مدير «المحاصيل الحقلية»: الدولة بذلت جهد كبيرا لتوفير حياة كريمة للمواطن
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
قال الدكتور علاء خليل مدير معهد المحاصيل الحقلية بوزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، إن ما يحدث في مصر الآن في الرقعة الزراعية لم يحدث من 200 سنة.
وأضاف «خليل»، في حواره ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين محمد الشاذلي ومنة الشرقاوي: «الرئيس السيسي زعيم اتخذ القرار الصحيح، كنا أمام خيارين لا ثالث لهما.
وتابع: «مصر تواجه تحديات كثيرة، فالزيادة السكانية 25 ملايين نسمة خلال 10 أو 12 سنة بالإضافة إلى 9 ملايين مواطن من الضيوف، ولا توجد دولة في العالم تتحمل هذا الضغط، وهناك تحديات أخرى متمثلة في الفقر المائي على سبيل المثال».
وواصل: «في الأسبوع قبل الماضي شهدنا افتتاح موسم الحصاد بمستقبل مصر (الدلتا الجديدة)، وجرى إضافة رقعة زراعية للمساحة المنزرعة وتحركت المساحة من 6.1 ملايين فدان إلى 9.6 ملايين فدان، وتكلفة الفدان 250 ألف فدان، وهو ما يعني أن الدولة بذلت الكثير من الجهد والمال لتوفير حياة كريمة للمواطن المصري».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الزراعة استصلاح الأراضي المحاصيل الزراعية الأمن الغذائي
إقرأ أيضاً:
أزمة أكسجين عالمية تُعرض حياة ملايين البشر للخطر
وكالات
يحتاج 374 مليون شخص في العالم إلى الأكسجين الطبي كل عام للبقاء على قيد الحياة، فيما يمكن لأقل من واحد من كل ثلاثة أشخاص الحصول على هذا العلاج المنقذ للحياة في البلدان غير الغنية.
ويواجه العالم أزمة في توافر الأكسجين الطبي مع تزايد الطلب عليه بسبب انتشار الأمراض التي تؤدي إلى الحاجة له مثل الالتهاب الرئوي، مما يعني أن ملايين الأشخاص ستكون حياتهم مهددة بالخطر بسبب أزمة نقص الأكسجين العالمية.
وقال تقرير نشره موقع “ساينس أليرت” المتخصص، إن حوالي 374 مليون شخص في العالم يحتاجون إلى الأكسجين الطبي كل عام للبقاء على قيد الحياة، وتتزايد هذه الحاجة باستمرار، فيما يمكن لأقل من واحد من كل ثلاثة أشخاص الحصول على هذا العلاج المنقذ للحياة في البلدان غير الغنية.
وفي تقرير جديد، وضع أكثر من 30 باحثاً خطة لمعالجة هذه الأزمة، حيث إن العلاج بالأكسجين أمر بالغ الأهمية للأشخاص الذين يعانون من حالات طارئة ويدعم الحياة لأولئك الذين يخضعون للتخدير والأشخاص الذين يعانون من فشل الجهاز التنفسي المزمن. ويتم استخدام الأكسجين لإنقاذ الأرواح في المستشفيات منذ ما لا يقل عن 150 عاماً.