«إكسترا نيوز» تبرز عدد الوطن اليوم.. «مصر بذلت جهودًا لدعم فرص الاستثمار»
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
عرض برنامج «هذا الصباح» تقديم الإعلاميين باسم طبانة ولمياء حمدين، عبر فضائية «إكسترا نيوز»، الملف الذي نُشر في عدد اليوم من جريدة «الوطن»، والخاص بملف الزراعة، وذلك بعنوان «السيسي الدولة تجهز نفسها لتجاوز أي أزمة».
,قال الكاتب الصحفي زكي القاضي، إن الدولة المصرية بذلت الكثير من المجهودات لدعم فرص الاستثمار، حتى تكون جاذبه له، بالإضافة إلى دعوة الرئيس عبد الفتاح السيسي في أكثر من مناسبة للتشجيع المستثمرين لضخ المشروعات المتنوعة، وأن تكون الشراكة ممتدة بين الدولة والقطاع الخاص، موضحا أن الدولة تصدرت صناعة البنية التحتية القوية لهذه المشروعات بين المستثمرين لأنها التكلفة الأكبر.
وأضاف «القاضي»، أن مصر سعت لتحقيق هذا الجذب من خلال مضاعفة في عدد الأراضي المستصلحة ومضاعفة في عملية الطرق للمنشأة خلال الفترة الماضية حتى ينشأ بنية تحتية قوية مستعدة لكثير من الاستثمارات المختلفة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الزراعة السيسي الاستثمارات
إقرأ أيضاً:
"اليوم أصبح ابننا مسيحيًا ".. "البوابة نيوز" تشارك أبناء الكنيسة القبطية الأرثوذكسية فرحتهم بمعمودية أطفالهم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شاركت “البوابة نيوز” أبناء الكنيسة القبطية الأرثوذكسية فرحتهم بمعمودية أطفالهم في يوم أحد التناصير، في أجواء مملوءة بالروحانية والبهجة، ووسط لحظات إنسانية مؤثرة عايشناها وسط العائلات، وهم يشهدون أولادهم يولدون من جديد في حضن الكنيسة.
في أحد أركان الكنيسة، جلست أسرة أبانوب صفوت تحتضن طفلها الصغير، وعيونهم تفيض بمشاعر ممزوجة بين الفرح والترقب. يحيط بهم أفراد العائلة، . ينتظرون اللحظة التي سيُحمل فيها إلى جرن المعمودية ليصبح عضوًا في الكنيسة، بينما وقف الكاهن بثوبه الأبيض، مستعدًا لإتمام السر المقدس.
ومع تصاعد الألحان والترانيم، تقدمت الأم بحنان، تحمل طفلها "جوناثان "نحو جرن المعمودية، ليبدأ الكاهن صلاة التقديس، قبل أن يُغمر جسد الطفل في الماء المقدس ثلاث مرات، رمزًا لدفنه مع المسيح وقيامته معه، ليخرج إلى الحياة الجديدة ،وبعدها دهنه بزيت الميرون 36 مرة ، الذي يُمثل حلول الروح القدس عليه. ثم ارتدى جوناثان ثوبًا أبيض رمزًا للنقاء والبراءة.
"اليوم أصبح ابننا مسيحيًا "، بهذه الكلمات بدأت ، والدة الطفل جوناثان ، حديثها معنا وهي تحمله بفرح.
تضيف: "لطالما انتظرنا هذا اليوم بفارغ الصبر بعد أكثر من 40 يوما، فالمعمودية ليست مجرد طقس ديني، بل هي ميلادٌ جديد في المسيح
كان أبانوب ممسكًا بيد زوجته، يدرك أنها متأثرة بشدة، وقال "عندما وقفت أشاهد الكاهن وهو يرفع صلواته فوق الماء، كنت أشعر وكأنني أضع ابني بين يديّ الله، أسلمه له ليباركه ويحفظه. إنه إحساس غريب، بين الفرح والخشوع .".
"واختتم أبانوب وسأحكي له عن هذا اليوم عندما يكبر، سأخبره كيف ولد من جديد هنا، في بيت الله. أتمنى أن يظل هذا اليوم محفورًا في قلبه، كما سيظل محفورًا في ذاكرتنا إلى الأبد."