اجراءات في بيروت في الذكرى الثالثة لفاجعة المرفأ
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن اجراءات في بيروت في الذكرى الثالثة لفاجعة المرفأ، امر محافظ العاصمة اللبنانية بيروت القاضي مروان عبود باتخاذ عدة اجراءات يوم الجمعة الموافق لـ 4 آب بالتزامن مع ذكرى انفجار المرفأ الذي راح ضحيته .،بحسب ما نشر البوابة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اجراءات في بيروت في الذكرى الثالثة لفاجعة المرفأ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
امر محافظ العاصمة اللبنانية بيروت القاضي مروان عبود باتخاذ عدة اجراءات يوم الجمعة الموافق لـ 4 آب بالتزامن مع ذكرى انفجار المرفأ الذي راح ضحيته عشرات الاشخاص واحدث دمارا هائلا في المدينة ودعت المذكرة الى اقفال الادارات العامة والمؤسسات العامة والبلديات يوم الجمعة في ذكرى فاجعة إنفجار مرفأ بيروت حيث يطلب من فوج الاطفاء تنكيس الأعلام في بيروت، كما يأمل من المواطنين الكرام الوقوف دقيقة صمت عن روح الشهداء الأبرار عند توقيت الانفجار...
18.236.237.42
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل اجراءات في بيروت في الذكرى الثالثة لفاجعة المرفأ وتم نقلها من البوابة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أهميّةُ إحياء الذكرى السنوية للشهيد
نهلة شوعي الرديني
تُعد الذكرى السنوية للشهيد من المناسبات الدينية والتربوية العظيمة؛ لما لها من أهميّة كبيرة في إحياء روح الجهاد والاستشهاد في نفوس الأُمَّــة وتذكيرها بتضحيات ومواقف ومآثر الشهداء
وإبراز المبادئ والقيم والأخلاق السامية التي تحَرّك وضحى؛ مِن أجلِها الشهداء، وفي ما لها من أهميّة كبيرة في إحياء قيم ومبادئ الشهادة في نفوس الأجيال والمجتمع والأمة ككل.
إن الذكرى السنوية للشهيد لها أهميّة كبرى في تخليد مواقف الشهداء ونضالاتهم وتضحياتهم الجسيمة وإخلاصهم وشجاعتهم وإيمانهم الصادق ورؤيتهم الواضحة، كما تساعد في نقل هذه التضحيات والبطولات التي سطّرها الشهداء للأجيال القادمة بصورة واقعية وصحيحة.
الذكرى السنوية للشهيد فرصة كبيرة وعظيمة تمكّننا من تجديد العهد للشهداء والوفاء لدمائهم العطرة التي يفوح منها مسك وريحان، والسير على دربهم واقتفَاء آثارهم ومواصلة السير في خطاهم بمنهج قوي وعزيمة راسخة وولاء مطلق لله ولرسوله وللمؤمنين.
هذه الذكرى لها أهميّة كبيرة في إبقاء الشهداء أحياء في نفوسنا وفي نفوس الأجيال القادمة واستلهام الدروس والعبر.
الذكرى السنوية للشهيد ليست حدثًا أَو مناسبة عابرة حدثت وانتهت، لا، بل فرصة لتجديد الالتزام بالقيم الإنسانية والدينية، تذكير بأن تضحيات الشهداء لن تذهب هدرًا بل بركان يتفجر وصواريخ تنطلق ودماء تجرف عروش الطغاة والمفسدين.
إن تضحيات الشهداء تستحق التقدير والاحترام والإجلال والتعظيم، كما أن إقامة القسط على هذه الأرض لا بُـدَّ لهُ من تضحيات.