صور.. إزالة 9500 م3 من الأنقاض ومخلفات البناء بالجبيل
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
أزالت بلدية محافظة الجبيل، ما يقارب 9500 متر مكعب من الأنقاض ومخلفات البناء والهدم، من الأحياء والمخططات السكنية والصناعية والمداخل الرئيسية لمحافظة الجبيل.
يأتي ذلك ضمن حملة النظافة الثانية التي أطلقتها البلدية خلال الأسبوعين الماضيين، بهدف الارتقاء بمستوى الخدمات البلدية المقدمة للمواطنين، وإزالة مظاهر التلوث البصري والمراكز التابعة للمحافظة، تماشيا مع برنامج معالجة التشوه البصري وتحسين المشهد الحضري.
أخبار متعلقة خدمات مجانية.. علاج حسي متطور للأطفال المصابين بالتوحد في الأحساءسفلتة الشوارع وتطوير المداخل.. مشاريع تنموية وخدمية في النعيريةالقطيف.. صيانة شاملة لطريق أبو معن لتعزيز السلامة والتنمية الحضريةونوه بأن الحملة شملت الأحياء السكنية والصناعية، منها أحياء العريفي، وحي الضباب، والجوهرة، والحمراء، والخالدية، والصناعية الخفيفة، وسوق الأغنام، بالإضافة للشوارع الرئيسية للمحافظة.
وأشار إلى أن الحملة باشرت أعمالها مزودةً بالمعدات اللازمة والعمالة، لافتا إلى أنه نتج عنها التقاط مبعثرات متفرقة من داخل الأحياء السكنية وعلى الشوارع الرئيسية والداخلية والحوط والأراضي الفضاء.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } معالجة مظاهر التلوث البصري في الجبيل - اليوم تعقيم وتطهير 150 موقعًاولفت إلى تعقيم وتطهير 150 موقعًا ومتنزهًا داخل نطاق البلدية، ورفع ما يزيد عن «9500» م3، من مخلفات البناء مجهولة المصدر، إضافة إلى رفع «1900» م3 من النفايات المنزلية.
وأكد أن هذه الحملة تأتي ضمن الخطة التي وضعتها البلدية وتشمل تنظيف جميع الأحياء بالمحافظة التي تسعى البلدية من خلالها إلى الارتقاء بمستوى النظافة العامة والوعي البيئي والقضاء على ظاهرة الرمي العشوائي، لأنقاض البناء ومخلفات المشاريع بين الأحياء السكنية والتخلص منها بالطرق السليمة، بما يسهم في الحفاظ على النظافة العامة.
كما بين أهمية الدور المنوط بالمواطن والمقيمين في إنجاح الحملة للمحافظة على نظافة الشوارع والأحياء، وتعاونهم الدائم مع البلدية من خلال الإبلاغ عن أي مخالفات عبر التواصل بمركز البلاغات "940".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن اليوم الجبيل مخلفات البناء الجبيل الشرقية السعودية
إقرأ أيضاً:
آبل تعمل على إضافة كاميرا في ساعة آبل ووتش لدعم ميزات الذكاء البصري
تدرس آبل فكرة دمج كاميرا في ساعات "آبل ووتش" (Apple Watch) القادمة لتعزيز ميزات الذكاء البصري المدعوم بالذكاء الاصطناعي، وفقا لتقرير نشره موقع بلومبيرغ.
وتشير هذه الخطوة إلى توجه آبل نحو الأجهزة القابلة للارتداء التي تركز على الذكاء الاصطناعي، حيث تسعى الشركة للتحول من النماذج الذكية من طرف ثالث مثل "شات جي بي تي" و"غوغل سيرتش" (Google Search) إلى نماذجها الخاصة.
وبحسب التقرير فإن آبل تخطط لتقديم ساعاتها المزودة بكاميرا بحلول عام 2027، وهذا يُمثل توسعا كبيرا في قدرات الشركة خارج إطار الهواتف الذكية، وبالاعتماد على الذكاء البصري الذي قُدم أول مرة في سلسلة "آيفون 16" سيصبح بإمكان ساعات آبل التفاعل مع العالم الحقيقي والقيام بمهمات مثل مسح الأشياء وتحديد النصوص وتقديم معلومات سياقية مثل تفاصيل المطاعم.
ومن الجدير بالذكر أن طموحات آبل لا تقتصر على ساعاتها فقط، بل ستجرب وضع كاميرات على سماعات "إيربودز" (AirPods) أيضا لدمج الذكاء البصري بشكل أكبر في نظامها البيئي القابل للارتداء.
وبالنسبة لمكان الكاميرا فيختلف باختلاف نوع الساعة، ففي ساعة آبل القياسية قد تُدمج الكاميرا داخل شاشة الساعة نفسها إما عن طريق فتحة صغيرة مخصصة أو أن تكون مخفية تحت الشاشة، أما ساعات آبل الرياضية المتينة "ألترا" (Ultra) فقد توضع الكاميرا على الجانب جوار التاج الرقمي وزر التشغيل، حيث يمكن للمستخدمين توجيه معصمهم لالتقاط الصور بسلاسة.
إعلانويعتمد الذكاء البصري في آبل حاليا على نماذج ذكاء اصطناعي خارجية، ولكن من المتوقع أن هذا سيتغير بالتزامن مع إطلاق الأجهزة الجديدة، ومن الممكن أن يتولى مايك روكويل الذي يقود تطوير نظارات "فيجن برو" (Vision Pro) وترقية "سيري" (Siri) هذه الخطوة، مع الاستمرار بالمهام الموكلة إليه في تطوير نظام "فيجن أو إس" (visionOS)، كما يُتوقع ظهور ميزات جديدة لـ"سيري" مع الأجهزة الجديدة.
ومن غير المحتمل أن تصل ساعة آبل المزودة بكاميرا قبل عام 2027 لأن الشركة متأخرة في مجال الذكاء الاصطناعي مقارنة بالشركات الأخرى، وهذا منطقي بالمقارنة مع الجدول الزمني لتقدم آبل في ميزات الذكاء الاصطناعي، حيث شهدت الشركة مؤخرا تغييرات في القيادة.
وقد تكون هذه الخطوة الأولى لآبل في مجال الأجهزة القابلة للارتداء المدعومة بالذكاء الاصطناعي والتي ستنافس بشكل قوي شركة ميتا التي قدمت بالفعل نظارات ذكية بميزات ذكاء اصطناعي، وقد تشهد آبل تحولا كبيرا في تقنياتها في حال كان لدينا ذكاؤها الاصطناعي الخاص.