لأول مرة| الجامعة البريطانية تنظم اجتماعات تعريفية "أونلاين" للطلاب
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
تنظم الجامعة البريطانية في مصر، برئاسة الدكتور محمد لطفي رئيس الجامعة، أولى جولاتها التفقدية الفردية للحرم الجامعي Private Campus Tour يومي الثلاثاء والأربعاء من كل أسبوع بداية من شهر يونيو، لجميع الطلاب الراغبين في زيارتها من طلاب الثانوية العامة والشهادات العربية والأجنبية.
ويتضمن اليوم الواحد 3 جولات تفقدية، تبدأ من العاشرة صباحًا وحتى 4 عصرًا، بمعدل ساعتين لكل جولة، كما يمكن للطلاب الراغبين سداد الرسوم الإدارية اللازمة للتقديم، على مدار فعاليات الجولة.
وأوضحت الجامعة البريطانية في مصر أنه على الراغبين في الانضمام لفعاليات الجولة التفقدية من الطلاب وأولياء الأمور، يجب التسجيل من خلال الرابط التالي:
https://offers.bue.edu.eg/meetings/bue/campus-tour
وتنظم الجامعة البريطانية في مصر، ولأول مرة في الجامعات الخاصة، اجتماعات عبر الإنترنت، للطلاب الراغبين في معرفة مزيد من التفاصيل عن الجامعة، وذلك يوم الأثنين من كل أسبوع، من الساعة ١١ صباحًا وحتى الثانية ونصف ظهرًا.
يأتي ذلك في إطار حرص الجامعة البريطانية على إتاحة الفرصة للطلاب للتعرف على كليات الجامعة وأقسامها وتخصصاتها المختلفة وأبرز البرامج الدراسية، والمعامل المتعددة المجهزة بأحدث التقنيات لتدريب الطلاب بالجامعة، بالإضافة إلى التعرف على الحياة الطلابية والأنشطة المختلفة التي توفرها الجامعة البريطانية لطلابها، وكذلك المنح التي تقدمها الجامعة وطرق التقديم للالتحاق بها.
يذكر أن الجامعة البريطانية في مصر تضم 11 كلية، هي: كليات الهندسة، هندسة الطاقة والبيئة، طب وجراحة الفم والأسنان، التمريض، القانون، الإعلام والاتصال، الفنون والتصميم، الصيدلة، نظم المعلومات وعلوم الحاسب، الاقتصاد والعلوم السياسية وإدارة الأعمال، الآداب والإنسانيات، كما تطبق الجامعة نظام التعليم البريطاني، وتمنح خريجيها الشهادات الثنائية المعتمدة من المجلس الأعلى للجامعات المصرية، والجامعات الأجنبية الشريكة وهي: (London South Bank University & Queen Margaret University& Manchester Metropolitan University)، كما تمنح الجامعة البريطانية لطلابها فرصة لدراسة فصل دراسي بالخارج بجامعة London south bank، الشريك البريطاني للجامعة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الجامعة البريطانية محمد لطفي رئيس الجامعة البريطانية المنح طلاب الجامعات الجامعة البریطانیة فی مصر
إقرأ أيضاً:
بعد واقعة طالبة أكتوبر.. طلب إحاطة لتفعيل المراقبة النفسية والاجتماعية في المدارس
تقدم النائب هشام حسين، أمين سر لجنة الإقتراحات والشكاوى بـ مجلس النواب بطلب إحاطة لوزير التعليم والبحث العلمى بشأن استمرار وانتشار اعتداءات الطلاب على بعضهم البعض وخاصة الفتيات داخل المدراس وهو ما يستوجب ضرورة اتخاذ إجراءات عاجلة لضبط الأوضاع التعليمية.
طالبة تتعرض للاعتداء من قبل ٤ طالباتوأكد على أنه في واقعة صادمة، تعرضت طالبة للاعتداء من قبل ٤ طالبات داخل دورة مياه المدرسة القومية للغات بأكتوبر، مما أدى إلى إصابتها بجرح قطعي في الوجه نتيجة خلاف شخصي. هذه الحادثة ليست معزولة، بل هي جزء من سلسلة اعتداءات وفوضى داخل المدارس، مما يستدعي تدخلًا عاجلًا ومنهجيًا لمعالجة الأسباب الجذرية لهذه المشكلة وخاصة أننا خلال الفترة الأخيرة مستمرين في المتابعة لحالات انتشار الاعتداءات بين الطلاب داخل المدارس وهو الأمر الذى يتطلب بحث هذه القضية الخطيرة التي تؤثر سلبًا على العملية التعليمية.
غياب آليات فعالة لإدارة النزاعاتوأشار إلى أن الحادثة الأخيرة تعكس غياب آليات فعالة لإدارة النزاعات وحل الخلافات بشكل سلمي كما تكشف أيضا إهمال الجانب التوعوى حيث يبدو أن البرامج التوعوية الخاصة بمنع العنف وتعزيز القيم الأخلاقية غير كافية أو غير مطبقة بشكل فعال مع ضعف الإشراف الإداري حيث غياب الرقابة الفعالة من قبل الإدارات المدرسية يساهم في تفاقم المشكلة.
وأوضح أن كل هذه الحوادث تفرض أهمية تفعيل دور المراقبين الاجتماعيين والنفسيين بزيادة عدد الأخصائيين الاجتماعيين والنفسيين في المدارس لمتابعة الحالات السلوكية للطلاب وتقديم الدعم اللازم وتنظيم ورش عمل دورية للطلاب حول مهارات حل النزاعات والتواصل الإيجابي وتطبيق عقوبات رادعة بإصدار تعليمات واضحة بشأن العقوبات التأديبية للطلاب الذين يثبت تورطهم في أعمال عنف ومتابعة الحالات النفسية للضحايا وتقديم الدعم اللازم لهم.
وذكر أن تدريب الكوادر التعليمية بتنظيم دورات تدريبية للمعلمين والإداريين حول كيفية التعامل مع حالات العنف وإدارة الأزمات داخل المدارس مع إشراك أولياء الأمور بتعزيز التواصل بين المدارس وأولياء الأمور لضمان متابعة سلوكيات الطلاب داخل وخارج المدرسة.
وشدد النائب على أن الحادثة جزء من سلسلة اعتداءات وفوضى داخل المدارس، مما يستدعي تدخلًا عاجلًا ومنهجيًا لمعالجة الأسباب الجذرية لهذه المشكلة وخاصة أننا خلال الفترة الأخيرة مستمرين في المتابعة لحالات انتشار الاعتداءات بين الطلاب داخل المدارس وهو الأمر الذى يتطلب بحث هذه القضية الخطيرة التي تؤثر سلبًا على العملية التعليمية