المخرج عمرو عابدين يكشف أهم تكريم في حياته
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
أعرب المخرج عمرو عابدين، عن سعادته البالغة جراء تكريمه على نجاح أعماله الفنية في دول كثيرة، مؤكدًا أنه منذ البداية وربنا كريم بنجاح أعماله التي تدخل مهرجانات وتحصد العديد من الجوائز.
وأوضح عابدين في تصريح خاص لـ "الفجر"، أن الفوازير الخاصة به حصدت جوائز ذهبية في حينها، وألف ليلة وليلة، قائلًا؛ "التكريمات مهمة حيث أنه تكرم في الجزائر والإمارات كممثل عن مصر، ولكن تظل تكريمات بلده الأهم".
وعن أهم تكريم في حياته، أشار المخرج، إلى أنه يعشق مصر والتكريمات داخلها ويخص تكريم جامعة بني سويف بأنه تكريم غالي عليه، إضافةً إلى تكريمات في كل الجامعات المصرية".
وكان المخرج عمرو عابدين، أكد أن نشأته في بني سويف تركت بصمة إيجابية فيه، " أي حد لديه موهبة الفن ذو أصول إقليمية، تؤثر فيه وتمنحه عناصر إيجابية كثيرة، لأن التكوين الأولي يجعلك تعيش وسط الناس بشكل حقيقي عكس الواقع الافتراضي الذي يعيشه الناس حاليًا".
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
عمرو سعد يكشف تفاصيل 25 سنة سينما في مهرجان القاهرة اليوم
يستقبل مهرجان القاهرة السينمائي في دورته الـ 45، مساء اليوم الخميس، الفنان عمرو سعد في جلسة حوارية، وذلك على المسرح المكشوف بدار الأوبرا المصرية، ضمن فعاليات أيام القاهرة لصناعة السينما.
يدير الجلسة الحوارية بمهرجان القاهرة السينمائي الناقد رامي عبدالرازق، وذلك في الساعة السادسة مساء اليوم، بحضور عدد من الجمهور وصناع الفن والنجوم، حيث يتحدث عمرو سعد خلال اللقاء عن مشواره الفني وصناعة السينما والتحديات التي تواجهها.
بدأ عمرو سعد، مشواره السينمائي قبل نهاية التسعينيات من القرن الماضي من خلال فيلم الآخر عام 1999 للمخرج يوسف شاهين بطولة حنان ترك ونبيلة عبيد وهاني سلامة، وعام 2000 شارك في فيلم المدينة للمخرج يسري نصرالله بطولة عبلة كامل.
أفلام عمرو سعدوحظى عمرو سعد بالبطولة المطلقة في السينما عام 2007 من خلال فيلم حين ميسرة مع سمية الخشاب، وفيلم دكان شحاتة 2009 أمام محمود حميدة، وفيلم الكبار 2010 مع زينة، بخلاف أفلام أسوار القمر، ريجاتا، حديد، خيانة مشروعة، مولانا، كارما، حملة فرعون.
أيام القاهرة لصناعة السينماتتضمن فعاليات أيام القاهرة لصناعة السينما ورش عمل وجلسات حوارية ونقاشات تتناول تحديات واحتياجات السوق، مما يعزز من فرصة المساهمة في نمو وتطوير مشاريع سينمائية جديدة ويُعيد تأكيد مكانة مصر كمركز إقليمي للإبداع السينمائي.