وفي تصريح خاص ب(26 سبتمبر نت) اكد العقيد وليد اليوسفي مدير المتحف الحربي ان اصدار كاتلوج نقوش المسند والزبور في المتحف الحربي خطوة مهمة لتوثيق وحفظ جزء من الموروث الحضاري والتاريخي لبلادنا.

واكد اليوسفي ان الكتالوج احدى وسائل الحفاظ على الموروث التاريخي ليلادنا وتوثيقه وانه جاء تتيجة جهد ومثابرة اللجنة المشتركة المشكلة من المتحف الحربي ومركز الهدهد للدراسات الاثرية بموجب اتفاق التعاون بين الطرفين.

يشار الى انه سيعقب حفل اشهار اصدار كتالوج النقوش المسندية والزبور وفي اليوم التالي عقد ندوة علمية بعنوان (المتاحف اليمنية ودورها في تعزيز الهوية)ِ في مقر المتحف الحربي وبالشراكة بين المتحف الحربي ومركز الهدهد للدراسات الاثرية.

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

كلمات دلالية: المتحف الحربی

إقرأ أيضاً:

متحف قصر الأمير محمد علي بالمنيل يحتفل بمرور 121 عام على إنشائه

بمناسبة ذكرى مرور 121 عام على إنشائه، ينظّم متحف قصر الأمير محمد علي بالمنيل جولات إرشادية مجانية للزائرين المصريين وأنشطة وورش فنية للأطفال، بالإضافة إلى تنظيم معرض أثري مؤقت بعنوان "كنوز المرأة" يضم 20 قطعة أثرية من مقتنيات الأمير محمد على تضم مجموعة من الأحزمة ودبابيس الشعر ومرايات وأحذية وقباقيب وقنينة عطر ومنشة ومروحة. 

كما يُنظم المتحف معرض آخر عن الإدارة الزراعية بالمتحف يعرض بعض أنواع النباتات الموجودة فى حديقة القصر.

تعرف على قصر الأمير محمد علي بالمنيل: 

يُعد المتحف أحد أجمل وأهم القصور التاريخية في مصر، بدأت فكرة تحويله إلى متحف بعد وفاة الأمير تحقيقاً لوصيته. 

تم إغلاق القصر عام 2005، وأعيد افتتاحه بعد الانتهاء من مشروع ترميمه عام 2015، كما أعيد افتتاح متحف الصيد بالقصر عام 2017.

مصرع شابين إثر انهيار حفرة عليهما أثناء التنقيب عن الآثار بكرداسة

بدأ الأمير محمد على توفيق في بناء القصر عام 1903، ويتكون من سراي الإقامة، سراي الاستقبال، سراي العرش، المسجد، المتحف الخاص، متحف الصيد، برج الساعة، والقاعة الذهبية، جميعها بداخل سور ضخم شُيد على طراز حصون القرون الوسطي. أما باقي مساحة القصر فقد تم تخصيصها لتكون حديقة تضم عدد من الأشجار النادرة والنباتات التي جمعها الأمير من مختلف دول العالم.

قطعة أثرية

ويضم المتحف ما يقرب من 4730 قطعة أثرية فريدة تعكس صورة حية لما كانت عليه حياة أمراء الأسرة الملكية في مصر آن ذاك، من بينهم تحف نادرة منها سجاد وأثاث ومناضد عربية مزخرفة، وصور ولوحات زيتية لكبار الفنانين ومجوهرات ونياشين.

يقع القصر بجزيرة منيل الروضة كتحفة معمارية وفنية جامعة لعناصر الفنون الإسلامية المختلفة ما بين فاطمي ومملوكي وعثماني وأندلسي وفارسي وشامي، ليُمثل فترة هامة من تاريخ مصر الحديث، فهو مرجع هام لدارسي العمارة والفنون الإسلامية، كما إنه يظهر ثقافة الأمير محمد على توفيق ورؤيته لدمج الجمال الفني بالتاريخ. 

تعزيز أوجه التعاون المشترك بين مصر والسعودية في مجال الآثار

وقد بدأ الأمير محمد على توفيق عام 1903 ببناء القصر بعد أن وضع تصميماته الهندسية والزخرفية حيث انتهي في البداية من بناء سراي الإقامة ثم توالت أعمال البناء حتى انتهي من باقي سرايات القصر، كما أوصى بتحويله إلى متحف.

مقالات مشابهة

  • الأقصر ضمن أفضل 50 وجهة سياحية في العالم للسفر
  • خبير سعودي يشير إلى “إحدى علامات الساعة الصغرى” في جزيرة العرب
  • خبير يتحدث عن علامة من علامات الساعة الصغرى في السعودية
  • إحدى علامات الساعة الصغرى.. 4 سيناريوهات تعيد المروج والأنهار إلى جزيرة العرب
  • وكيل صحة الشرقية يتفقد غرفة الأزمات ومركز الخدمات الطارئة والنداء الآلي
  • اشهار ديوان “دمع المُقَل” للشاعرة سماح الخصاونة في رابطة الكتاب الأردنيين / إربد
  • شذى صافي مديرة مؤسسة رواق لحماية الموروث الثقافي بفلسطين في حوارها لـ"البوابة": رممنا أكثر من 140 مبنى تاريخيًا في الضفة والقدس.. ونحتفظ بخرائط المباني وآثار غزة لإعادة الإعمار
  • مدير البطاقة الوطنية: الموحدة تصدر مباشرة للطفل عند ولادته
  • مدير البطاقة الوطنية: الموحدة تصدر مباشرة للطفل عن ولادته
  • متحف قصر الأمير محمد علي بالمنيل يحتفل بمرور 121 عام على إنشائه