عضو بالكنيست: على إسرائيل وقف الحرب على غزة من أجل إطلاق سراح المحتجزين
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفاد إعلام إسرائيلي عن عضو الكنيست رئيس جهاز المخابرات الإسرائيلي سابقاً (الموساد) رام بن باراك،أنه يتعين علينا وقف الحرب على غزة من أجل إطلاق سراح المحتجزين، وذلك وفقا لقناة "القاهرة الاخبارية".
وأضاف عضو الكنيست رام بن باراك، أن مخاوف نتنياهو من حل الائتلاف الحكومي حالت دون إتمام صفقة لتبادل الأسرى والمحتجزين خلال الفترة الماضية.
وقالت عائلات الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في غزة، بالأمس السبت، في بيان، إنه لا صفقة تبادل دون وقف الحرب، مشيرين إلى أن نظرية القضاء على «حماس» وتحرير المحتجزين معًا باءت بالفشل، وفقًا لما نقلته صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية.
وذكرت الصحيفة أن غالبية الإسرائيليين يدعمون وقف الحرب مقابل إعادة الرهائن.
وفي وقت سابق، وقال عضو الكنيست السابق يائير جولان، خلال التظاهرات، إن رئيس وزراء إسرائيل، بنيامين نتنياهو يتهرب منذ سنوات من القرارات، بشأن الوضع الراهن، وأنه لن يغير شيئًا، ولن يتحرك لإصلاح أي شيء، وأنه يقاتل فقط من أجل بقائه.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: عضو الكنيست رام بن باراك وقف الحرب غزة إطلاق سراح المحتجزين وقف الحرب
إقرأ أيضاً:
تعليق إسرائيلي على مقترح "هدنة الـ5 سنوات"
كشف مصدر سياسي رفيع المستوى في إسرائيل، الإثنين، رفض المقترح المقدم بوقف إطلاق النار لمدة 5 سنوات، والذي يشمل أيضا إعادة جميع الأسرى.
ونقلت صحيفة "يديعوت أحرنوت " عن المصدر قوله إن هذا الاقتراح، يهدف إلى وقف الحرب لفترة طويلة، لكن إسرائيل ترفضه.
وقال المصدر: "لا فرصة أن نوافق على هدنة مع حماس، التي ستمنحها فرصة للتسلح والانتعاش، مما يتيح لها مواصلة حربها ضد دولة إسرائيل بشكل أقوى".
وكان وسطاء مصريون وقطريون قد اقترحوا صيغة جديدة لوقف الحرب في غزة، حسبما صرح مسؤول فلسطيني رفيع المستوى مطلع على المفاوضات لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي).
ووفقا للمسؤول، يتضمن المقترح هدنة تستمر بين 5 و7 سنوات، وإطلاق سراح جميع الرهائن الإسرائيليين، مقابل إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية وإنهاء الحرب رسميا والانسحاب الإسرائيلي كامل من غزة.
وأوضح المسؤول أن حماس أبدت استعدادها لتسليم إدارة قطاع غزة لـ"أي كيان فلسطيني يتم الاتفاق عليه على الصعيدين الوطني والإقليمي".
وأضاف أن "هذا الكيان قد يكون السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية المحتلة، أو هيئة إدارية حديثة التأسيس".
وقد انهار آخر وقف لإطلاق النار قبل أكثر من شهر، عندما استأنفت إسرائيل قصف قطاع غزة يوم 18 مارس الماضي.