مختص يقدم نصائح لاستثمار أوقات الفراغ
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
أوضح مستشار التغيير محمد السقاف، عدة طرق لاستثمار أوقات الفراغ في ضوء ما يشكو منه الكثير من الناس من ضيق الوقت.
وأشار خلال مداخلة مع «العربيةFM » أن أفكار استغلال الوقت تختلف من شخص لأخر.
ولفت السقاف إلى أن بعض العادات البسيطة كفيلة بإحداث الكثير من التغيرات، موضحا أن التغيرات التقنية وزيادة نسبة الوسائل الرقمية مقابل المطبوعة قد أحدثت الكثير من التغيرات في قضاء وقت الانتظار.
وأوضح أن ذلك بالإضافة إلى تكلفة وارتفاع نسب الاشتراك في الجرائد والمجلات التي كانت توفرها المؤسسات لقضاء وقت الانتظار وذلك في مقابل انتشار الشاشات إما في المكان أو في يد الشخص المنتظر للخدمة.
ونصح الجهات التي تتعامل مع أفراد بضرورة مواكبة تقنيات العصر من خلال رسائل هاتفية مفيدة وتصاميم تحتوي عبارات ترحيب، كما يمكن أن تتضمن شاشات العرض بعض المقاطع المفيدة من خلال الصوت أو عبارات كتابية.
مستشار التغيير محمد السقاف: أوقات الفراغ فرصة بحاجة للاستثمار.. إليكم أفضل طرق استغلالها#ستوديو_الصباح مع محمد عطية وأثير مباركي#العربيةFM pic.twitter.com/SurtVA4Yd8
— FM العربية (@AlarabiyaFm) May 26, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أوقات الفراغ
إقرأ أيضاً:
استمر 3 أيام.. 22 مختصًا في تدريب رفع إنتاج الأسماك ببيئة الشرقية
اختتم فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة الشرقية دورة تدريبية متخصصة بعنوان "إدارة تشغيل المزارع السمكية وطرق التفريخ بالمياه الداخلية"، والتي تهدف إلى تعزيز إنتاج المملكة من الأسماك.
وشارك في الدورة، التي نظمها مركز أبحاث الثروة السمكية بالقطيف بالتعاون مع مركز التدريب الزراعي بالأحساء، 22 مختصًا من منسوبي الوزارة من مختلف مناطق المملكة.
أخبار متعلقة هيئة السوق المالية توافق على تخفيض رأس مال «الأسماك» بنسبة 83.25%انخفاض أسعار الدجاج والأسماك خلال شهر.. وارتفاع «الفيليه» و«الكنعد»تأهيل 13 ألف مواطن للمهن الزراعية والحيوانية وصيد الأسماك وتربية النحلتقنيات الاستزراع السمكيأوضح مدير عام الفرع م. فهد الحمزي، أن الدورة استهدفت إكساب المشاركين المعرفة اللازمة بأهم تقنيات ونظم الاستزراع السمكي، وإدارة مشاريع الاستزراع بشكل احترافي.
بالإضافة إلى تعريفهم بالخدمات التي تقدمها الوزارة لمستفيدي هذه المشاريع، وتدريبهم على أسس تفريخ بعض أنواع الأسماك المستخدمة في الاستزراع بالمياه الداخلية "العذبة".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } "بيئة الشرقية" تدرب 22 مختصًا لرفع إنتاج الأسماك إلى 540 ألف طن سنويًا - اليوم
وأشار إلى أن الدورة التدريبية أقيمت في قاعة التدريب بمركز أبحاث الثروة السمكية بالقطيف، والتي استمرت لمدة 3 أيام، منها محاضرات استمرت يومين.
واليوم الثالث والأخير زيارة ميدانية لأحد مشاريع تربية الأحياء المائية في المياه الداخلية، بمشاركة 22 من منسوبي الوزارة العاملين في قطاع الثروة السمكية من مختلف مناطق المملكة.
أشار المحاضر م. يوسف الدولة إلى أن البرنامج التدريبي تتناول مجموعة متنوعة من المواضيع أهمها: نظم الاستزراع التقليدية والحديثة المغلقة "إعادة تدوير المياه - الأكوابونيك - البيوفلوك".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } "بيئة الشرقية" تدرب 22 مختصًا لرفع إنتاج الأسماك إلى 540 ألف طن سنويًا - اليوم
والجدوى الاقتصادية، والمتطلبات البيئية لمعيشة الأسماك، والتغذية، والتفريخ.
أكد مدير عام مركز أبحاث الثروة السمكية بالمنطقة الشرقية م. محمد السلامة، أن قطاع الاستزراع المائي يسهم في التنمية والتطور الاقتصادي للمملكة، من خلال تحقيق الاكتفاء الذاتي من المنتجات البحرية والمستزرعة.
وأيضًا الوصول إلى طاقة إنتاجية تبلغ 540 ألف طن سنويًا بحلول عام 2030، وتوفير فرص عمل للشباب السعودي من الجنسين.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } "بيئة الشرقية" تدرب 22 مختصًا لرفع إنتاج الأسماك إلى 540 ألف طن سنويًا - اليوم
وأضاف أن المنتجات السمكية تُعد مصدرًا أساسيًا من مصادر البروتين، ما يحتم استغلال الأراضي الزراعية، والاستفادة من الدعم الحكومي في استثمارات تسهم في تحقيق الأمن الغذائي للمملكة، والتي تُعد من أهم أسباب التطور والتنمية المستدامة.