تكنولوجي GROHE تُساعد العملاء على تقليل استهلاك المياه وتوفير الطاقة
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
تكنولوجي، GROHE تُساعد العملاء على تقليل استهلاك المياه وتوفير الطاقة،اليوم يمثل يوم تجاوز الأرض ،والذييشير إلى أن البشرية قد استهلكت موارداً طبيعية أكثر .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر GROHE تُساعد العملاء على تقليل استهلاك المياه وتوفير الطاقة ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
اليوم يمثل "يوم تجاوز الأرض"،والذييشير إلى أن البشرية قد استهلكت موارداً طبيعية أكثر مما يمكنللكوكب تجديده خلال عام واحد.وهذا يعني أننا للآن – ومنذ خمسة أشهر –نعيش في حالة ائتمان لأرض، حيث سبق استخدامنا لموارده قدرة الكوكب في تجديدها. وتتطلب هذه الحقيقة اتخاذ إجراءات عاجلة للحد من أثرنا الأيكولوجي والحفاظ على الكوكب للأجيال القادمة.
وإن الكثيرين من البشر لا يدركون أن أبسط التغييرات في سلوكياتنا اليومية والاعتماد على استخدام المنتجات التكنولوجية الحديثة والمبتكرة قد يُسهم في تحريك تاريخ "يوم تجاوز الأرض"بدون صعوبة أو تكلفة عالية. فعلى سبيل المثال؛ إذا اعتمدت المنازل على الأجهزة والأدوات عالية الكفاءة ولمتستخدمها بإفراط،سيُساعد ذلك على تحريك تاريخ "يوم تجاوز الأرض" بمقدار 6 أيام.
ولكن لا يدرك الكثير من الناس أن منازلهم تحمل إمكانية كبيرة لتخفيض الضغط على البيئة، على سبيل المثال،عند استخدام المياه.
ومن هذا المنطلق تبنت جروهي GROHE،العلامة التجارية العالمية الرائدة في مجال الحلول المتكاملة للحمامات وتجهيزات المطابخ، مهمة تطوير حلول تقنيات توفير المياه التي تُمكن الجميع من المساهمة في جهود توفير والحفاظ على المياه والطاقة.
قدمت العلامة التجارية في هذا الإطار مجموعة من منتجات الصنابير والخلاطات الموفرة للطاقة وفقا لأحدث المعايير البيئية والعالمية. حيث تُساهم صنابير الأحواض المزودة بتكنولوجيا GROHE SilkMove ES في الحفاظ على الطاقة بصورة كبيرة. فعندما نستخدم الصنابير التقليدية وتكون الرافعة في الوضع الأوسط، يتدفق ماء ساخن وبارد مختلط في كل مرة –حتى عند القيام بالأمور العادية كاستخدام فرشاة الأسنان أو غسل أيدينا. لكن الخرطوشة الموفرة للطاقة في تقنية SilkMove ES، تمنع هذا الاستهلاك الغيرضروريحيثيضمن مرور المياه الباردة فقط خلال الصنبور إذا كانت الرافعة في وضعها الأوسط،وبمجرد تحويل الذراع إلى اليسار تتدفق المياه الدافئة.
أما صنابير جروهي GROHE المزودة بتقنية EcoJoy مجهزة بمصفاة تحد من التدفق لتُسهم في تقليل استهلاك المياه من عشرة لترات في الدقيقة إلى ما يزيد قليلا عن خمس لترات في الدقيقة مع الحصول على تدفق مثالي للمياه. وفي الوقت نفسه تعمل المهوية على تعزيز تدفق المياه بالهواء لتحافظ بذلك على استمرار قوة ضخ المياه. حيث يدعم ذلك توفير المياه بدرجة كبيرة دون التأثير على الأداء أو الراحة أثناء الاستخدام.
كما تستطيع تكنولوجيا EcoJoyGROHEتوفير المياه– وبالتالي الطاقة– في منطقة الاستحمام. فيتم تقليل تدفق المياه باستخدام محدد التدفق. ومع ذلك، بفضل الفوهات الصغيرة،لا يؤثر ذلك على تدفق المياه– بل يبقى قويًا كالمعتاد. فعلى سبيل المثال، يبلغ معدل استهلاك المياه عند استخدام دش اليد Vitalio Start 100GROHE 5.5 لتر فقط في الدقيقة. وقد حصل مؤخرًا على تسمية "الفائز بالاختبارات" و"يُنصح باستخدامه بيئيا" من قبل منظمة المستهلكين الألمان ومؤسسةشتيفتونغ فارين تيست.(Stiftung Warentest)
كما يُساعد الترموستات على توفير استهلاك المياه والطاقة، حيث يُحافظ على ثبات درجة الحرارة المختارة للمياه طوال مدة الاستحمام، وبالتالي لا توجد حاجة لقضاء الوقت في إعادة ضبطها. وتتضمن العديد من المنتجات مثل Grohtherm 1000، تقنية GROHE EcoButton حيث يتم تحقيق التدفق الكامل للمياه فقط بالضغط على هذا الزر. وبالتالي بشكل غير ملحوظ يُساهم العملاء في توفير 50%من استهلاك المياه.
تتمثل أحدث ابتكاراتجروهي GROHE في منتج GROHE Everstream نظام الدش الذي أطلقته العلامة التجارية ويتمتع بتقنية إعادة تدوير المياه حيث يحصل المستخدمون من خلاله على تجربة استحمام تلبي توقعاتهم مع استخدام أقل قدر ممكن من المياه العذبة والطاقة. ويعمل نظام الدش على تقليل استخدام المياه بمقدار الربع، والطاقة بمقدار الثلث، مقارنة بما يتم استهلاكه عند استخدام أنظمة الدش التقليدية. ويُسهم هذا في توفير في التكاليف يصل إلى 65% سنويًا للأسرة المكونة من أربعة أفراد، وتخفيض انبعاثات الكربون بنسبة تصل إلى 70%، اعتمادًا على عادات الاستحمام الفردية. وسيتم إطلاق دش إعادة تدوير المياه في عام 2024.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل GROHE تُساعد العملاء على تقليل استهلاك المياه وتوفير الطاقة وتم نقلها من بوابة الوفد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
اتفاقيات وعقود جديدة لـ«أدنوك» لتوسعة استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي
سيد الحجار (أبوظبي)
كشفت «أدنوك» خلال العام الحالي عن خطط جديدة لتسريع نشر تطبيقات الذكاء الاصطناعي، واستخدام التقنيات والحلول المتقدمة، في مختلف مجالات ومراحل عملياتها، وتوسعة نطاق برنامج تطبيق الحلول الرقمية المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الآبار.
ووقعت «أدنوك» على هامش فعاليات معرض ومؤتمر أبوظبي الدولي للبترول «أديبك 2024»، الذي اختتم فعالياته بأبوظبي مؤخراً، اتفاقيات جديدة لتعزيز التعاون الاستراتيجي مع شركات عالمية في مجالات الذكاء الاصطناعي والحلول منخفضة الكربون في دولة الإمارات ومختلف أنحاء العالم.
كما كشفت عن خطط جديدة لتوظيف تقنيات وأدوات الذكاء الاصطناعي في العمليات، فضلاً عن إطلاق حلول ذكاء اصطناعي لضمان تعزيز الإنتاجية ورفع الكفاء وخفض الانبعاثات.
وتسهم حلول الذكاء الاصطناعي في تمكين «أدنوك» من تحقيق طموح الوصول إلى الحياد المناخي بحلول عام 2045، وتحقيق صافي انبعاثات قريبة من الصفر من غاز الميثان بحلول عام 2030.
وبفضل استخدام أدوات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي، نجحت الشركة بين عامي 2022 و2023 في خفض مليون طن من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، وتحقيق قيمة تجارية بلغت 1.84 مليار درهم (500 مليون دولار) في عام 2023.
تعاون استراتيجي
وأعلنت «أدنوك» وشركة أبوظبي لطاقة المستقبل «مصدر» مؤخراً عن توقيع اتفاقية مع «مايكروسوفت» للتعاون الاستراتيجي في مجالات الذكاء الاصطناعي والحلول منخفضة الكربون في دولة الإمارات ومختلف أنحاء العالم، وذلك بهدف الحدّ من انبعاثات منظومة الطاقة الحالية والمساهمة في بناء منظومة طاقة مستدامة للمستقبل.
وبموجب الاتفاقية، سيتم تقييم فرص تزويد مراكز البيانات التابعة لشركة «مايكروسوفت» بالكهرباء المُولّدة من مصادر الطاقة المتجددة من خلال شركة «مصدر» التي تمتلك «أدنوك» حصةً فيها.
كما ستستكشف «أدنوك» و«مصدر» فرص استخدام أدوات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي لتطوير مشاريع التقاط وتخزين الكربون، بالإضافة إلى مشاريع الأمونيا والهيدروجين منخفضي الكربون.
تقنيات ذكية
وأعلنت «أدنوك» الشهر الحالي عن ترسية عقد بقيمة 1.79 مليار درهم (490 مليون دولار) على شركة «بي جي بي» التابعة لمؤسسة البترول الوطنية الصينية «سي إن بي سي»، لتوسيع نطاق أكبر مشروع مسح «جيوفيزيائي» ثلاثي الأبعاد في العالم لمناطق برية وبحرية تقوم بتنفيذه حالياً في إمارة أبوظبي. وسيركز العقد على تحديد موارد إضافية من النفط والغاز ضمن حقول «أدنوك» البرية المُنتجة حالياً.
وستقوم «أدنوك» و«بي جي بي» بتوظيف تقنيات وأدوات الذكاء الاصطناعي لتسريع عميلة تحليل البيانات الجيوفيزيائية، وتعزيز استخلاص موارد النفط والغاز، واستخدام البنية التحتية الحالية في الحقول المُنتجة لرفع كفاءة العمليات.
أخبار ذات صلة "أدنوك للغاز" تتوقع الاستحواذ على حصة "أدنوك" في "الرويس للغاز المسال" استكشاف دور الذكاء الاصطناعي في الحفاظ على البيئة
الاستشعار عن بُعد
كما أعلنت «أدنوك» مؤخراً عن ترسية شركة «أدنوك البرية» عقداً بقيمة 3.38 مليار درهم (920 مليون دولار) على شركة «جيريه أويل آند غاز» لتنفيذ أعمال الهندسة والمشتريات والتشييد لتركيب معدات الاستشعار عن بُعد وتشغيل الآبار في حقول «باب»، و«بوحصا» و«جنوب شرق» البرية التابعة لها، وذلك لتوسعة نطاق برنامج تطبيق الحلول الرقمية المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الآبار ليشمل تلك الحقول.
ومن المخطط استكمال برنامج «أدنوك» لتطبيق الحلول الرقمية المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الآبار في عام 2027، وعند تطبيقه، سيقدم مجموعة من المزايا التي تشمل مراقبة أكثر من 2000 بئر والتحكم فيها عن بُعد، ورفع الكفاءة التشغيلية، وتعزيز السلامة من خلال تقليل وقت إيقاف التشغيل لإجراء عمليات الصيانة ورفع أداء الآبار. ويستند البرنامج الذي يعتمد على الذكاء الاصطناعي إلى استراتيجية «أدنوك» التي تهدف لتسريع استخدام التقنيات والحلول المتقدمة في مختلف مجالات ومراحل عملياتها.
ومنذ عام 2006، تستخدم «أدنوك» برنامج تطبيق الحلول الرقمية المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الآبار في عدد من الحقول البرية وهي «مندر»، و«جسيورة»، و«شمال شرق باب» الذي يعد أول «حقل ذكي» للشركة.
حلول تكنولوجية
وأعلنت «أدنوك» و«إيه آي كيو» خلال مشاركتهما في معرض ومؤتمر أبوظبي الدولي للبترول «أديبك 2024»، عن إطلاق حل «ذكاء اصطناعي لطاقة المستقبل» (ENERGYai) الذي يُعد أول حل قائم على أنظمة «وكلاء الذكاء الاصطناعي» من نوعه في العالم تم تصميمه خصيصاً لضمان تعزيز الإنتاجية ورفع الكفاءة وخلق القيمة وخفض انبعاثات قطاع الطاقة العالمي.
ويجمع حل «ذكاء اصطناعي لطاقة المستقبل» بين تقنية «نموذج اللغة الكبيرة» وأنظمة «وكلاء الذكاء الاصطناعي» التي تتضمن «وكلاء» من الذكاء الاصطناعي يتم تدريبهم على إنجاز مهام محددة ضمن سلسلة القيمة على امتداد أعمال «أدنوك».
ويؤكد هذا الحل المبتكر التزام «أدنوك» بتطوير وتقديم حلول مستدامة ورائدة قائمة على البيانات تساهم في الارتقاء بمعايير وكفاءة الأداء في قطاع الطاقة.
وتم تطوير حل «ذكاء اصطناعي لطاقة المستقبل» من جانب شركة «إيه آي كيو» بالتعاون مع شركتي «جي 42» ومايكروسوفت، حيث يتضمن أفضل التقنيات بما يشمل أُطر منصة البيانات المفتوحة «أو إس دي يو»، ونماذج شركة «أوبن إيه آي».
تقنيات جديدة
وكانت «أدنوك» قد أعلنت أغسطس الماضي عن تطبيق تقنية مدعومة بالذكاء الاصطناعي تعد رائدة على مستوى قطاع الطاقة تم تطويرها بوساطة الشركة بهدف رفع كفاءة عملياتها. وقامت «أدنوك» بنشر تقنية «Neuron 5» بشكل مبدئي في مئات المعدات في حقل «شمال شرق باب» التابع لشركة «أدنوك البرية» ومحطة الطويلة لضغط الغاز، التابعة لشركة «أدنوك للغاز».
وأعلنت «أدنوك» يوليو الماضي عن استخدام نظام RoboWell المدعوم بالذكاء الاصطناعي الذي طورته شركة «إيه آي كيو» للتحكم الآلي في الآبار ضمن عملياتها في حقل «نصر» البحري، وذلك للمرة الأولى عالمياً في العمليات البحرية.
وأعلنت «أدنوك»، و«جي 42»، و«بريسايت ايه اي هولدينغ بي ال سي» (بريسايت) مايو الماضي عن هيكل جديد لملكية أسهم شركة «إيه آي كيو»، يتم بموجبه استحواذ «بريسايت»، الشركة الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات الضخمة، على حصة 51% من أسهم «إيه آي كيو»، بينما تحتفظ «أدنوك» بملكية 49% من الأسهم.
وفي إطار الصفقة، تحصل «أدنوك» على 4% من أسهم «جي42» في شركة «بريسايت»، مقابل نقل 11% من حصتها في شركة «إيه آي كيو».
تقرير مشترك
نشرت «أدنوك» وشركة أبوظبي لطاقة المستقبل «مصدر» و«مايكروسوفت» مؤخراً تقريراً مشتركاً بعنوان «تعزيز الإمكانات: الذكاء الاصطناعي والطاقة من أجل مستقبل مستدام»، يستكشف القدرات النوعية للذكاء الاصطناعي في دعم جهود قطاع الطاقة العالمي لبناء مستقبل خالٍ من الانبعاثات.
ويُسلّط التقرير الضوء على قدرة الذكاء الاصطناعي على تحسين كفاءة الطاقة، وإدارة أنظمتها المعقدة، وتقليل انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري، وابتكار حلول طاقة خالية من الانبعاثات، بالتزامن مع تلبية الطلب المتزايد على الطاقة من مراكز البيانات الخاصة بتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي.
وكشف الاستطلاع أن 92% من المديرين التنفيذيين في مجال الطاقة يعتقدون أن الذكاء الاصطناعي سيكون له تأثير كبير على تحسين كفاءة الطاقة بحلول عام 2030، فيما توقعت نسبة 97% منهم أن يكون للذكاء الاصطناعي دور رئيس في تطوير حلول جديدة للطاقة بحلول عام 2050.