شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن بن حبتور ينتقد إهمال المؤسسات التعليمية للتوثيق، المؤتمرنت بن حبتور ينتقد إهمال المؤسسات التعليمية للتوثيقأشاد رئيس الوزراء الدكتور عبدالعزيز بن حبتور، بجهود وزارة التعليم العالي والبحث العلمي .،بحسب ما نشر المؤتمر نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بن حبتور ينتقد إهمال المؤسسات التعليمية للتوثيق، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بن حبتور ينتقد إهمال المؤسسات التعليمية للتوثيق
المؤتمرنت -بن حبتور ينتقد إهمال المؤسسات التعليمية للتوثيقأشاد رئيس الوزراء الدكتور عبدالعزيز بن حبتور، بجهود وزارة التعليم العالي والبحث العلمي وقيادتها التي تمكنت ومعها الجامعات اليمنية وأساتذتها من تجاوز التحديات التي فرضها العدوان والحصار.

وتوجه رئيس الوزراء رئيس المجلس الأعلى للتعليم العالي، خلال مشاركته في تدشين الخطة الإستراتيجية الثانية لجامعة الناصر 2023-2028م اليوم بصنعاء، بالشكر لرئيس الجامعة وعمداء كلياتها ورؤساء الأقسام العلمية والإنسانية وأعضاء هيئة التدريس على تنظيم هذه الفعالية العلمية وللباحثين الذين ساهموا في تطوير الخطة الاستراتيجية.

واعتبر الاستراتيجية جزءا من التراكم المعرفي للجمهورية اليمنية الذي تعتز به حكومة الإنقاذ ووزارة التعليم العالي وكل الجامعات اليمنية.

وقال " انطلقت مسيرة التعليم العالي في اليمن منذ 52 عاما وتكونت خلال هذه الفترة الخبرات الواسعة في مختلف المجالات مع تراكم علمي في البحث العلمي، وفي الخطط الدراسية والأساليب والأدوات التي نستطيع أن نضاهي بها دول المنطقة العربية وربما في العالم".

وانتقد رئيس الوزراء إهمال المؤسسات بما في ذلك الجامعات للتوثيق أكان للأعمال والإنجازات الشخصية أو العامة أو للأبحاث العلمية وذلك على خلاف دول الغرب التي توثق مؤسساتها الأكاديمية أدق التفاصيل ليس للحاضر وحسب، بل ولأحداث شهدتها قبل 600 عام.. موضحا أن التوثيق جزء من الآلية الإدارية وعملية هامة لتوثيق التراث الذي يرى البعض أنه لا قيمة له فيما هو القيمة بعينها.

وشدد على ضرورة أن يكون لدى جميع الجامعات اليمنية سجل بالمبدعين وآخر بالشخصيات المميزة كجزء من تاريخ هذا العمل الاكاديمي على مستوى اليمن.

وحث الجامعات على إنشاء إدارات وأقسام خاصة بالتوثيق وأرشفة جميع الوثائق والأبحاث العلمية، سيما في ظل تسهيل عملية التوثيق حاليا، والتي تعتمد على الأرشفة الإلكترونية وتسهيل عملية استفادة الآخرين منها أكانوا أفرادا أو مؤسسات، مؤكداً أن العلم بمختلف مستوياته في صدارة اهتمامات الدولة.

وذكر أن حكومة الإنقاذ ممثلة بالوزارات المعنية وذات العلاقة ستكون في مقدمة المساعدين لتنفيذ رؤية القيادة في هذا المجال والمساهمة في استنهاض طاقات المجتمع التي من الاستحالة تحقيقه دون منهجية التعليم أكان العام أو الفني أو العالي.

وبين أن ما تحقق من انتصارات وإنجازات هي نتاج نهج تراكمي من الجهد والصبر ووضوح الرؤية والإيمان المطلق بالله سبحانه وتعالى.

من جانبه بارك وزير التعليم العالي والبحث العلمي حسين حازب النجاحات التي حققتها جامعة الناصر على صعيد تطوير مستويات الأداء الأكاديمي والإداري والبحثي وصولاً إلى تدشين خطتها الإستراتيجية الثانية.. منوهاً بجهود قيادة وأساتذة الجامعة الذين بذلوا جهوداً كبيرة في سبيل الارتقاء بالعملية التعليمية، والاهتمام بالجوانب التطبيقية والبحثية لضمان الحصول على مخرجات نوعية تساهم في عملية البناء والتنمية.

واعتبر الخطط الاستراتيجية للجامعات قضية جوهرية للسير قدماً نحو الاعتماد الأكاديمي لكافة الجامعات والذهاب إلى العالم الخارجي من خلال الاعتماد الدولي للبرامج الأكاديمية لاسيما وأن اليمن على عتبات استحقاقات دولية خلال الشهر المقبل.

وشدد وزير التعليم العالي على ضرورة التنسيق بين قطاع التخطيط والسياسات بالوزارة والجامعات اليمنية، خاصة عند إعداد الخطط الاستراتيجية، بما يضمن الجدية في المتابعة والتقييم والتنفيذ، وإشراك موجهات الرؤية الوطنية في خطط الجامعات.

وفي الفعالية التي حضرها نائب وزير التعليم العالي الدكتور علي شرف الدين ووكيلا الوزارة الدكتور غالب القانص، والدكتور صادق الشراجي والوكيل المساعد الدكتورة إلهام السنباني، أشار رئيس مجلس الاعتماد الأكاديمي الدكتور أحمد الهبوب إلى أن التخطيط الإستراتيجي ضرورة حتمية للجامعات لتمكينها من المنافسة المؤسسية وتحقيق الأهداف المنشودة.

ولفت إلى أن التخطيط الإستراتيجي صار مكوناً أساسياً وأحد المعايير الرئيسية للاعتماد الأكاديمي على المستوى المحلي والدولي.

بدوره استعرض رئيس جامعة الناصر الدكتور عبدالله الطاهش، الأهداف والمراحل التي مرت بها عملية إعداد الخطة الإستراتيجية الثانية للجامعة.. مؤكدا الحرص على مواكبة التطورات العالمية من خلال فتح تخصصات جديدة تلبي متطلبات سوق العمل.

فيما استعرض رئيس وحدة الخطة الإستراتيجية بمركز التطوير وضمان الجودة الدكتور منير الأغبري، وعميد مركز التطوير والجودة بالجامعة الدكتور عمر الشجاع والخبير الوطني الدكتور محمد الشرجبي منهجية إعداد الخطة الإستراتيجية الثانية.

وكان رئيس الوزراء ومعه وزير التعليم العالي اطلعا على التجهيزات في قسم الهندسة المدنية ونماذج من مشاريع ت

34.221.142.0



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بن حبتور ينتقد إهمال المؤسسات التعليمية للتوثيق وتم نقلها من المؤتمر نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس وزیر التعلیم العالی الخطة الإستراتیجیة الجامعات الیمنیة رئیس الوزراء

إقرأ أيضاً:

وزير التعليم العالي يفتتح مؤتمر علاج الأورام

افتتح الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والدكتور محمد ضياء زين العابدين رئيس جامعة عين شمس، المؤتمر العلمي الحادي عشر لقسم علاج الأورام والطب النووي بكلية الطب جامعة عين شمس. 

جاء ذلك بحضور الدكتور عوض تاج الدين مُستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة والوقاية، والدكتور على الأنور عميد كلية الطب ورئيس مجلس إدارة المُستشفيات بجامعة عين شمس، ولفيف من قيادات الجامعة.

وزير التعليم العالي: المؤتمر طب يُعد منصة علمية مُتميزة

وأكد وزير التعليم العالي أن مؤتمر طب عين شمس يكتسب أهمية كبيرة، حيث يُعد منصة علمية مُتميزة ليس فقط لتبادل المعرفة، ولكن أيضًا كدعوة للعمل الجماعي الذي يجمع نُخبة من الخبراء والباحثين من مصر ومُختلف دول العالم؛ لمُناقشة أحدث المُستجدات الطبية في مجال تشخيص وعلاج الأورام.

وأشار وزير التعليم العالي إلى الالتزام المُشترك بمواجهة أكثر التحديات إلحاحًا والكفاح المُستمر ضد السرطان، مُوضحًا أن مرض السرطان يمس كل مجتمع، وكل أسرة، وكل فرد بطريقة ما، لافتًا إلى الدور الذي تقوم به الجامعات مثل جامعة عين شمس، ومعهد أبحاث كلية الطب (MASRI)، باعتبارها مراكز للمعرفة والبحث والابتكار؛ بما يُسهم في تشكيل أرض خصبة للأفكار التي يُمكن أن تُغير مشهد الوقاية من السرطان وتشخيصه وعلاجه، فضلًا عن تدريب الجيل القادم من العلماء والأطباء وصانعي السياسات في مجال علم الأورام لمواصلة هذا العمل الحيوي والهام.

وأكد وزير التعليم العالي دعمه الثابت للمُبادرات التي تُعزز البحث في مجال السرطان والتعليم ورعاية المرضى، مُوضحًا أهمية الاستثمار المُستدام في هذا المجال، وتعزيز التعاون ودعم الابتكار والإبداع وضمان ألا يواجه أحد هذا المرض بمفرده.

واختتم وزير التعليم العالي كلمته مُعربًا عن تقديره العميق للمُبادرة الرئاسية لمكافحة السرطان، بما لديها من قُدرات على إحداث تغيير جذري في هذه المعركة، من خلال إعطاء الأولوية للوقاية من السرطان، والبحوث، والعلاج، وتأثير هذه المُبادرة على الخريطة البحثية في مصر، وارتباطها بالإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي وخُطة وأهداف التنمية المُستدامة. 

وأكد الدكتور عوض تاج الدين مُستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة والوقاية، أن مُستشفيات جامعة عين شمس أصبحت مدينة طبية كبيرة ومُتكاملة لتقديم الخدمات الطبية والعلاجية المُتميزة، مُشيرًا إلى التطور التكنولوجي الكبير الذي تشهده المُستشفيات الجامعية ومعهد الأورام القومي وأقسام الأورام، والتقدم المُثمر في عالم الأورام وفقًا لسياسة الدولة، كما أشاد بالجهود الوطنية المبذولة لدعم القطاع الصحي في مصر؛ بما يتماشى مع مُبادرات الدولة في هذا المجال ورؤية مصر 2030.

وأكد الدكتور محمد ضياء زين العابدين رئيس جامعة عين شمس، أهمية مؤتمر كلية الطب، لأنه يناقش محور بالغ الأهمية في مجال علاج الأورام، حيث شَهد القطاع الطبي في مصر تطورًا كبيرًا خلال السنوات الأخيرة، بفضل جهود السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، الذي أولى القطاع الصحي والطبي اهتمامًا غير مسبوق، مُشيرًا إلى نجاح المُبادرات الرئاسية التي أٌطلقت تحت قيادته في إحداث طفرة نوعية في مجال الكشف المُبكر عن الأورام بالإضافة إلى رفع مستوى الوعي الصحي لدى المواطنين.

وأشار رئيس الجامعة إلى مُشاركة مستشفى الأورام بطب عين شمس في جميع المُبادرات الرئاسية بدءًا من مُبادرة 100 مليون صحة لفيروس سي، والمُبادرات الرئاسية للكشف المُبكر عن السرطان وعلاج الأورام، مُؤكدًا التزام الجامعة الدائم بالسعي نحو الريادة في التعليم والبحث العلمي، وبتسخير إمكاناتها للنهوض بمنظومة الرعاية الصحية في مصر، مُوضحًا أن الفترة القادمة ستشهد مزيدًا من التطوير لتحسين الخدمات،؛مما يُعزز مكانة جامعة عين شمس كصرح أكاديمي وبحثي مُتميز في مجال علاج الأورام.

كما أشار الدكتور على الأنور عميد كلية الطب، خلال كلمته إلى التطور غير المسبوق الذي شَهدته مستشفى الأورام بجامعة عين شمس في علاج الأورام، مًوضحًا أنه قبل 20 عامًا لم يكن هناك تنسيق بين التخصصات المُختلفة، بينما يتم اليوم تَبني نهج شامل يجمع بين الإجراءات النفسية والجراحية، مُشددًا على أن المريض بات مسؤولية فريق طبي مُتكامل وليس اختصاصًا فرديًا، حيث تُتخذ القرارات التشخيصية والعلاجية من خلال فريق مُتعدد التخصصات يعتمد على أبحاث دقيقة وتحليل مستفيض.

كما قدم الدكتور علي الأنور التهنئة لقسم الأورام على جهودهم المُستمرة وإنجازاتهم التي لمسها عن قرب خلال فترة توليه عمادة الكلية، وقدم شُكره الخاص لهم على توفير الأدوية اللازمة لعلاج الأورام داخل مستشفيات الجامعة، فضلًا عن المشاركة الفاعلة في المُبادرات الرئاسية المخصصة لعلاج الأمراض السرطانية، مُشيرًا إلى أن فعاليات المؤتمر تتضمن العديد من الجلسات لعرض أحدث الأبحاث في كافة التخصصات الطبية الفرعية.

وأشار الدكتور عمر شريف أمين المجلس الأعلى للمستشفيات الجامعية، إلى اهتمام الدولة بمُبادرة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية للتنمية البشرية، مُعلنًا بدأ فعاليات المُسابقة التنافُسية التي أُقيمت على هامش المؤتمر بين وحدات تقديم خدمات الأورام بالمُستشفيات الجامعية، بسحب قرعة مُباريات "اونكوليمبكس"، والتي تهدف إلى خلق روح التنافس بينهم، مُشيدًا بتنظيم المُسابقة العلمية في مجال الأورام والتي سوف تبدأ بعد عدة أسابيع، بدعم من شركة أسترازينيكا.

وفي كلمته أشاد الدكتور محمد لُطيف الرئيس التنفيذي للمجلس الصحي المصري، بالمجهود الكبير الذي تقوم به جامعه عين شمس والمبذول من اللجنة العُليا للدلائل الإرشادية للأورام، مٌشيرًا إلى إنها تأتي ضمن أهم الأنشطة للمجلس الصحي المصري، مُشيدًا بتوطين صناعه الدواء في مصر، وبالأخص أدويه الأورام، مُوضحًا اعتماد المجلس الصحي المصري لعدد 14 ساعة تدريبية مُعتمدة للمؤتمر الحادي عشر لجامعة عين شمس.

تخلل فعاليات المؤتمر عقد ندوة تُسلط الضوء على إنجازات وخُطط المجلس الصحي المصري المُستقبلية، وأخرى للجنة العُليا للمستشفيات الجامعية بعين شمس تتناول دور المستشفيات الجامعية في دعم مسيرة وتحسين علاج الأورام، إلى جانب ندوة مُخصصة لدعم مُقدمي الرعاية الصحية لمرضى الأورام.

كما تَضمن المؤتمر خمس ورش عمل مُتخصصة تُناقش موضوعات مُتنوعة، أبرزها: دور طب وجراحة الفم في أورام الرأس والرقبة، والصيدلة الإكلينيكية، والعلاج الإشعاعي الداخلي، واستخدام الذكاء الاصطناعي في البحث العلمي والإحصاء.

شارك في المؤتمر 8 خبراء أجانب من الولايات المتحدة، والمملكة المتحدة، وألمانيا، وعدد من الدول العربية، وذلك بحضور الدكتورة لبنى عز العرب أستاذ ورئيس مستشفى الأورام ورئيس المؤتمر، الدكتور أسامة عبد الحي نقيب الأطباء، الدكتور محمد لُطيف الرئيس التنفيذي للمجلس الصحي المصري، الدكتور عمر شريف أمين المجلس الأعلى للمُستشفيات الجامعية الدكتور أحمد عناني مُستشار وزير التعليم العالي للسياسات الصحية، اللواء طبيب طارق النجدي رئيس الأكاديمية الطبية العسكرية، الدكتور على عزمي رئيس قسم علاج الأورام والطب النووي، الدكتورة إيناس عبدالحليم عضو مجلس الشعب وأستاذ الأورام، الدكتور هشام الغزالي مدير مركز ابحاث طب عين شمس ورئيس المُبادرة الرئاسية لصحة المرأة، ونُخبة من الأساتذة والخُبراء من الجامعات المصرية ومراكز الأورام العالمية.

جدير بالذكر أن مؤتمر كلية الطب يُعد فرصة مُميزة لتعزيز التعاون العلمي والبحثي في مجال علاج الأورام، ودعم الكوادر الطبية من مُختلف التخصصات، حيث تستمر فعالياته في الفترة من (21 _ 22 نوفمبر الجاري).
 

مقالات مشابهة

  • «التعليم العالي» تحذر من المؤسسات الوهمية بالخارج.. وتتيح روابط الجامعات المعتمدة
  • التعليم تعلن عن نتائج ترشيح الدفعة الإلحاقية الثانية لمفاضلة الوظائف التعليمية
  • التعليم العالي الكوردستانية: ثلاثون زمالة دراسية لنيل الماجستير والدكتوراه في هنغاريا
  • الدكتور بن حبتور يعزي عضو مجلس الشورى المنتصر في وفاة والدته
  • وزير التعليم العالي يستعرض موقف تشغيل جامعتي العلمين الدولية والمنصورة الجديدة
  • وزير التعليم العالي: الجامعات الأهلية حظيت بثقة المجتمع لجودتها التعليمية 
  • عاشور: الجامعات الأهلية حظيت بإقبال الطلاب وثقة المجتمع في جودتها التعليمية
  • التعليم تُطلق "فرص" لسد الاحتياج والنقل لشاغلي الوظائف التعليمية
  • عاجل | التعليم تُطلق "فرص" لسد الاحتياج والنقل لشاغلي الوظائف التعليمية
  • وزير التعليم العالي يفتتح مؤتمر علاج الأورام