محمد دياب يكشف سبب تأسيس والد نيللي شركة إنتاج
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
قال الكاتب محمد دياب صحفي في دار الهلال، إن الممثلة نيللي من عائلة فنية، بدأت وهي طفلة لم يتجاوز عمرها الأربع سنوات في فيلم الحرمان، ثم فيلم عصافير الجنة من إنتاج شركة والدها.
وأوضح دياب، في تصريح خاص لـ "الفجر"، أن والد نيللي أسس شركة إنتاج حتى ينتج لابنته، من منطلق تنمية مهارات بناته، بعدما اختلف على أجر نيللي فألغى تعاقد الأفلام، والتي تألقت في الساحة السينمائية خلال فترة الستينيات.
وعن إبداعها في برامج الفوازير، أكد محمد دياب، أن الفنانة نيللي كان لديها حضور وخفة دم واستعراضات حتى عرض عليها تقديم برامج الفوازير التي تألقت فيها.
الممثلة نيللي من أصول أرمينية، ولدت في مدينة القاهرة في عام 1949، بدأت التمثيل والغناء والرقص منذ طفولتها في العديد من الأفلام خلال فترة الخمسينات، منها (الحرمان، عصافير الجنة، حتى نلتقي، رحمة من السماء)، واستمرت في التمثيل حتى نالت دور البطولة في فيلم (المراهقة الصغيرة) في عام 1966.
ومن أفلامها التي شاركت فيها بعد ذلك (بيت الطالبات، أجازة صيف، دلع البنات، مذكرات الآنسة منال، طائر الليل الحزين، الغول).
باﻹضافة إلى نشاطها السينمائي، أبدعت في برامج الفوازير التي قامت ببطولتها لسنوات طوال، منها (صندوق الدنيا، عالم ورق، الخاطبة، عروستي).
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
البنك المركزي يكشف أسماء البنوك التي قررت نقل مقارها إلى عدن تفادياً للعقوبات الأمريكية!
شمسان بوست / عدن:
نشر البنك المركزي اليمني في العاصمة عدن، اليوم، قائمة بأسماء البنوك التي أبلغته رسمياً بقرار نقل مراكزها وأعمالها من صنعاء إلى عدن، في خطوة تهدف إلى تفادي العقوبات الأمريكية المفروضة على الكيانات المتعاملة مع مليشيا الحوثي المصنفة كجماعة إرهابية دولية.
قائمة البنوك التي نقلت مراكزها إلى عدن:
1. بنك التضامن
2. بنك الكريمي للتمويل الأصغر الإسلامي
3. مصرف اليمن البحرين الشامل
4. البنك الإسلامي اليمني للتمويل والاستثمار
5. بنك سبأ الإسلامي
6. بنك اليمن والخليج
7. البنك التجاري اليمني
8. بنك الأمل للتمويل الأصغر
وأكد البنك المركزي في بيان سابق أن هذه الخطوة تأتي استجابةً لتحذيراته السابقة، حيث أبلغت غالبية البنوك التي تتخذ من صنعاء مقراً لها عن قرارها بالانتقال إلى عدن لتجنب العواقب القانونية والعقوبات الصارمة التي تفرضها الولايات المتحدة الأمريكية.
ورحب البنك المركزي بهذه الخطوة، مؤكداً استعداده لتقديم الدعم والحماية اللازمة لضمان استمرار عمل البنوك والمؤسسات المالية والاقتصادية، بما يضمن استمرار تقديم الخدمات المالية للمواطنين داخل اليمن وخارجه.
كما شدد البنك على التزامه بالتنسيق مع المؤسسات المالية والإغاثية الدولية والإقليمية، لضمان استقرار القطاع المصرفي في البلاد، داعياً جميع البنوك والمؤسسات المالية إلى التعامل مع هذه المتغيرات بمسؤولية وطنية لتفادي أي تداعيات سلبية على الاقتصاد الوطني والقطاع المصرفي.
وأكد البنك المركزي أنه سيتابع تنفيذ عمليات النقل بشكل كامل، وسيصدر شهادات رسمية بذلك، محذراً من التساهل مع هذه التطورات لما قد يترتب عليها من مخاطر كبيرة على النظام المصرفي والاقتصاد الوطني.