تكنولوجي، البنك المركزي ليس مضطراً لرفع الفائدة لهذا السبب،توقع الدكتور محمد عبد الوهاب المحلل الاقتصادي والمستشار المالي، أن يتجه البنك .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر البنك المركزي ليس مضطراً لرفع الفائدة.. لهذا السبب، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

البنك المركزي ليس مضطراً لرفع الفائدة.. لهذا السبب

توقع الدكتور محمد عبد الوهاب المحلل الاقتصادي والمستشار المالي، أن يتجه البنك المركزي المصري إلى تثبيت أسعار الفائدة على الإيداع والإقراض في اجتماع لجنة السياسة النقدية غداً الخميس للمرة الرابعة هذا العام بعد أن رفعها في إجتماع مارس بمقدار 200 نقطة أساس بينما قرر الإبقاء عليها كما هي خلال اجتماعات فبراير ومايو ويونيو.

وأرجع عبد الوهاب، ذلك إلى أن ارتفاع معدلات التضخم مرهون حالياً بتحسن السيولة الدولارية وليس رفع الفائدة، وهوما تحاول الحكومة توفيره من خلال طرح أكبر بنكين حكوميين في مصر وهما الأهلي ومصر للشهادات الدولارية بعائد مرتفع بلغ 7 و9%، بجانب اعلان مجلس الوزراء المصري عن بيع أصول بقيمة 1.65 مليار دولار في شهر يوليو، وانتعاش حركة السياحة الوافدة بجانب تسهيل بيع الأراضي للمستثمرين الأجانب بالدولار، ودعم تصدير المنتجات كل ذلك يصب في مصلحة زيادة التدفقات الدولارية وبالتالي السيطرة على معدلات التضخم الناتجة عن ارتفاع أسعار بعض السلع خصوصا الأساسية منها.

وأوضح عبد الوهاب، أن ارتفاع معدلات التضخم للشهر الثاني على التوالي مسجلاً 35.7% على أساس سنوي في يونيو مرتفعاً من 32.8% في مايو على أساس سنوي؛ وفقاً للبيانات الصادرة عن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، حيث ارتفعت الأسعار الشهرية بنسبة 2.08% على أساس شهري في يونيو مقارنةً بــ 2.72% في الشهر السابق له جاءت مدفوعة بنقص بعض السلع ومدخلات الإنتاج نتيجة تشديد عمليات الاستيراد وضعف توافر الدولار بالسوق.

أكد عبد الوهاب، أن ارتفاع السيولة المحلية بالقطاع المصرفي إلى 8.248 تريليون جنيه بنهاية يونيو 2023 مقابل 7.402 تريليون جنيه بنهاية ديسمبر 2022، بارتفاع بقيمة 845.4 مليار جنيه، ليست مبرر أيضاً لرفع الفائدة، ولكن قد يدفع البنوك لطرح شهادات ذات عائد مرتفع لتقليل حجم السيولة في محاولة للسيطرة على معدلات التضخم المرتفع، خصوصا بعد الأثار السلبية التي نتجت عن صرف عائد شهادات الـ 18% التي توجهت إلى سوق الذهب وأدت لإرتفاعه بشكل غير منطقي بسبب زيادة الطلب مع قلة المعروض، ولكن استطاعت الحكومة احتواء الأزمة  بعد قرار مجلس الوزراء بالسماح بدخول سبائك الذهب مع العائدين من الخارج وهو ما أعاد السوق لمستوياته الطبيعية تقريباً، وهو ما يدعو الحكومة للسيطرة على حجم السيولة بالسوق تجنباً لحدوث أزمات جديدة وقد نجحت في ذلك فعلياً مع طرح شهادات الـ 18 والـ 25%.

استبعد الخبير الاقتصادي أن يتبع البنك المركزي المصري، الفيدرالي الأمريكي في رفع الفائدة، بعد أن قام الاخير برفعها بمقدار 25 نقطة أساس يوم الأربعاء الماضي لتصل إلى نطاق 5.25-5.50% أي بإجمالي رفع 100 نقطة أساس منذ بداية العام حتى تاريخه و425 نقطة أساس في 2022، مؤكدًا أن الوضع مختلف كثيراً.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل البنك المركزي ليس مضطراً لرفع الفائدة.. لهذا السبب وتم نقلها من بوابة الوفد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس معدلات التضخم لرفع الفائدة لهذا السبب عبد الوهاب نقطة أساس

إقرأ أيضاً:

الدعامة أردوا شابًا (أطرش) بالرصاص لهذا السبب (..)

المراقب العام للحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل هشام الزين لـ(الكرامة):
قحت مسؤولة عن الحرب..
تم إجلائي من الموردة إلى الثورة بواسطة (ركشة)
وفاة زوجتي مأساة عايشتها أيام الحرب..
الدعامة كانوا يطلقون الرصاص فوق رؤوسنا عندما نذهب للمسجد
قتلوا شبابًا من الحي بدون أيّة تهمةٍ أو ذنب..
أردوا شابًا (أطرش) بالرصاص لهذا السبب (……)..
نقف مع الجيش فى خندقٍ واحد وقريبًا سينتهي التمرد..
..
حوار محمد جمال قندول

ربما وضعتهم الأقدار في قلب النيران، أو جعلتهم يبتعدون عنها بأجسادهم بعد اندلاع الحرب، ولكنّ قلوبهم وعقولهم ظلت معلقةً بالوطن ومسار المعركة الميدانية، يقاتلون أو يفكرون ويخططون ويبدعون مساندين للقوات المسلحة.
ووسط كل هذا اللهيب والدمار والمصير المجهول لبلاد أحرقها التآمر، التقيتهم بمرارات الحزن والوجع والقلق على وطن يخافون أن يضيع.
ثقتي في أُسطورة الإنسان السوداني الذي واجه الظروف في أعتى درجات قسوتها جعلني استمع لحكاياتهم مع يوميات الحرب وطريقة تعاملهم مع تفاصيل اندلاعها منذ البداية، حيث كان التداعي معهم في هذه المساحة التي تتفقد أحوال نجوم في “السياسة، والفن، والأدب والرياضة”، فكانت حصيلةً من الاعترافات بين الأمل والرجاء ومحاولات الإبحار في دروبٍ ومساراتٍ جديدة.
وضيف مساحتنا لهذا اليوم هو المراقب العام للحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل هشام الزين، الذي عاش مأساة وفاة زوجته خلال أيام الحرب، فماذا قال:
أين كنت في اليوم الأول للحرب؟
كنتُ في منزلي بحي الموردة أم درمان.
كيف علمت بنبأ الحرب؟
الدنيا رمضان، وأيقظتني زوجتي الراحلة وأخبرتني بأنّ الحرب قامت.
ماذا كان شعورك؟
الحرب كانت متوقعةً ولم أتفاجأ.
لماذا؟
قبل الحرب بيوم، لبيتُ دعوة عضو مجلس السيادة الفريق أول ركن شمس الدين كباشي، ولاحظت غيابًا تامًا للميليشيا وقياداتها، فضلًا عن التوتر الذي سبق أيام الحرب، بجانب أننا كنا ضمن اللجان التي كانت لها مساعٍ لنزع فتيل الأزمة في الكتلة الديمقراطية.
كيف مرّ اليوم الأول عليك؟
كنت اعتقد بأنّها أزمةً عابرةً أيامًا وتنتهي.
ولكنها حتى الآن لم تنتهي؟
هذه طبيعة حرب المدن، فضلًا عن حجم التآمر الخارجي والداخلي.
واليوم الثاني للحرب؟
الأيام الأولى للحرب كانت عادية ولم نواجه معوقات في الموردة.
ومتى بدأت المشاكل؟
عند دخول الميليشيا لحي الموردة بعد 10 أيامٍ من اندلاع الحرب.
كم مكثت في الموردة؟
ثلاثة أشهرٍ ويزيد.
يوميات الحرب؟
أيامًا عصيبةً كانت، والحياة شبه مستحيلة، والكهرباء قطعت، وكسرت (ماسورة) المياه الرئيسة، وكان واضحًا بأنّهم يريدون تهجير الناس لأنّهم قاموا بإغلاق المخابز والسوق ومنع دخول الباعة المتجولين. ومن مآسي الحرب أنّنا اضطررنا لحفر بئر (جمام)، واستفدنا من المياه الجوفية في غسيل الملابس والحمامات.
هل عايشت انتهاكاتٍ لهذه الميليشيا؟
نعم.. قتلوا شبابًا من الحي من غير أي تهمةٍ أو ذنب، وحينما نتوجه للمسجد كانوا يطلقون الرصاص فوق رؤوسنا، وأذكر أنّهم ذات مرة ذهبوا لإمام المسجد في منزله وضربوه لأنّه دعا عليهم في صلاة الجمعة، كما قتلوا شابًا (مريض نفسي) وأطلقوا عليه الرصاص من الخلف لأنّه لم يستجيب لهم بسبب أنّه (أطرش) ولديه حالة نفسية، هذا المشهد كان أمامي لم يستجيبوا لرجاءاتنا بأنّ هذا الشخص مريض.
متى اتخذت قرار مغادرة الموردة؟
بعد أن أخبرني أحد المتعاونين في الميليشيا بالحي بأنّهم يبحثون عن السياسيين.
أين كانت الوجهة؟
تم إخلائي بواسطة ركشة أُرسلت إلى من الثورة وأقلتني لمنزل الأُسرة الكبير بالثورة الحارة الثامنة.
رغم قصر المسافة في الرحلة ما انطباعك؟
كانت طويلة بالنسبة لي لأنني دخلت سوق أم درمان ورأيت الخراب والدمار في سوق أم درمان وفي بعض (التفاتيش) رأيت إثيوبيين معهم.
هذه حرب مختلفة؟
طبعًا هذه حرب وجودية حرب لتشكيل دولة جديدة، ورأينا بأعيننا بأنّ هؤلاء المرتزقة يستمتعون بتهجير المواطنين من منازلهم والسرقة والقتل.
خيبة أمل كبيرة؟
خيبة ما بعدها خيبة.
أنتم السياسيون جزء من الأزمة؟
ليس كل السياسيين.. بل نحن في الكتلة الديمقراطية والحزب الاتحادي الأصل، سعينا بكل قوة لمنع هذه الحرب، ودعونا القوى السياسية للتفاكر والبعد عن تأجيج النيران، هذه الحرب مسؤولة منها قوى الحرية والتغيير المجلس المركزي.
ولكن رغم ما قلته هذه التجربة أفقدت الناس الثقة في النخب والأحزاب؟
نعم بصفة عامة في القوى المدنية، ولكن نحن كقوى وطنية، سنظل نسعى لتقديم تجربة مختلفة يستفيد منها الوطن والمواطن.
ما هي فوائد الحرب؟
كانت فرصة مناسبة ليقف الشعب بعيدًا عن العاطفة ويبحث عن مصالح بلده بعيدًا عن المشاعر والعاطفة، خاصةً وإنّ الحرب جعلتنا نرى المشهد بعين مجردة ونعرف القريب من البعيد سواءً كان خارج السودان من دول الجوار أو من المحيط العربي أو حتى داخل البلاد، كما أنّها أيضًا جعلت الشعب يلتف حول جيشه.
مأساة عايشتها أيام الحرب؟
وفاة زوجتي أيام الحرب حيث أنّنا اضطررنا لأن نسافر من كرري لحلفا ووصلنا القاهرة، وكان هذا المشوار سببًا في تفاقم مرض زوجتي إلى أنّ توفاها الله.
إحساس اللجوء؟
صعب ولا يوصف ويجعلك تقف أمام نفسك لترى قيمة الوطن.
الأطفال؟
التأثير النفسي واضح جدًا عليهم، وهم أكثر فئة متضررة حتى على مستوى التعليم، ورغم ذلك تشعر أنّهم أكثر حبًا لوطنهم.
هل سنعود؟
سنعود وأقوى وسنبني وطنًا ولن ينتصر الشر.
تفاصيل ما قبل الحرب بأيام؟
كان واضحًا جدًا إصرار المجلس المركزي على الاستمرار في اتفاقهم الإطاري حتى لو أدى لأي شيءٍ.
عادة فقدتها مع الحرب؟
الصلوات الخمس في مساجد الموردة.
ماذا خسرت في الحرب؟
كحال جميع الناس، خسرنا كل شيءٍ، ولكنا كسبنا أنفسنا، وعلى يقينٍ بأنّ الجيش سيهزم التمرد ونعود لنبني الوطن.
هل اقترب منك الموت خلال تواجدك في الموردة؟
الموت كان يمر علينا يوميًا، والرصاص فوق رؤوسنا، وكثيرًا ما كان الرصاص الذي يطلقه هؤلاء المرتزقة من الخارج يدخل حتى غرفنا.
كلمة أخيرة؟
نثق في القوات المسلحة ونقف معها في خندقٍ واحد، وهي صمام أمان الدولة، وقريبًا سينتهي التمرد.

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • لهذا السبب لن يُطرد تن هاج من «اليونايتد»!
  • التضخم يصعد من جديد في تركيا على أساس شهري..والليرة تنخفض أمام اليورو
  • لهذا السبب.. لا يحب الأطفال شرب الحليب
  • خبير اقتصادي يتوقع تخفيض البنك المركزي المصري أسعار الفائدة بنسبة 2%
  • أكبر هبوط يومي في عامين.. تصريحات بيلي تهز الجنيه الإسترليني
  • التضخم السنوي في تركيا يتراجع في سبتمبر لكن دون التوقعات
  • بعد مسح نقدي.. البنك المركزي الياباني يتفاءل بشأن معدلات النمو
  • معدل التضخم في دول اليورو ينخفض مقتربا من هدف البنك المركزي الأوروبي
  • المركزي المصري: 53% نسبة السيولة بالعملة الأجنبية من إجمالي أصول القطاع المصرفي
  • الدعامة أردوا شابًا (أطرش) بالرصاص لهذا السبب (..)