تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

ينافس فيلم 60 جنيه للمخرج عمرو سلامة بالمسابقة الرسمية في مهرجان روتردام للفيلم العربي (30 مايو - 2 يونيو) ويعُرض ببرنامج الأفلام القصيرة 1 يوم السبت 1 يونيو الساعة 12 ظهرًا.
قصة ٦٠ جنيه مستوحاة من أغنية لـزياد ظاظا وإنتاج إسماعيل نصرت تحمل نفس الاسم، وتتناول أحداثًا بعضها حقيقي تناقش قضايا العنف الأسري وتحقيق الأحلام.

حصل الفيلم على العديد من الإشادات العالمية والمحلية حيث أشادت به فريدة سالم من مجلة What Woman Want ووصفته بأنه "فيلم مثير يدافع عن جميع ضحايا العنف ويوبّخ الآباء المسيئين".

وتدور أحداثه حول زياد المراهق الذي يعاني هو وعائلته من العنف الأسري الذي يمارسه والده، وتعتبر موهبة زياد في تأليف كلمات الأغاني هي طريقته الوحيدة للهروب من واقعه. وعندما يتصاعد التوتر حتى يصل إلى الذروة، يأخذ على عاتقه مهمة تخليص عائلته من المعاناة إلى الأبد.

الفيلم من بطولة زياد ظاظا وطارق الدويري وحمزة دياب وروحية سالم، وتصوير أحمد طارق بيومي ومونتاج أحمد حافظ.  

ويمثل الفيلم تعاونًا بارزًا بين المخرج الشهير عمرو سلامة الحائز على العديد من الجوائز في عالم السينما، وزياد ظاظا الموهبة الصاعدة في عالم غناء التراب، إذ يقول سلامة: "لقد جذبتني أصالة فن التراب المصري وأعتبر نفسي متابعًا مخلصًا لهذا المجال منذ عدة سنوات، إذ تحمل أغاني التراب في طياتها قصصًا شديدة الجاذبية، وهذا ما لمحته في أغنية زياد التي تضم حالة درامية ألهمتني لكتابة سيناريو الفيلم."

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: فيلم 60 جنيه عمرو سلامة مهرجان روتردام للفيلم العربي

إقرأ أيضاً:

بين قوة السلام وسلام القوة

بين #قوة_السلام و #سلام_القوة

د. #محمود_المساد

 الحوار في عنوان هذا المقال أقرب لحوارية بين المنطق والعقلانية، وبين العنجهية والتغّول وهَيَجَان الثور في بحر من الرمال،إنه الحديث في السلام الذي يُفضي بعد إنجازه للتعاون وقبول الآخر والعمل المشترك لصنع الرفاهية وقوة التماسك ومنعة النسيج الاجتماعي،بين حديث أجوف يعمر في التهديد والنفاق والكذب، لا يقود إلا للصراع والتلويح بالقتل والجحيم،خاصة إن تمسك الآخر بكرامته، وإلى الخنوع ودفن الرأس بالرمال إن مال الآخر لشراء التهديد بالاستسلام.

https://googleads.g.doubleclick.net/pagead/ads?client=ca-pub-1352626099377722&output=html&h=280&adk=1195099922&adf=2366360221&w=733&abgtt=11&fwrn=4&fwrnh=100&lmt=1741097494&num_ads=1&rafmt=1&armr=3&sem=mc&pwprc=7639452612&ad_type=text_image&format=733×280&url=https%3A%2F%2Fjo24.net%2Farticle%2F525604&fwr=0&pra=3&rh=184&rw=733&rpe=1&resp_fmts=3&wgl=1&fa=27&uach=WyJXaW5kb3dzIiwiMTAuMC4wIiwieDg2IiwiIiwiMTMzLjAuNjk0My4xNDIiLG51bGwsMCxudWxsLCI2NCIsW1siTm90KEE6QnJhbmQiLCI5OS4wLjAuMCJdLFsiR29vZ2xlIENocm9tZSIsIjEzMy4wLjY5NDMuMTQyIl0sWyJDaHJvbWl1bSIsIjEzMy4wLjY5NDMuMTQyIl1dLDBd&dt=1741097494574&bpp=2&bdt=752&idt=2&shv=r20250303&mjsv=m202502260101&ptt=9&saldr=aa&abxe=1&cookie=ID%3D0fcc840f0fbdbb34%3AT%3D1738578159%3ART%3D1741090985%3AS%3DALNI_MatI0bLSA4M-62fF6PuN5WTsr-JfQ&gpic=UID%3D00000fdd545d45a4%3AT%3D1738578159%3ART%3D1741090985%3AS%3DALNI_Ma4lft77f5dZW-AOI0kyJricQUOig&eo_id_str=ID%3Dbf56bec558fd9514%3AT%3D1738578159%3ART%3D1741090985%3AS%3DAA-AfjZOkpTjVFcqtiGEMklVvKh0&prev_fmts=733×280%2C733x280%2C0x0&nras=2&correlator=1424280432010&frm=20&pv=1&u_tz=180&u_his=1&u_h=720&u_w=1280&u_ah=680&u_aw=1280&u_cd=24&u_sd=1.5&dmc=8&adx=456&ady=849&biw=1263&bih=559&scr_x=0&scr_y=0&eid=31090735%2C95344788%2C95352077%2C95353387%2C95354310%2C95354325%2C95354338%2C95350016%2C95353783&oid=2&pvsid=2126483967751342&tmod=1804404762&uas=0&nvt=1&fc=384&brdim=0%2C0%2C0%2C0%2C1280%2C0%2C1280%2C680%2C1280%2C559&vis=1&rsz=%7C%7Cs%7C&abl=NS&fu=128&bc=31&bz=1&td=1&tdf=2&psd=W251bGwsbnVsbCxudWxsLDNd&nt=1&ifi=4&uci=a!4&btvi=3&fsb=1&dtd=9

مقالات ذات صلة النظافة و التقوى 2025/03/04

فالسلام الحقيقي العادل والشامل يظهر حال غياب النزاع، أو إنهاء العنف والأعمال العدائية، أو حل النزاعات سياسياً بالوسائل الدبلوماسية، على طريق تحقيق العدالة والاستقرار الاجتماعي. وعند النظر إلى معنى المفهوم من زاوية أحرى تظهر قوة السلام في تشكيل غياب العنف وكأنها حافز قوي للأفراد والشعوب للعمل معا بتعاون وتفاعل طوعي بمحظ الإرادة، وتغليب المصالح المشتركة.

إن طريق السلام والعيش المشترك والتعاون القائم على الإرادة الحرة هو الطريق الوحيد نحو تشكيل ثقافة سلام المجتمع، فعندما تنتشر عدوى هذا الاتجاه بين أفراد المجتمع، تصبح مجموعة قيمهم، ومواقفهم، وتقاليدهم، وسلوكياتهم، وأساليب حياتهم،القائمة على احترام الحياة، وإنهاء العنف، وتعزيز اللاعنف، من خلال التعليم والحوار والتعاون هي السائدة والمطلوبة.

أما في سلام القوة،فهناك إمتهان للإنسانية، وانتشار للقهر والغبن والذل والنفاق، بل وأكثر من ذلك تقسيم للعالم بين من يحمل السوط ويصرخ في الفراغ، وبين الخانعين المستسلمين بلا صوت سوى الصدى. وهذا ما يطرحه الكثيرون ممن يؤيدون هذا النهج الاستسلامي بما يُدعى ويحلو للبعض أن يصفوه بـ “الواقعية السياسية”، بمعنى إن إسرائيل امتداد لمشروع غربي لا يقهر في المنطقة، ولذا فإنَّ حربًا ضده هذا المشروع في حقيقتها حرب ضد أغلب الحكومات الغربية، وهنا يرتسم الخط الأحمر.

وما يهمنا اليوم أيتها السيدات وأيها السادة، وبعد تنسم الشعوب العربية لمعنى الكرامة، والإحساس بالأنفة، والتساوي مع أجناس العالم الحرة ، يأتي على غير موعد من يدعو لسلام القوة، ومن هو؟ إنه حارس الديمقراطية في العالم ومدعي الحقوق الإنسانية كافة، بئس فهمكم للحقوق والعدالة ، وبئست نظرتكم للحياة القائمة على عذابات الآخرين.

مقالات مشابهة

  • بين قوة السلام وسلام القوة
  • ميلان يمدد عقد ريندرز إلى يونيو 2030
  • عمر مرموش ينافس على جائزة أفضل هدف في مانشستر سيتي لشهر فبراير
  • صلاح ينافس بـ 3 أهداف على جائزة خاصة
  • محمد صلاح ينافس بـ 3 أهداف على جائزة هدف الشهر لليفربول
  • ختام استثنائي لـمهرجان البستان: ليلة لبنانية زينّها صوت سمية بعلبكي بتوقيع لبنان بعلبكي (فيديو)
  • إنطلاق العمليات التضامنية الخاصة بالكشافة الإسلامية في رمضان
  • بأمر من روتايلو الحاقد .. منع زوجة دبلوماسي جزائري من دخول التراب الفرنسي
  • بأمر من ريتايلو الحاقد .. منع زوجة دبلوماسي جزائري من دخول التراب الفرنسي
  • بأمر من ريتايلو الحاقد .. منع زوجة دبلوماسي جزائري دخول التراب الفرنسي