محمد دياب في حوار لـ "الفجر" يكشف أجر نيللي في الفوازير.. وسبب تأسيس والدها شركة إنتاج
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
حققت نجاح كبير في صغرها، استحوذت على قلوب الجماهير في كبرها، بتقديم أعمال فنية رائعة، مرورًا بفوازير رمضان التي تألقت فيها، تميزت بحضورها وخفة دمها، إنها الفنانة نيللي.
كشف الكاتب الصحفي محمد دياب، في حواره لـ "الفجر"، كواليس مثيرة عن قصة كفاح وعمل الفنانة نيللي منذ صغرها، وتأسيس والدها شركة إنتاج لتنمية ودعم مهارات بناته.
بداية نيللي مع التمثيل
تعتبر الممثلة نيللي من عائلة فنية، بدأت وهي طفلة لم يتجاوز عمرها الأربع سنوات في فيلم الحرمان، ثم فيلم عصافير الجنة من إنتاج شركة والدها.
تأسيس والدها شركة إنتاج
والد نيللي أسس شركة إنتاج حتى ينتج لابنته، من منطلق تنمية مهارات بناته، بعدما اختلف على أجر نيللي فألغى تعاقد الأفلام، والتي تألقت في الساحة السينمائية خلال فترة الستينيات.
إبداع نيللي في الفوازير
أبدعت الممثلة نيللي في برامج الفوازير، حيث كان لديها حضور وخفة دم واستعراضات حتى عرض عليها تقديم برامج الفوازير التي تألقت فيها.
كيف عادت نيللي لتقديم الفوازير؟
كشف الكاتب محمد دياب صحفي في دار الهلال، سبب عود الفنانة نيللي إلى تقديم الفوازير، بعدما اختفت سنة 1981، حيث أكد أن المخرج فهمي عبد الحميد أقنعها بالرجوع لتقديم الفوازير سنة 1990، لكنه توفى قبل عملها.
نيللي كانت تعشق عملها، حيث كانت تضع كنبة في مكان التصوير تنام عليها ساعتين ثم تواصل التصوير.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
الشهداء فى الذاكرة.. محمد أحمد ثابت استشهد عقب صلاته الفجر
في قلب كل شهيد، قصة بطولة لا تموت، وتضحية نقشها التاريخ بحروف من نور، في هذه السلسلة نقترب أكثر من أسر شهداء الشرطة والجيش، نستمع إلى حكاياتهم ونستكشف تفاصيل حياتهم، ونرصد لحظات الفخر والألم.
هؤلاء الأبطال الذين ضحوا بأرواحهم دفاعًا عن الوطن، لم يرحلوا عن ذاكرة الوطن ولا عن قلوب ذويهم من خلال لقاءات مؤثرة، نروي كيف صمدت عائلاتهم، وكيف تحولت دموع الفقد إلى وسام شرف يحملونه بكل اعتزاز.
هذه ليست مجرد حكايات، بل رسائل وفاء وتقدير لمن بذلوا أرواحهم ليحيا الوطن.
الشهيد النقيب «محمد أحمد ثابت» استشهد يوم 16 - إبريل سنة 2013، أثناء قيامه برئاسة القول الأمنى، المكلف بتأمين طريق نِخل، بالمرور بدائرة قسم شرطة نِخل، وأثناء ذلك تعرضت القوات لهجوم من قبل بعض العناصر الإجرامية.
من جانبها قالت والدة الشهيد كانت بمثابة شرارة البداية بمركز فاقوس، لجمع توقعات لإقالة محمد مرسى وجماعته الإرهابية، حيث نظم المئات من شباب مركز فاقوس، المسيرات الحاشدة، للمطالبة برحيل «مرسى» وجماعته، وذلك مع رفعهم صورا للشهيد «محمد أحمد ثابت»، وذلك تعاطفا مع أسرة الشهيد التى فقدت نجلها الوحيد، دفاعا عن الوطن، ولم يتزوج، واستشهد بعد ساعات من صلاته الفجر جماعةً بزملائه.
مشاركة