جريمة في أوروبا.. مصريون يفصلون رأس صديقهم بطريقة مروعة
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن جريمة في أوروبا مصريون يفصلون رأس صديقهم بطريقة مروعة، كشف السياسي المصري الإيطالي، علي حرحش، تفاصيل التحقيقات وأقوال المصريين المتهمين في جريمة قتل شاب مصري بإيطاليا، والذي عثر .،بحسب ما نشر روسيا اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات جريمة في أوروبا.
كشف السياسي المصري الإيطالي، علي حرحش، تفاصيل التحقيقات وأقوال المصريين المتهمين في جريمة قتل شاب مصري بإيطاليا، والذي عثر عليه في البحر مقطوع الأيدي والرأس.
وأوضح السياسي المصري الإيطالي أن المتهم الأول علي عبد الغني الشهير باسم بوب، ويبلغ من العمر 27 عاما صاحب محل تصفيف الشعر الذي كان يعمل به المجني عليه، قال في التحقيقات إن أحمد جمال كامل عبد الوهاب، الشهير باسم تيتو 26 عاما وهو مساعده، كان يتحدث مع محمود عبد الله المجني عليه بسبب تركه العمل لديه بمحل الحلاقة والذهاب إلى محل حلاقة آخر.
وأردف المتهم خلال التحقيقات بأن النقاش بينهما تطور حتى وصل إلى أنْ طعنه تيتو عدة طعنات أودت بحياته، وأنه ابتعد عن طريقه حتى لا يتلقى طعنة هو الآخر، مُضيفًا أن تيتو بعد مقتل محمود عبد الله، هدده فيما بعد هو وعائلته بالقتل ما دفعه إلى عدم قول أي شيء وإجباره على مساعدته في حمل الجثة بعيدًا في حقيبة كبيرة داكنة اللون مع الحقيبة الرمادية التي بها المتعلقات الشخصية للمجني عليه وكلاهما تم وضعهما في سيارة أجرة، زاعمًا أنهما حملا الجثة بمجرد وصولهما إلى شيافاري إلى الغرفة الخلفية لصالون الحلاقة في شارع دانتي ثم غادرا، وبعد عمليات التفتيش التي أجرتها الشرطة أثناء الليل، عاد الاثنان إلى الغرفة الخلفية وحملا الجثة باتجاه مجرى إنتيلا ثم إلى الشاطئ حيث قام تيتو بتشويه الجسد بقطع يديه ورأسه وألقاه في البحر، قائلًا إنه تخلص من الحقيبة في اليوم التالي بعد تنظيفها بالليمون في داخلها.
وأضاف علي حرحش أن المتهم الثاني أحمد جمال كامل عبد الوهاب المشهور باسم تيتو، لم يقدم اعترافات مقنعة أمام المدعي العام وشرطة الدرك الذين أجروا التحقيق بعد جمع المعلومات وتفريغ الكاميرات ومتابعة شبكات خطوط المحمول وفي كل التحركات، وكذلك بشأن ديناميكية حادث القتل داخل الشقة، وأنه يخفي الكثير.
واستكمل السياسي المصري الإيطالي بأنه خلال التحقيقات قال تيتو إن المجني عليه تشاجر مع بوب، وبدأ الاثنان في إهانة بعضهما البعض وهدده المجني عليه بالإبلاغ عنهما، قائلا إنه حاول نزع سلاحه مما تسبب في جرح يده وبدفعه السكين كان الضحية قد سقط على سن السكين مما تسبب في جرح مميت في القلب.
ثم اعترف تيتو بالتحقيقات، بضربه بطعنة عندما كان المجني عليه يهاجمه مرة أخرى، وبالتالي للدفاع عن نفسه، لكنه ادعى عدة مرات أنه ضربه مرة واحدة فقط، وأكد السياسي المصري أن تيتو لم يشرح الأسباب الحقيقية للشجار، نافيًا الدافع وراء إبعاد الشاب عن نشاطه التجاري، ولا حتى شرح سبب تعرض المجني عليه لإصابات مختلفة في البطن بدعوى أنه هرب وأنه من الممكن أن هذه الجروح المتسبب فيها هو بوب صاحب محل تصفيف الشعر الذي كان يعمل به المجني عليه.
المصدر: القاهرة 24
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل جريمة في أوروبا.. مصريون يفصلون رأس صديقهم بطريقة مروعة وتم نقلها من روسيا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المجنی علیه
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي: 7 وصايا مهمة لتربية الأبناء بطريقة صحيحة (فيديو)
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، إن تربية النشء مسؤولية الكبيرة ملقاة على عاتق الأهل في تعليم أبنائهم المفاهيم الصحيحة، مشيرا إلى أن القرآن الكريم والسنة النبوية مليئان بالحكم والتوجيهات التي يجب أن نعلمها لأبنائنا.
تربية النشءأوضح عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، خلال حلقة برنامج «لعلهم يفقهون»، المُذاع على قناة «dmc»، اليوم الخميس: «اليوم سنتناول قضية تربية النشء التي تُعد من أولى القضايا التي حرصنا على مناقشتها في برنامج لعلهم يفقهون، وكلما تذكرنا قصة سيدنا لقمان وهو يوجه وصاياه لابنه، نتعلم كيف يُمكننا أن نقدم لأبنائنا نصائح بسيطة لكنها عظيمة في معناها».
وأضاف: «يجب أن نعلمهم أن العديد من الأشياء التي يتداولها الناس قد تكون غير صحيحة، مثل بعض المفاهيم الشائعة التي تحتاج إلى توضيح، دعوني أذكر لكم بعض النقاط التي يجب أن نفهمها ونُعلّمها لأولادنا».
ثم بدأ الشيخ خالد بذكر بعض من هذه النقاط قائلاً: «الجواز الثاني ليس حرامًا إذا كانت هناك ضرورة وكان الشخص قادرًا عليه، والطلاق ليس مذمة، بل هو حل في حال لم تنجح العلاقة».
وواصل قائلا: «الخلوة مع الخاطب ليست مشروعة ويجب أن نفهم أولادنا ذلك».
لا يجوز أبدًا ضرب المرأةوتابع الجندي قائلا: «الأرملة إذا تزوجت بعد وفاة زوجها، فهذا لا يقلل من وفائها له، وضرب النساء هو عار، ويجب أن نعلم أولادنا أنه لا يجوز أبدًا ضرب المرأة، والحجاب فريضة على كل مُسلمة، ويجب أن نحرص على تعليم أبنائنا هذا».
وأوضح قائلا: «البنطلون الضيق ليس حلالًا ويجب أن نوجه أبناءنا لارتداء الملابس السليمة، وأخذ العوض مُقابل الخطأ ليس حرامًا، بل هو جزء من العدالة، وطلب الحق ليس قلة أدب، بل هو حق مشروع، والاعتذار ليس ضعفًا، بل هو دليل على القوة والسمو.
- العفو والتنازل عن الأخطاء ليس جبنًا، بل هو حكمة.
-الاختلاف في الرأي ليس خيانة، بل هو جزء من التنوع الفكري.
طاعة الوالدين عبادة عظيمةوقال: «الولد يجب أن يعرف أن طاعة الوالدين عبادة عظيمة، وأن احترام الكبير ليس مجرد اتباع لأوامره، بل هو جُزء من احترام الحياة والمجتمع، ويجب أن يفهم أن الصراحة ليست بجاحة، وأن الاعتراف بالخطأ ليس عيبًا».
واختتم: «إذا علمنا أولادنا هذه القيم، فسنكون قد زرعنا فيهم حب الحق والإيمان بالله، وسنكون قد حققنا التربية السليمة التي يحتاجها مجتمعنا».