بالفيديو.. لحظة دخول مساعدات إنسانية إلى غزة عبر معبر كرم أبو سالم
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نشرت قناة القاهرة الإخبارية، مقطع فيديو قصير، اليوم الأحد، يوضح عبور شاحنات المساعدات المصرية إلى قطاع غزة من خلال معبر كرم أبو سالم.
وأوضح مراسل “القاهرة الإخبارية”، أن نحو 200 شاحنة من المساعدات الإنسانية تنطلق من أمام معبر رفح إلى معبر كرم أبو سالم تمهيدًا للدخول إلى قطاع غزة.
وأضاف، أن الشاحنات المتجهة إلى معبر كرم أبو سالم تتضمن كميات من المساعدات الغذائية إضافة إلى 4 شاحنات تحمل وقودًا إلى قطاع غزة.
وأشارت القناة إلى أن الشاحنات المتجهة من معبر رفح باتجاه معبر كرم أبو سالم تمهيدًا لدخولها إلى قطاع غزة سيتم تسليمها إلى الأمم المتحدة على الجانب الفلسطيني.
وتابع: الشاحنة الواحدة من الشاحنات المتجهة إلى معبر كرم أبو سالم للعبور إلى قطاع غزة تحمل ما بين 15 إلى 20 طنًا من المساعدات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: شاحنات المساعدات المصرية قطاع غزة معبر كرم أبو سالم معبر کرم أبو سالم إلى قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تدعو لمنع “الكارثة الإنسانية” في قطاع غزة
جنيف – دعا المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان فولكر تورك إلى منع “الكارثة الإنسانية” في قطاع غزة الذي يتعرض لحرب إبادة وحصار إسرائيلي مكثف.
جاء ذلك في بيان، امس الثلاثاء، قال فيه: “تستمر الهجمات الإسرائيلية في قتل المدنيين، بما في ذلك أولئك الموجودين في الملاجئ والمرافق الصحية”.
وأضاف: “المساعدات اللازمة للبقاء على قيد الحياة محاصرة منذ 9 أسابيع، والجهود الدولية المشتركة ضرورية لمنع هذه الكارثة الإنسانية من الوصول إلى مستويات غير مسبوقة”.
وأشار تورك إلى أن إسرائيل تمنع دخول الغذاء والوقود وغيرها من المساعدات المنقذة للحياة إلى غزة منذ الثاني من مارس/ آذار الماضي، وشدد على أن “تجويع المدنيين كأسلوب من أساليب الحرب واستخدام أي نوع من أنواع العقاب الجماعي يعد جريمة حرب”.
ومنذ 2 مارس/ آذار الماضي تغلق إسرائيل معابر القطاع أمام دخول المساعدات الغذائية والإغاثية والطبية والبضائع، ما تسبب بتدهور كبير في الأوضاع الإنسانية للفلسطينيين وفق ما أكدت تقارير حكومية وحقوقية ودولية.
ومطلع مارس الفائت انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حماس وإسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير/ كانون الثاني 2025، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكي، والتزمت به الحركة الفلسطينية.
لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، تنصل من بدء مرحلته الثانية واستأنف الإبادة الجماعية بغزة في 18 مارس/ آذار الماضي، استجابة للجناح الأشد تطرفا في حكومته اليمينية، لتحقيق مصالحه السياسية، وفق إعلام عبري.
الأناضول