خبير: دولة الاحتلال تعرضت لضربة كبرى بوقف بعض الجامعات الأمريكية الاستثمارات معها
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
قال الدكتور أشرف سنجر، خبير السياسات الدولية، إن ضغط الطلاب الذين تحركوا لوقف الاستثمارات بين الجامعات الأمريكية ودولة الاحتلال الإسرائيلي كان بمثابة الضربة الكبرى لدولة الاحتلال، موضحًا أن إسرائيل كانت تستفيد من بحوث تلك الجامعات سواء العسكرية أو الاقتصادية.
مسؤول إسرائيلي: اجتماع متوقع لحكومة الحرب اليوم لمناقشة اتفاق بشأن الأسرى عاجل| الرئيس السيسي يجتمع مع وزير النقل.. وهذه توجيهاته
وأضاف سنجر، خلال مداخلة هاتفية لفضائية "إكسترا نيوز"، أن هذه الجامعات الراقية التي يعمل أبناؤها في البيت الأبيض والخارجية الأمريكية، هؤلاء الطلاب الذين تحركوا ضد إدارة جو بايدن، إذ أنهم أعطوا لإدارة بايدن إنذارًا بأن استمرار دعم دولة الاحتلال الإسرائيلي يتناقض مع القيم الأمريكية التي يجب أن تتمسك بها الإدارة الأمريكية.
وأوضح خبير السياسات الدولية، أنه لم يوجد مواطن أمريكي أو حتى عالمي يتابع هذا التناقض في الموقف الأمريكي تجاه إسرائيل، وهو الموقف الذي جر الولايات المتحدة إلى عار حقيقي باستخدام السلاح الأمريكي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الاحتلال الاسرائيلي خبير اكسترا نيوز اسرائيل الجامعات الإدارة الأمريكية
إقرأ أيضاً:
خبير يكشف سبب الحملات الانتخابية العنيفة من “هاريس” و”ترامب”
كشف الدكتور أشرف سنجر، خبير السياسات الدولية، سبب الحملات الانتخابية العنيفة من “هاريس” و”ترامب”.
العثور على منجم من الذهب الأبيض يقدر بمليارات في أمريكا ترامب: أمريكا دولة محتلة وسنحررها قريبا
وقال سنجر خلال تصريحاته عبر فضائية “القاهرة الإخبارية”، اليوم الإثنين، إن سبب الحملات الانتخابية العنيفة هو تقارب نسب التصويت بين الطرفين.
الانتخابات الأمريكية 2024وأشار إلى أنّ الانتخابات الأمريكية 2024 تشبه أجواء انتخابات عامي 2000 و2016، موضحا:"المجمع الانتخابي له دور في اختيار من سيفوز في الانتخابات الأمريكية".
وأشار سنجر إلى أن الولايات المتأرجحة بطبيعة تكوينها السكاني لديها قضايا، بمعنى أن كل ولاية لها قضية خاصة بها، من بين هذه القضايا الهجرة، التضخم، السياسة الخارجية، التوظيف، الرعاية الصحية.
وواصل أن كل ولاية لها خصوصية معينة، فمثلا ولاية نيفادا لها خصوصية معينة في موضوع الإكرامية «البقشيش»، كما ولاية ميشيجان لديها قضايا مثل صناعة السيارات والبطالة والتجارة، كما أن دونالد ترامب يريد إيقاف الواردات من الصين أو من دول أخرى لصالح الأعمال الأميركية، مردفا: «ترامب لكي يحل مشكلة داخلية يمكن أن ينشئ مشكلة خارجية ويقرر زيادة الأسعار في أمريكا».