صحافة العرب:
2024-11-08@19:59:36 GMT

اضراب مفتوح في تلفزيون لبنان!!

تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT

اضراب مفتوح في تلفزيون لبنان!!

شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن اضراب مفتوح في تلفزيون لبنان!!، كشفت نقابة مستخدمي التلفزيون في لبنان، أنه بعد الاجتماع الذي عقد في وزارة الإعلام بتاريخ 28 تموز 2023 مع النقابة بحضور المدير العام لوزارة .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اضراب مفتوح في تلفزيون لبنان!!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

اضراب مفتوح في تلفزيون لبنان!!

كشفت نقابة مستخدمي التلفزيون في لبنان، أنه "بعد الاجتماع الذي عقد في وزارة الإعلام بتاريخ 28 تموز 2023 مع النقابة بحضور المدير العام لوزارة الإعلام حسان فلحة ورئيس الإتحاد العمالي العام بشارة الأسمر، تم بموجبه تعليق قرار التوقف عن العمل بعد وعود بنيل مستحقاتنا هذا الاسبوع كحد اقصى الاربعاء".

وأشارت النقابة، الى أننا "تفاجأنا بأن هناك خطأ في المعاملة ،ما سيؤخر نيلنا المستحقات وهي الحجة نفسها التي نسمعها مرارا وتكرارا منذ اشهر ونحن لا نزال ننتظر هذه الوعود التي لم يعد يصدقها الموظف في تلفزيون لبنان، لا بل اكثر لم يتقاضَ حتى هذه الساعة الراتب الشهري الذي لا يكفي ليوم واحد من الشهر".

وأعلنت "الاضراب العام المفتوح بدءا من صباح الخميس حتى نيل مستحقاتنا كاملة"، داعيةً "وسائل الاعلام الزميلة لتغطية وقائع المؤتمر الصحافي الذي ستعقده نقابة موظفي تلفزيون لبنان غدا الخميس عند الساعة 10.30 صباحا عند مدخل شركة تلفزيون لبنان في تلة الخياط".

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل اضراب مفتوح في تلفزيون لبنان!! وتم نقلها من التيار الوطني الحر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الإعلام.. ومواجهة الفوضى!!

لا شك أن التراث الثقافى يشكل عنصرًا هامًا عن عناصر الرأى العام، ويسهم بشكل فاعل فى الوعى الجمعى للمجتمعات.. ثم يأتى دور الاعلام كأحد المؤثرات الهامة فى تشكيل وتوجيه الرأى العام من خلال توفير المعلومات والمعرفة بشأن القضايا العامة والأحداث المتتابعة سواء من خلال رسائل مباشرة أو طرحها للنقاش مع النخب والخبراء والمتخصصين، بهدف دمج المواطن بشتى الحقائق والأحداث فى مجتمعه على المستوى السياسى والاقتصادى والاجتماعى.. ولا شك أيضًا أن المسئولية الوطنية للاعلام المصرى تحتم عليه الآن وقفة هامة لأداء دور استثنائي وإعادة مراجعات حقيقية حتى يستعيد قوته وتأثيره على حركة المجتمع ومواجهة كل العناصر التى أشاعت الفوضى فى الرأى العام والمجتمع المصرى فى ظاهرة بالغة الخطورة على الدولة المصرية بعد أن باتت السوشيال ميديا أحد أهم أسلحة الحروب الحديثة لتفكيك المجتمعات ونشر الفوضى واسقاط الدول من الداخل، ناهيك عن التأثيرات الاقتصادية وضرب الاستثمارات والسياحة وهروب روؤس الأموال والتشكيك فى كل عمل جاد.

الحديث عن استفحال ظاهرة الشائعات فى مصر، أمر يدركه الجميع، وإشاعة الفوضى فى المجتمع المصرى وداخل الرأى العام، أمر بات مكشوفًا ومفضوحًا، وإن كان ليس وليد الشهور أو السنوات القليلة الماضية.. وإنما هو أمر معد مسبقًا وتحديدًا كان من بين أهداف وأدوات وأسلحة الربيع العربى التى أعدت وسخرت أهم الأذرع الاعلامية الدولية مثل قنوات سى إن والجزيرة وغيرها من الفضائيات الدولية والمحلية، إضافة إلى المنصات الدولية للسوشيال ميديا ووسائل التواصل الاجتماعى، بهدف التأثير فى الرأى العام وتوجيهه نحو تيار الاسلام السياسى فى الدول المستهدفة، وقد نجحت بالفعل حروب الجيل الرابع لتنفيذ المخطط طبقًا لما جاء فى مذكرات هيلارى كلينتون وزير الخارجية الأمريكية الأسبق.. ولأن هذا السلاح الفتاك - السوشيال ميديا - ما زال يتطور من خلال التحديث المستمر لثورة الاتصالات والذكاء الاصطناعى، فقد بات يشكل تهديدًا حقيقيًا باعتباره السلاح الوحيد الذى تجيد استخدامه الجماعية الإرهابية التى فقدت كل مقومات الحياة والاستمرار ولم تعد تملك إلا هذا السلاح وتقاتل به فى الداخل المصرى على شتى المستويات السياسية والاقتصادية والاجتماعية إلى حد أننا لا نكاد نرى أى عمل فى مصر لا يتم التشكيك فيه.

اللافت أن المجتمع المصرى يتعرض لحرب نفسية شرسة وممنهجة وقودها المال السياسى للجماعة الإرهابية، وأدواتها بعض وسائل الاعلام وأخطرها السوشيال ميديا، مستهدفة بذلك التأثير على الآراء والمشاعر ومن ثم السلوك، وصولاً إلى الهدف الأسمى لها وهو إحداث الفوضى.. ومع أن الشعب المصرى قد أدرك جيدًا من خلال التجربة الأخيرة حجم المؤامرات التى استهدفت وطنه ومقدراته وعزته وكرامته، ويدرك الآن وأكثر من أى وقت مضى قيمة الاستقرار والتنمية والتحولات والحداثة التى تشهدها مصر، إلا أن البعض ما زال يسهم بدون وعى فى تسميم المجتمع سواء من خلال تداول بعض الشائعات على وسائل التواصل دون أن يدرى أنه يسهم فى الفوضى، أو بصورة أخرى مثل التعصب الكروى الأعمى الذى يشكل احتقانا فى المجتمع.. وهنا يجب التوقف أمام انزلاق الاعلام الوطنى وبعض الفضائيات وتجديدًا من العاملين فى الحقل الاعلامى بعيدًا عن المهنية والحيادية إلى حد أنهم فقدوا المسئولية الوطنية، وتسببوا فى مزيد من الشائعات والالتباسات والمغالطات التى تسهم فى احتقان مجتمعى مقيت، بعد أن سيطرت عليهم انتماءاتهم الرياضية وتعصبهم الأعمى فى مساهمة مجانية من الاعلام المصرى مدفوعة الأجر من الدولة المصرية، ومساهمة لكل ما يبثه أعداء الوطن فى الداخل من سهام ترمى المجتمع بأدنى ما تملكه من قيم فاسدة.

حفظ الله مصر

 

مقالات مشابهة

  • نقابة المعلمين: السيطرة على حريق بكافيتريا نادي الشاطئ بالإسكندرية
  • نقابة الصحفيين السودانيين تؤكد التزامها بحماية الصحفيين وتعزيز السلام
  • غموض كبير.. ماذا ستقرر نقابة المحامين في بيروت بشأن الانتخابات؟
  • نقابة أطباء الأسنان تنظم عموميتها العادية غدا.. هل تنجح؟
  • قضايا المرأة تدعم المحاميات في مجالس النقابات العامة والفرعية
  • باستثناء المستعجلات والإنعاش..أطباء القطاع العام يعودون للإضراب
  • نقابة المهندسين تناقش مشروع ادارة مياه الامطار و ميدان فيكتور عمانؤيل بالاسكندرية
  • الإعلام.. ومواجهة الفوضى!!
  • السبت.. الحكم فى دعوى عدم دستورية إلزامية استخدام دمغة نقابة التطبيقيين على الأوراق
  • اليوم.. «المحامين» تعقد مقابلات شخصية للقيد في جدول النقابة