بفيديو طريف.. شيماء سيف تردّ على منتقدي خسارة وزنها
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
متابعة بتجــرد: ردّت الفنانة شيماء سيف على انتقادات إعلامية شهيرة حول خسارة وزنها الفترة الماضية وذلك بعد ظهورها في أحد اللقاءات التليفزيونية مؤخرًا، وإعلانها إجراء عملية تكميم.
ونشرت شيماء مقطع فيديو لها عبر حسابها الخاص على “إنستغرام”، وعلقت قائلة: الإفيهات وخفة الدم بلساني مش بالدهون والكرش.. واخدالي بالك يا صفرا تعالي اشربي شاي عشان أنا مقاطعة”.
وكانت الإعلامية قد هاجمت شيماء من خلال حسابها الخاص على “فيسبوك”، إذ نشرت صورة لها وعلقت عليها قائلة: “شيماء سيف ضعفت وبقا دمها تقيل”.
من ناحية أخرى شاركت شيماء سيف في الموسم الرمضاني الماضي في أكثر من عمل، منها ظهورها كضيفة شرف في مسلسل “الكبير أوي 8″، بطولة أحمد مكي، تأليف مصطفى عز وإخراج أحمد الجندي، وحقق العمل نسبة مشاهدة كبيرة وقت عرضه، وشارك فيه كل من رحمة أحمد، هشام إسماعيل، مصطفى غريب، وعدد كبير من النجوم.
كما شاركت في مسلسل “أشغال شقة” والذي قام ببطولته هشام ماجد وأسماء جلال وعدد كبير من النجوم وضيوف الشرف.
View this post on InstagramA post shared by Shimaa Seif (@shimaaseif)
main 2024-05-26 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: شیماء سیف
إقرأ أيضاً:
الحياة بعد أوزمبيك وأدوية إنقاص الوزن الأخرى..3 أمريكيين يكشفون تجاربهم
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- كشفت الأبحاث أن 1 من كل 8 بالغين في الولايات المتحدة قد استخدم أحد أدوية الببتيد المشابه للغلوكاجون 1 (GLP-1) الشائعة، إما لإدارة حالات مزمنة مثل مرض السكري وأمراض القلب، أو بهدف إنقاص الوزن.
لكن، يتوقف نحو 60% من الأشخاص الذين يتلقون هذه الأدوية، بما في ذلك "أوزمبيك" و"مونجارو" لعلاج مرض السكري و"ويجوفي و"زيباوند" لعلاج السمنة، عن العلاج قبل 12 أسبوعًا، أي قبل أن تتمكن الأدوية من توفير فقدان الوزن بالمغزى السريري.
ويمكن أن تدفع الآثار الجانبية مثل الإسهال، والقيء، والغثيان بعض الأشخاص إلى التوقف عن تلقي الدواء. في حين يتوقف آخرون لأنهم لا يشعرون بأن الأدوية فعالة أو بسبب عدم القدرة على تحمل تكاليفها. ورغم أن الشركات المصنّعة تقدّم برامج مساعدة، إلا أن هذه الأدوية قد تكلف حوالي ألف دولار أو أكثر من دون تأمين.
إليكم ما حصل مع 3 أشخاص بعد تجربة هذه الأدويةاستعادة الثقة بالنفس: أليكسوس مورفي، 22 عامًا خسرت مورفي نحو 50 رطلاً (22.6 كيلوغراما) من وزنها باستخدام دواء "زيباوند"Credit: CNN/Courtesy of Alexus Murphyلا تزال أليكسوس مورفي تشعر بالقلق، إذ أنها توقفت عن تلقي حقن "زيباوند" لعدة أسابيع، وهي تراقب جسمها باهتمام شديد، وتخشى من أي زيادة محتملة في وزنها.
وتوجهت صانعة المحتوى البالغة من العمر 22 عامًا إلى طبيبها بشأن دواء إنقاص الوزن في مارس/ آذار الماضي، قبل خضوعها لجراحة تصغير الثدي.
وكانت هذه أول عملية جراحية لها، وأرادت خفض مؤشر كتلة الجسم لديها لتقليل المخاطر الصحية أثناء العملية ومرحلة التعافي.
وقد فقدت نحو 50 رطلاً (22.6 كيلوغراما) من وزنها عبر تلقي 23 حقنة، وهي رحلة استمرت لمدة 5 أشهر.
شاركت مورفي إنجازها من خلال العديد من مقاطع الفيديو التي انتشرت على نطاق واسع عبر منصة التواصل الاجتماعي "تيك توك"، حيث أجابت على أسئلة حول الآثار الجانبية، وكيفية حصولها على الدواء.
وقالت: "غيّر هذا الدواء حياتي بشكل إيجابي في جميع جوانب حياتي الاجتماعية والشخصية.. لقد منحني الثقة في الأماكن التي أذهب إليها".
ولكن كانت هناك جوانب سلبية أيضًا، إذ أنها شعرت بالتعب، والغثيان، وتشوش الذهن أثناء تلقيها الحقن.