نشطاء يسخرون من فشل الاحتلال الجديد: “من ذهب ليحرر الأسرى أسيرٌ الآن”
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
#سواليف
مع إعلان الناطق العسكري لكتائب الشهيد عز الدين #القسام #أبو_عبيدة عن تمكن #المقاومة من أسر جنودٍ أمس السبت، تداول نشطاء مواقع التواصل مقاطع وصور ساخرة من #فشل #الاحتلال في تحرير أسراه، والتحاق #جنود جدد بالأسرى القدامى.
وقال أبو عبيدة، إن مقاتلي “كتائب القسام”، أوقعوا أفراد القوة الإسرائيلية في كمين داخل النفق في جباليا وعلى مدخله وتمكنوا من الاشتباك مع هذه القوة من مسافة صفر.
وأكد أبو عبيدة أن مقاتلي القسام أوقعوا جميع أفراد القوة الإسرائيلية بين قتيل وجريح وأسير واستولوا على العتاد العسكري.
مقالات ذات صلة الدويري: القرار بانسحاب الاحتلال من معبر رفح اتخذ بعد التأكد من عقوبات مقبلة 2024/05/26وخُتم الفيديو بعبارة “هذا ما سمح بنشره وللحديث بقية”.
وحول ذلك، كتب عوني بلال “بعد أن أوقعوا.. [سكتة].. بعد أن أوقعوا جميع أفراد هذه القوة، بين قتيلٍ وجريح وأسير” أروع سكتة بتاريخ الأدب العسكري، وثانيتان من الصمت كان مقدارها -في الوجدان والنفس والضمير- كألف سنةٍ مما تعدّون. أعزك الله يا معدن الكرامة ومنجمها.”
أما علي أبو رزق فقال: “على ذكر الشاب الذي يلبس “الشبشب” قي الفيديو الأخير، هذا الشاب بقدمه نصف الحافية صنع تاريخا أمميا أكثر نصاعة ورسوخًا من الجيوش التي لبست في أقدامها المارتن والهافان والبرادا، كانت جدتي تقول: الرجال لا تكيَّل بالصاع، الرجال ليسوا بطولهم ولا عرضهم ولا “برانداتهم” الرجال بصدقهم وصدق إرادتهم وعزيمتهم…!”
وسجل سعيد زياد ملاحظاته فقال، “بنطال الجندي المسحول ليس بنطال عسكري، وإنما بنطال شبه مدني. الحذاء كذلك ليس حذاء لواء المظليين (البني ذو الرقبة الطويلة)، وليس حذاء يتبع لمقاتلين من لواء آخر. لا توجد وحدة عسكرية تضع كواتم صوت على أسلحة مقاتليها في قلب ميدان القتال. كل هذه الملاحظات، ونفي المتحدث باسم جيش العدو أن يكون أيّ من جنودهم مختطفين، يرجح أن الوحدة لا تتبع للجيش، وإنما وحدة تتبع للشاباك ربما، أو وحدة خاصة أخرى. ولعمري إن هذا أمر عظيم عظيم .. نصر الله المقاومة ..”
وأعاد براء نزار ريان، مقطع فيديو لوالده الشهيد من قادة حركة حماس والقسام في مخيم جباليا وهو يقول “أنسيتنا! نحن الذين كنا نمشّي الدوريات الإسرائيلية في معسكرنا بالشقلوب!”.
ولم ينتهِ الأمر دون إعادة نشطاء إنتاج صور ومقاطع ساخرة من فشل الجنود الذين وقعوا في الأسر بعد 8 أشهر.
"بعد أن أوقعوا.. [سكتة].. بعد أن أوقعوا جميع أفراد هذه القوة، بين قتيلٍ وجريح وأسير"
أروع سكتة بتاريخ الأدب العسكري، وثانيتان من الصمت كان مقدارها -في الوجدان والنفس والضمير- كألف سنةٍ مما تعدّون.
أعزك الله يا معدن الكرامة ومنجمها.
على ذكر الشاب الذي يلبس "الشبشب" قي الفيديو الأخير،
هذا الشاب بقدمه نصف الحافية صنع تاريخا أمميا أكثر نصاعة ورسوخًا من الجيوش التي لبست في أقدامها المارتن والهافان والبرادا،
كانت جدتي تقول: الرجال لا تكيَّل بالصاع،
الرجال ليسوا بطولهم ولا عرضهم ولا "برانداتهم"
الرجال بصدقهم…
ملاحظات على فيديو العملية:
بنطال الجندي المسحول ليس بنطال عسكري، وإنما بنطال شبه مدني.
الحذاء كذلك ليس حذاء لواء المظليين (البني ذو الرقبة الطويلة)، وليس حذاء يتبع لمقاتلين من لواء آخر.
لا توجد وحدة عسكرية تضع كواتم صوت على أسلحة مقاتليها في قلب ميدان القتال.
كل هذه…
إن كنت ناسي أفكرك ???? https://t.co/BcQUT3t15m
— براء نزار ريان (@BaraaNezarRayan) May 25, 2024الخطة الإسرائيلية للفرقة التي ذهبت لجباليا لتحرير الأسرى . pic.twitter.com/DBoZ2GBtXV
— Mohammed _awed (@Mohammed_awed12) May 25, 2024حصري: شاهد اول لقاء بعد دخول الاسري الجداد علي القدام https://t.co/s56uDuX9sY pic.twitter.com/DXUc4NTgFq
— محما ???????????? (@mhmd_elmexican) May 25, 2024الأسير الجديد لما حطّوه مع الي دخل يحررهم:#أسر_جنود #ابو_عبيدة pic.twitter.com/yBmL7B5R5n
— عبدالله السعيدي (@3alsaeedi87) May 26, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف القسام أبو عبيدة المقاومة فشل الاحتلال جنود ابو عبيدة
إقرأ أيضاً:
إيقاع الاحتلال بكمائن في حي التفاح.. القسام يتحدث عن قتلى وجرحى
أعلنت كتائب القسام، عن توجيه ضربات لقوات الاحتلال، كمائن نصبتها بحي التفاح في مدينة غزة، والذي تكبد فيه الاحتلال خسائر خلال الأيام الماضية.
وقالت القسام، إنها استهدفت دبابة ميركافاة 4 للاحتلال، بقذيفة الياسين، شرق حي التفاح.
وأشارت إلى أن مقاتليها، تمكنوا من تفجير عبوة ناسفة مضادة للأفراد، في عدد من جنود الاحتلال، وأوقعوهم بين قتيل وجريح، شرق حي التفاح بمدينة غزة.
من جانبها قالت سرايا القدس، إنها استهدفت بصاروخ موجه، ثكنة عسكرية، على منزل يتواجد به عدد من جنود الاحتلال، شرق حي التفاح بمدينة غزة.
وأمس السبت، أعلنت كتائب القسام، أن مقاتليها تمكنوا من استهداف قوة خاصة تحصنت داخل أحد المنازل بعدد من قذائف الـ"RBG" و"الياسين 105" والاشتباك معهم بالأسلحة الرشاشة وأوقعوهم بين قتيل وجريح في حي الشجاعية شرق مدينة غزة.
وكشف الاحتلال أن ضابطا برتبة نقيب، من سلاح المدرعات، وجنديا من وحدة اليمّاس الخاصة، المعروفة بالمستعربين، قتلا في حي الشجاعية.
وزعم الاحتلال، أنه نصب كمينا لمقاتلين من المقاومة في حي الشجاعية، لكنه وقع في كمين للمقاومة، تمكنت من خلالها، من ضرب القوة التي تسللت للمنطقة، وضرب عربة عسكرية "همر"، هرعت لنجدة القوة التي تعرضت للنيران وقتل أحد عناصرها.
وكشفت حسابات عبرية، أن ضابطا كبيرا في ما يعرف بلواء القدس، بجيش الاحتلال، تعرض لإصابة خطيرة، وقالت بعضها إن الجريح هو قائد اللواء بنفسه، دون أن يصدر جيش الاحتلال نفيا أو تأكيدا لذلك.