بوابة الفجر:
2024-07-01@23:40:13 GMT

ناقد فني: جمال سلامة قدم صباح بشكل مختلف

تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT

 

أوضح الناقد الفني أشرف عبد الرحمن، أن تلحين الموسيقار جمال سلامة، يتميز بطابع مختلف وخاص جدًا، حيث يضع بصمته المبدعة على العمل، مؤكدًا أنه قدم صباح بشكل مختلف عن الآخرين.

 

وأضاف عبد الرحمن، أن الموسيقار لديها روحانيات عظيمة، فهو يعتبر رائد التلحين في الليلة المحمدية في التليفزيون المصري.

الموسيقار جمال سلامة، من مواليد الإسكندرية 5 أكتوبر 1945،‏ نشأ فى عائلة فنية، فوالده حافظ أحمد سلامة كان مؤلفًا للموسيقى السيمفونية، وكان أخوه ملحنًا وعازفًا لآلة الأكورديون بفرقة سيدة الغناء العربي أم كلثوم، وباقي عائلته الفنية كانوا يعملون بالمجال الفني.

 

درس جمال سلامة الموسيقى منذ الصغر وتخصص في آلة البيانو ثم التأليف الموسيقى في كونسرفتوار القاهرة بأكاديمية الفنون على يدى نخبة ممتازة من أفضل الأساتذة المصريين والأجانب.

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

المعرض الفني الأول لـ “هلا الجردي” في مقهى ورق عتيق الثقافي باللاذقية

اللاذقية-سانا

وجدت الفنانة هلا الجردي خريجة رياض الأطفال في شغفها بالرسم والنحت وسيلة وأداة للتعبير عن مشاعرها، متخذة من معرضها الأول المقام حالياً في مقهى ورق عتيق الثقافي خطوة أولى لتقديم تجربتها وعرضها للمتلقي.

المعرض الذي ضم 25 عملاً فنياً تنوع بين النحت والرسم بالأكرليك وعلى الزجاج، شكلت المرأة مادته الأساسية، مستوحية إلهامها من قصتها الشخصية وتجاربها الذاتية لتندرج هذه الأعمال تحت ما تدعوه البحث عن التحرر الذاتي والانعتاق.

وتبين الجردي في تصريح لمراسلة سانا أن تطوير موهبتها بشكل أساسي جاء بعد عودتها إلى بلدها سورية وتسجيلها في معهد الفنون التطبيقية في اللاذقية، حيث درست الرسم والتصوير والخزف، لتتابع بعد ذلك دراستها تحت إشراف فنانين تشكيليين محترفين.

وتتميز أعمال الجردي باعتمادها على التعبيرية والتجريد، حيث تجد أن هذه الأساليب تعبر بشكل أفضل عن ذاتها، وهي إلى جانب الرسم تعمل أيضاً في النحت والرسم على الزجاج، فالنحت الذي تجد نفسها فيه أكثر يمنحها القدرة على تجسيد الأعمال ثلاثية الأبعاد، بينما الرسم على الزجاج يعطي انعكاسات الضوء والشفافية، وفي النهاية كل عمل مفتوح للتأويل وفقاً لوجهات نظر المتلقي.

من جهتها رأت لينا ضاهر صاحبة مقهى ورق عتيق أن هذا المعرض يركز على المرأة بشكل كبير، ويظهر مشاعرها تجاه نفسها ونظرة المجتمع لها، مشيرة إلى ضرورة منح الأشخاص الموهوبين فرصة لعرض أعمالهم مع ضرورة التركيز بشكل خاص على النساء اللواتي قليلاً ما يحظين بفرصتهن وخاصة أن لديهن إحساساً وطريقة تعبير مختلفة.

أما الفنان التشكيلي حسام أبو عاصي فرأى أن التجربة جميلة في محاولتها لمحاكاة اللون والشكل، مع وجودها بشكل أقوى في النحت منه بالرسم، معتبراً أن من المهم إعطاء فرصة للتعبير عن تجارب مختلفة للأشخاص دون النظر إليها كتجارب احترافية.

فاطمة ناصر

مقالات مشابهة

  • هيثم شعبان: الكرخ متمسك بصالح جمعة وباقي على الهدف خطوة
  • ناقد فني يوضح تفاصيل النسخة الثانية من مهرجان العلمين: مفاجآت وفعاليات متطورة
  • وكيل مديرية الصحة بالقليوبية يجري جولة مرورية بمستشفى أبو المنجا المركزي
  • «كان يهوى الغناء فأصبح ملحن الروائع».. محطات في حياة الموسيقار الراحل محمد الموجي
  • في ذكرى وفاته| «ملحن الروائع» تقرير بالقناة الأولى عن الموسيقار الراحل محمد الموجي
  • حلم بالغناء فأصبح «مهندس الألحان».. 19 عاما على رحيل محمد الموجي (فيديو)
  • ختام الموسم الفني لأوركسترا مكتبة الإسكندرية بمشاركة العازف رمزى يسي
  • ختام الموسم الفني لأوركسترا مكتبة الإسكندرية بمشاركة رمزي يسي
  • المعرض الفني الأول لـ “هلا الجردي” في مقهى ورق عتيق الثقافي باللاذقية
  • رسميا.. عماد النحاس مديرًا فنيا للمقاولون العرب خلفًا لمعتمد جمال