بالدموع.. إندونيسيون يعبرون عن حبهم للمملكة لخدماتها المميزة للحجاج
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
أعرب حجاج إندونيسيا من كبار السن، عن امتنانهم وسعادتهم بالخدمات المقدمة، مشيدين بالجهود المبذولة لتوفير تجربة حج سلسة ومريحة.
وفي لقاء للحاجة سيتي موناساروه البالغة من العمر 69 سنة القادمة من كوروغ تانجيرانج، أجهشت بالبكاء وسبقت عبراتها عباراتها فرحًا بذهابها للبقاع المقدسة.
أخبار متعلقة عاجل | بالأرقام.
وتابعت: التعامل معنا بكثير من الاحترام والاهتمام، وأشعر بالامتنان الكبير للمملكة العربية السعودية والقائمين على هذه المبادرة الرائعة".
كما عبرت الحاجه سوياتني بنتي أمات، البالغة من العمر 68 القادمة من مدينة بوروريجو في جاوة الوسطى، عن شعورها بالامتنان للمملكة على ما تقوم به من خدمات جليلة لضيوف الرحمن.
وأفادت أن مبادرة "طريق مكة" خففت عنهم الكثير من المشقة التي كانوا يواجهونها في السفر المعتاد، خاصة في هذا العمر المتقدم، إذ أسهمت بشكل كبير في تسهيل رحلتهم لأداء مناسك الحج وتعزيز راحتهم وسلامتهم.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } خدمات مبادرة طريق مكة - واس امتنان وتقدير للمملكةوأعرب العديد من حجاج إندونيسيا عن امتنانهم وتقديرهم للمملكة العربية السعودية على مبادرة "طريق مكة"، التي وفرت لهم تسهيلات كبيرة أثناء إنهاء إجراءات السفر من مطار جاكرتا.
وأكدوا أن هذه المبادرة أسهمت في تقليل وقت الانتظار وتسهيل الإجراءات، مما جعل رحلتهم إلى الأراضي المقدسة أكثر سهولة ويسر.
وتجسد هذه المبادرة روح التعاون بين المملكة العربية السعودية وإندونيسيا، وتعكس التفاني في خدمة ضيوف الرحمن بما يحقق رؤية المملكة 2030 في تقديم أفضل الخدمات للحجاج من جميع أنحاء العالم.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن واس جاكرتا خدمات الحجاج مبادرة طريق مكة خدمات ضيوف الرحمن السعودية أخبار السعودية article img ratio طریق مکة
إقرأ أيضاً:
10 آلاف زائر يختتمون فعاليات ملتقى الأمن والسلامة والمرافق بجدة
اختُتمت اليوم فعاليات ملتقى الأمن والسلامة والمرافق 2025، الذي نظمته الإدارة العامة للتعليم بمحافظة جدة تحت شعار “معًا لمدارس آمنة وجاذبة”، بمشاركة واسعة من المختصين والمهتمين بمجال الأمن والسلامة المدرسية.
وشهد الملتقى، الذي استمر لمدة يومين، حضور أكثر من 10 آلاف طالب وطالبة من مدارس تعليم جدة، إضافة إلى عدد كبير من أفراد المجتمع، اطلعوا خلاله على أبرز البرامج والمبادرات التي تعزز ثقافة الأمن المدرسي، وتسهم في رفع مستوى الوعي بمتطلبات السلامة داخل البيئة التعليمية.
أخبار متعلقة حتى 3 صباحًا.. أتربة مثارة وأمطار خفيفة على أجزاء من الرياضمنظومة التعليم السعودية تتألق في معرض جنيف للاختراعات .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } 10 آلاف زائر يختتمون فعاليات ملتقى الأمن والسلامة والمرافق بجدةتعزيز السلامة المدرسيةوتضمن ست جلسات علمية وسبع أوراق عمل قدّمها نخبة من المتخصصين في الأمن والسلامة، كما اشتمل على 24 ركنًا داخليًا، إلى جانب معرض فني توعوي ركّز على رفع الوعي بأساليب الوقاية والحفاظ على البيئة المدرسية.
وضم الملتقى كذلك معرضًا خارجيًا استعرض آليات الدفاع المدني، ومنصات المركز الوطني للأرصاد، ونموذجًا آمنًا لحافلة مدرسية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } 10 آلاف زائر يختتمون فعاليات ملتقى الأمن والسلامة والمرافق بجدة
وأكد المهندس وسام بن عزام حابس، مساعد مدير عام تعليم جدة للخدمات، أن الملتقى حقق نجاحًا ملحوظًا من خلال الجلسات الحوارية وأوراق العمل الإثرائية التي تناولت سبل تطوير أنظمة الأمن والسلامة في المنشآت التعليمية، مشيدًا بتنوع التجارب المطروحة وتكامل الجهود بين الجهات الحكومية والخاصة والتطوعية.
ويُعد الملتقى منصة معرفية فاعلة لتبادل الخبرات بين الجهات المعنية، واستعراض التجارب الرائدة في تعزيز السلامة المدرسية، والوصول إلى حلول مبتكرة قابلة للتطبيق، في إطار سعي الإدارة العامة للتعليم بجدة إلى تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 نحو بيئة تعليمية آمنة، جاذبة، ومستدامة.