كشفت المهندسة أمل مبدى، رئيس الاتحاد الرياضي المصري للإعاقات الذهنية، أن مصر تستعد لافتتاح أول بطولة عالمية لذوي الإعاقة الذهنية في البلاد، بعد الإعلان عنها في حفل قادرون 5.

وأضافت "مبدي"، في تصريح خاص لـ "الفجر"، أن الملف تم قبوله بالفعل، وطالبنا حضور ورعاية سيادة الرئيس في 2027، لافتتاح أول بطولة عالمية لذوي الإعاقة الذهنية في البلاد.

وتابعت؛ نحلم بأن يكون قادرون 2027، على مستوى عالمي بدعوة 120 دولة، للاهتمام بملف ذوي الإعلاقة.

وكانت المهندسة أمل مبدى، رئيس الاتحاد الرياضي المصري للإعاقات الذهنية، أكدت أن أول حفلات قادرون باختلاف لدمج ذوي الإعاقة كانت 2015، ونجحت بشكل كبير، فجاءت فكرة توسيع الحفل على مستوى الدولة برعاية الرئيس، حيث كان مجرد حلم.

وأوضحت أنها أرسلت خطاب لمكتب الرئيس ليكون الحفل برعايته، فوجئت بمكالمة من مكتب سيادته باهتمام الرئيس بالموضوع، فطلبت منهم حضور الرئيس عبد الفتاح السيسي، فقالي اكتبي في الجواب.

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

كينيا تستعد لاحتجاجات جديدة رغم تراجع الرئيس عن زيادة الضرائب

أقامت الشرطة الكينية حواجز على الطرق المؤدية إلى القصر الرئاسي اليوم الخميس، في حين توعد بعض المحتجين "باقتحام مقر الرئاسة" رغم تراجع الرئيس وليام روتو عن الزيادات الضريبية المقترحة التي أثارت احتجاجات دامت أسبوعا.

ولم يتضح إلى أي مدى سيرضى المحتجون بقرار الرئيس بسحب مشروع قانون الموازنة، الذي اتخذه أمس الأربعاء غداة اشتباكات عنيفة تسببت في مقتل ما لا يقل عن 23 شخصا مع اقتحام المحتجين لمبنى البرلمان لفترة وجيزة.

اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4"الشعب قال كلمته".. لماذا رفض الرئيس الكيني قانونا للضرائب يؤيده؟list 2 of 4بعد يوم دام.. رئيس كينيا "يفهم" المحتجين ويرفض توقيع قانون الضرائبlist 3 of 4لماذا يحتج الكينيون على قانون المالية الجديد؟list 4 of 410 قتلى واقتحام للبرلمان خلال احتجاجات واسعة في كينيا والرئيس يتوعدend of list

ويواجه روتو أخطر أزمة منذ توليه الرئاسة قبل عامين، التي تتمثل في تحول حركة الاحتجاج التي يقودها شباب من مجرد انتقادات عبر الإنترنت تتعلق بزيادة الضرائب إلى مسيرات حاشدة تطالب بإصلاح سياسي.

وفي ظل غياب هيكل قيادي رسمي للاحتجاجات، انقسم مؤيدوها بشأن مدى إمكانية توسيع نطاق الاحتجاجات وتصعيدها.

وقال بونيفاس موانجي، وهو ناشط بارز مدافع عن العدالة الاجتماعية، في منشور على إنستغرام "يجب ألا نتصرف بغباء أثناء نضالنا لتحسين أوضاع كينيا".

تصاعد العنف

وعبر موانجي عن تأييده لاحتجاجات اليوم، لكنه عارض فكرة اقتحام قصر الرئاسة والمقرات الرسمية للرئيس ومقر إقامته، وهي خطوة قال إنها قد تؤدي إلى تصاعد العنف وتستخدم كذريعة لإجراءات قمعية.

ورغم أن بعض مؤيدي حركة الاحتجاجات قالوا إنهم لن يتظاهروا اليوم بعد سحب مشروع قانون الموازنة، فإن آخرين تعهدوا بمواصلة الاحتجاج للمطالبة بتنحي روتو.

وقال ديفيس تافاري، وهو محتج آخر، في رسالة نصية "لا يتعلق الأمر الآن بمشروع قانون الموازنة، بل بحملة #روتو_يجب_أن_يرحل.. وبصفتنا نشطاء سياسيين، يجب علينا أن نسعى إلى إزاحة روتو ونوابه وإجراء انتخابات جديدة".

وأضاف "ننوي اقتحام مقر الرئاسة بغية الكرامة والعدل".

وألقى روتو خطابا أمس الأربعاء دافع فيه عن مساعيه لرفع الضرائب على سلع مثل الخبز والزيت النباتي والحفاضات قائلا إن هذا الإجراء سيسهم في خفض ديون كينيا المرتفعة، التي جعلت الاقتراض صعبا وأدت إلى انخفاض قيمة العملة.

وأكد أنه على دراية برفض الشعب إلى حد كبير لمشروع قانون الموازنة، ويعتزم الدخول في حوار مع الشباب الكيني، واتخاذ تدابير تقشفية سيكون أولها خفض ميزانية مكتب الرئاسة.

مقالات مشابهة

  • 16 برنامجًا إثرائيًا بالبرنامج الصيفي الثامن لذوي الإعاقة
  • «القومي لذوي الإعاقة» يهنئ الرئيس السيسي بذكرى ثورة 30 يونيو
  • بورسعيد تستعد لاستضافة بطولة الغوص والإنقاذ الصيفية 2024
  • الزقازيق ضمن أفضل 400 جامعة عالمية في تصنيف يو إس نيوز
  • هل يمكن الجمع بين معاشين من المعاشات المستحقة لذوي الإعاقة بالقانون الجديد؟
  • جامعة الزقازيق ضمن أفضل 400 جامعة عالمية بتصنيف "يو إس نيوز"
  • السويد: التهديد الإرهابي في البلاد ما زال مرتفعًا
  • كينيا تستعد لاحتجاجات جديدة رغم تراجع الرئيس عن زيادة الضرائب
  • بإقرار قوانين وإصدار تشريعات.. كيف انتصرت الدولة لذوي الإعاقة على مدار 11 عاما بعد ثورة يونيو؟
  • ديشامب: قادرون على صنع الفارق أمام «الشياطين»!