- مونديال السيدات: مارتا تطوي صفحة كأس العالم "لم يكن حتى في أسوأ كوابيسي"
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن مونديال السيدات مارتا تطوي صفحة كأس العالم لم يكن حتى في أسوأ كوابيسي، ا ف ب – الأمة برس2023 08 02 منذ 7 دقيقةملبورن قالت النجمة مارتا إن خروج البرازيل من كأس العالم .،بحسب ما نشر الأمة برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مونديال السيدات: مارتا تطوي صفحة كأس العالم "لم يكن حتى في أسوأ كوابيسي"، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ا ف ب – الأمة برس
2023-08-02 | منذ 7 دقيقة
ملبورن - قالت النجمة مارتا إن خروج البرازيل من كأس العالم للسيدات في كرة القدم من دور المجموعات الأربعاء "لم يكن حتى في أسوأ كوابيسي" لتودّع المهاجمة الاسطورية البطولة بشكل مؤلم.
وبدأت اللاعبة البالغة 37 عامًا، والتي يعتبرها كثيرون الاعظم في التاريخ، المباراة بشكل أساسي لكنها لم تستطع مساعدة منتخب سيليساو على دكّ شباك المنتخب الجامايكي لتنتهي المباراة بالتعادل السلبي وخروج البرازيليات من المسابقة مبكرًا، مقابل تأهل المنتخب الكاريبي الى الدور ثمن النهائي.
وتُعد هذه النتيجة الأسوأ للبرازيليات منذ مونديال 1995.
وقالت مارتا التي بدت مصدومة ومستاءة "من الصعب التحدث في وقت مثل هذا. حتى في أسوأ كوابيسي لم يكن كأس العالم الذي حلمت به".
وأضافت "لكنها البداية فقط، الشعب البرازيلي يطالب بالتجديد، وهناك تجديد.
وتابعت "العجوز الوحيد هو أنا، معظمهن (زميلاتي في الفريق) فتيات صغيرات يتمتعن بموهبة هائلة، إنها مجرد البداية بالنسبة لهن".
واردفت "أنتهي هنا، لكنهن يستمرن".
وأخفقت مارتا بإضافة لقب كأس العالم الى خزانتها، لتكتفي بذكريات فردية عظيمة كونها هدّافة كأس العالم عبر التاريخ، سواء عند السيدات ام الرجال، لكنّها لم تستطيع في النسخة الحالية من تعزيز رصيدها البالغ 17 هدفًا.
وأفادت المهاجمة المخضرمة "مارتا تنتهي هنا، لم يعد هناك كأس عالم لمارتا".
واضافت "أنا ممتنة لإتاحة الفرصة لي للمشاركة مرة أخرى في كأس العالم، وأنا سعيدة للغاية بما يحدث لكرة القدم النسائية في العالم".
من جهتها، قالت المدربة بيا سوندهاغ إنها تتوقع أن تواصل مارتا مسيرتها الكروية "لأنها تحب الرياضة". الا انّها أضافت بوضوح "هل ستكون جيدة بما يكفي للمنتخب الوطني، فلنرى".
وتابعت "سأبحث عن لاعبات جديدات لذلك سيكون الأمر أصعب على مارتا. نحن بحاجة لأن نكون أفضل من اليوم".
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مونديال السيدات: مارتا تطوي صفحة كأس العالم "لم يكن حتى في أسوأ كوابيسي" وتم نقلها من الأمة برس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس موندیال السیدات
إقرأ أيضاً:
الأسهم الأميركية تسجل أسوأ أداء أسبوعي منذ 2023
شريف عادل (واشنطن)
أخبار ذات صلةشهدت أسواق الأسهم الأميركية انتعاشاً قوياً يوم الجمعة، آخر جلسات الأسبوع، لتعوض جزء من الخسائر الفادحة التي تكبدتها خلال الأسبوع، بعدما غابت الأخبار السلبية المتعلقة بالتعريفات الجمركية، إلا أن ذلك لم يكن كافياً لتعديل الأداء الأسبوعي، الذي كان الأسوأ منذ عام 2023.
وفي تعاملات آخر أيام الأسبوع، ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي بمقدار 674.62 نقطة، أي بنسبة 1.65%، ليغلق عند 41.488.19 نقطة.
كما صعد مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 2.13% ليصل إلى 5.638 نقطة، بينما تقدم مؤشر ناسداك المركب بنسبة 2.61% ليغلق عند 17.754 نقطة.
ومع ذلك، كانت الخسائر الأسبوعية كبيرة، إذ تراجع مؤشر داو جونز بنحو 3.1%، مسجلاً أسوأ أسبوع له منذ مارس 2023، في حين انخفض مؤشرا ستاندرد آند بورز 500 وناسداك بأكثر من 2%، ليحققا رابع أسبوع خاسر على التوالي.
وكان يوم الجمعة الأفضل في عام 2025 لمؤشري ستاندرد آند بورز 500 وناسداك، حيث تعافت أسهم شركات التكنولوجيا الكبرى التي شهدت اضطرابات في وقت سابق من الأسبوع، لتقفز أسهم إنفيديا بأكثر من 5%، وترتفع أسهم تسلاً بنحو 4%، كما ارتفعت أسهم ميتا بلاتفورمز بنسبة تقارب 3%. ولم تغب شركتا آبل وأمازون عن تحقيق المكاسب.
ونشطت القوى الشرائية في وول ستريت في آخر أيام أسبوعٍ شهد تصعيداً في الحرب التجارية بين الولايات المتحدة وشركائها التجاريين الأساسيين، كندا والصين والاتحاد الأوروبي، فيما كان الجمعة من الأيام النادرة مؤخراً التي لا يعلن فيها الرئيس الأميركي فرض، أو التهديد بفرض، تعريفات جمركية جديدة. ومحا هدوءُ اليوم تأثيرَ التصريحات السلبية التي صدرت يوم الخميس، حين قال وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت، إن البيت الأبيض لا يكترث بـ«التقلبات البسيطة» في سوق الأسهم، بينما أكد ترامب عدم التراجع عن تطبيق التعريفات الجديدة.
وكان انخفاض يوم الخميس، الذي تجاوز 1%، قد دفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 إلى منطقة التصحيح، بعد انخفاضه بنسبة تتجاوز 10% عن الإغلاق القياسي الذي تم تحقيقه قبل 16 يوماً فقط. كما أدى هذا الانخفاض إلى دفع مؤشر ناسداك بشكل أعمق نحو التصحيح، بينما اقترب مؤشر راسل 2000، الذي يقيس أداء الشركات الصغيرة، من الدخول في سوق هابطة، بعد انخفاض بنسبة 20% من أعلى مستوياته. وأكملت تراجعات الأسهم الأميركية ثلاثة أسابيع، بسبب حالة عدم اليقين التي أثارتها التعريفات الجمركية.
وساهم في تحسن الأجواء يوم الجمعة إعلان زعيم الأقلية في مجلس الشيوخ تشاك شومر (ديمقراطي من نيويورك) أنه لن يعرقل مشروع قانون تمويل الحكومة الذي يقدمه الجمهوريون.
ومع ذلك، أظهرت البيانات الصادرة عن جامعة ميشيغان يوم الجمعة أن ثقة المستهلك قد تأثرت سلباً بسبب استمرار حالة عدم اليقين المرتبطة بالتعريفات الجمركية، مما زاد من الضغوط على السوق خلال الأسابيع الثلاثة الماضية. وتراجع مؤشر ثقة المستهلك لشهر مارس إلى 57.9، وهو أقل من التوقعات التي أشارت إلى 63.2، وفقاً لاستطلاع أجرته داو جونز.