قصف مدفعي إسرائيلي يستهدف المناطق الشرقية لمدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وسائل إعلام فلسطيني، اليوم الأحد، قصف مدفعي إسرائيلي يستهدف المناطق الشرقية لمدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة، وفقا لقناة "القاهرة الاخبارية".
ويواصل الاحتلال قصفه لمنازل المواطنين، ما أدى إلى ارتقاء شهداء وإصابة آخرين.
واستشهد عدد من المواطنين وأصيب آخرون، فجر اليوم الأحد، بعد قصف الاحتلال مناطق واسعة في قطاع غزة.
وذكرت مصادر طبية، بأن فرق اسعاف ومواطنون قاموا بانتشال جثامين 6 شهداء بعد استهداف صاروخي من جيش الاحتلال الاسرائيلي منزلًا لعائلة قشطة في منطقة خربة العدس شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة.
كما استهدفت مدفعية جيش الاحتلال الاسرائيلي بالقذائف مخيم يبنا وسط مدينة رفح جنوب قطاع غزة ووصول إصابات الى مستشفى الكويت التخصصي غرب المدينة.
تواصل قوات الاحتلال "الإسرائيلي" لليوم الـ 233 على التوالي حرب "الإبادة الجماعية" وسط قصف عنيف ومتواصل على كافة مناطق قطاع غزة، ضاربةً بعرض الحائط قرار محكمة العدل الدولية المُلزم بوقف العمليات العسكرية في رفح، بارتكاب مجازر دامية بعد دقائق معدودة من إصدار القرار.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: قصف مدفعي إسرائيلي المناطق الشرقية خان يونس قطاع غزة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
قصف إسرائيلي يستهدف المستشفى المعمداني شرقي مدينة غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد يوسف أبو كويك مراسل قناة "القاهرة الإخبارية من مدينة غزة، استمرار القصف الإسرائيلي على العديد من المواقع في غزة، وكان آخرها إطلاق نار صوب باحة المستشفى الأهلي العربي المعمداني، حيث اضطر عدد من الإعلاميين والمراجعين إلى الهروب وإخلاء المكان بعد إصابته بعدة أعيرة نارية. لحسن الحظ، لم تُسجل أي إصابات بين الإعلاميين أو المراجعين.
وأضاف خلال تصريحات مع الإعلامية رغدة منير، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ إطلاق النار لم يتضح مصدره بعد، سواء كان من الطائرات المسيرة الإسرائيلية أو من الآليات العسكرية المنتشرة في منطقة تلة المنطار، التي تعد من أعلى النقاط في شرق المدينة، كما تواصل القوات الإسرائيلية قصف المناطق الجنوبية لقطاع غزة، حيث تجري عمليات إجلاء للمصابين وسط كثافة نارية وقصف جوي ومدفعي.
وفيما يتعلق بالحادث الأمني الذي وقع في المنطقة الشمالية الشرقية من مدينة رفح، أكد المراسل أن المعلومات ما زالت ضئيلة، نظرًا لأن المنطقة تشهد اشتباكات مستمرة وقصفًا مدفعيًا.