صفحته على الإعلام الاجتماعي، إن الأردن هي فلسطين وليزيد من وقاحته بأن يسوق سلسلة من الترهات والخزعبلات، ليعقبه بعد ساعات بسيطة ترامب نفسه فيكرر ما سبق أن قاله مؤكداً على أن الأردن ومصر سينصاعان لإرادته في تهجير الفلسطينيين.

ولعل الموقف المشّرف والمعلن للأردن ومصر برفض التهجير، قد استفزا ترامب فقرر أن يكرر التصريحات ذاتها، لكن المشهد الأكبر الذي شغل ترامب حتماً هو رؤية مئات الآلاف من الفلسطينيين العائدين إلى منازلهم، ما دفع من حوله لتذكيره بضرورة تجديد تصريحاته. ترامب بدا وكأنه يستخدم أسلوباً ناعماً وحميمياً في الحديث عن كلٍ من ملك الأردن والرئيس المصري، مستخدماً لغة دبلوماسية فيها الكثير من الإطراء والإشادة التي عادة ما تسبق التلويح بالقوة والعقوبة والضغط والتشديد، بينما وجد الذباب الإلكتروني الفرصة سانحة للترويج لبعض الخطوات العقابية المحتملة وكأنها حقيقة ماثلة. 

ترامب الذي دخل إلى البيت الأبيض مدعياً أنه لا يريد أن يشعل الحروب بل يطفئها، وأنه إنما يريد أن يكون رجل سلام، ربما يكون قد اتخذ قراراً فعلياً بنزع بزته الرئاسية وارتداء ملابس المصارعة، هذه المرة، لا في حلبات المنافسات، بل على حلبات السياسة. فها هو ينسحب تباعاً من المؤسسات العالمية والاتفاقيات الدولية ومنها، منظمة الصحة العالمية وبروتوكول باريس للبيئة، بينما يفرض عقوبات على مؤسسات مختلفة كمحكمة الجنايات الدولية، ويهدد بالانسحاب من أخرى كحلف شمال الأطلسي (الناتو).

ترامب شطب خليج المكسيك وحوله إلى خليج أمريكا، وفرض عقوبات على بنما لسماحها بتشغيل قناتها من قبل شركة صينية، وأوقف المساعدات الدولية بحجة إعادة تقييمها، ورفع الضرائب الأمريكية على منتجات عدة دول ومنها، الصين وكندا وكولومبيا والقائمة تطول.

واليوم يتحفز ترامب لانتزاع غرينلاند التي تعود للدنمارك لإلحاقها بأمريكا، بينما يطلق العنان لرغبته ضم كندا إلى بلاده. لا ننسى طبعاً قراري رفع العقوبات عن المستوطنين والسماح بتزويد إسرائيل بالقنابل الثقيلة. كل هذا وذاك والذي تم خلال أسبوع واحد من تنصيبه إنما قام به الرئيس الذي يريد أن يطفئ الحروب وأن يكون رجل سلام! معقول؟ كيف لهذا أن يستقيم؟

أهذه غطرسة وغرور وقوة؟ أم شعور بكون ترامب قادرا على أن يكون مزيجاً من سوبرمان، والرجل الوطواط، والرجل العنكبوت، وطرزان، وجيمس بوند، ورامبو، وهالك العجيب، وغرندايزر في آن واحد؟

ترامب يقول إن الفلسطينيين قد عانوا كثيراً وأنهم يستحقون العيش بكرامة من خلال حياة جديدة ينعمون فيها بالأمن والأمان خارج بلدهم، بينما لا يتوانى هو ووزراؤه في تجديد دعمهم لإسرائيل، ساعين لضمان أمنها وأمانها وحقها في الدفاع عن نفسها كما يزعمون، فهل سيقترح ترامب في إطار غيرته على الإسرائيليين وفي السياق ذاته من الحرص بأن يحظوا هم بما يريده هو للفلسطينيين بالعيش خارج إسرائيل أيضاً في رحلة البحث عن الأمن والأمان؟

لقد مل الشعب الفلسطيني التجارب الاستعمارية التي لم تنجح عبر التاريخ لا من حيث الترحيل، ولا من حيث التنازل عن الأرض، ولا القبول بشطب التاريخ والجغرافيا والثقافة والفن والتراث والقائمة تطول.  فترامب العائد إلى الحكم ببزة مصارع، وقفازات ملاكم، وطاقية الكاوبوي، يعتقد أنه في حلبة مصارعة مع الجميع، جاهزٌ للضم والكسر والرفع والفتح والشطب والمحق، بل يبدو وكأنه قد قرر التعامل وفق منظور وزير الدفاع الصهيوني السابق والمأزوم باعتبار الفلسطينيين «حيوانات بشرية»، وباعتبارهم منزوعي الآدمية وهو ما يراه ترامب على أنه ينطبق على رعايا كل الدول التي أعلن عليها الحرب في أسبوعه الأول في السلطة، معتقداً أن القوة ستجعل الجميع يقابل مواقفه بالسمع والطاعة والأمر والتنفيذ!

إن أمريكا على موعد مع أربع سنوات صعبة في حال أراد ترامب الاستمرار في نهجه، أو أنه يعيد النظر فيما يقول ويفعل. أما بالنسبة لتهجير الفلسطينيين فإنني أدعو «أبو دونالد» لتصفح التطبيق الذي يريد حجبه بغرض شرائه، نعم التيكتوك، ليعرف الموقف الحقيقي لكل طفل عاد إلى ركام منزله في غزة عله يستفيق من نزواته… فهل يستفيق؟ ننتظر ونرى.

القدس العربي

مقالات مشابهة

  • نشرة الفن| نانسي عجرم تكشف حقيقة انفصالها عن فادى الهاشم .. أحمد حلمي يكشف سبب عدم ظهوره في مقالب رامز جلال
  • منذر رياحنة: أنا أنتمي لعالم الخيال الحقيقي
  • إعلامي أمريكي بالرياض: المملكة ليست التي كنا نقرأ عنها بالأخبار إنها مختلفة تمامًا .. فيديو
  • أطباء يجرون جراحة لإنقاذ أفعى جسمها منتفخ ..فيديو
  • نشرة الفن| داليا مصطفى تكشف حقيقة انفصالها عن شريف سلامة .. حورية فرغلي تكشف المستور عن أزمة السحر
  • ليست صدفة
  • أخبار الفن| طرح البروموهات التشويقية لمسلسل «فهد البطل».. حورية فرغلي تكشف سر خلافها مع مخرج شهير
  • الإعلام والاتصالات العراقية تقر لائحة تنظيم عمل المشاهير وأصحاب المحتوى الرقمي
  • أم كلثوم التي لا يعرفها أحد.. ندوة تكشف أسرار كوكب الشرق بمعرض الكتاب
  • روجينا تعود بقوة في رمضان 2025.. "حسبة عمري" تكشف أسرار النجمة التي لا تُقهر!"