اعترافات مستريح الشرقية: أوهمت الضحايا باستثمار أموالهم في التجارة
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
أدلى شخص، باعترافات تفصيلية أمام جهات التحقيق في الشرقية ، تفيد قيامه بالنصب والاحتيال على المواطنين والتحصل منهم على أموال لاستثمارها في مجال التجارة مقابل أرباح شهرية وعدم إلتزامه بسداد الأرباح المتفق عليها أو رد المبالغ المالية إليهم.
وكشفت تحقيقات النيابة، تضرر شخص من المتهم بالنصب عليه والتحصل منه على مبالغ مالية وإيهامهم بالشراكة فى مجال التجارة مقابل حصولهما على أرباح متفق عليها فيما بينهم إلا أنه لم يلتزم بسداد الأرباح أو رد أصول المبالغ المالية.
وقررت النيابة حبس المتهم 4 أيام على ذمة التحقيقات، وطالبت بالتحقق من الصحيفة الجنائية له للوقوف على نشاطه لاستكمال التحقيقات، ووجهت له تهمة النصب.
عقوبة النصب وتنص المادة 336 عقوبات، على: "يعاقب بالحبس كل من توصل إلى الاستيلاء على نقود أو عروض أو سندات دين أو سندات مخالصة أو أى متاع منقول وكان ذلك بالاحتيال لسلب كل ثروة الغير أو بعضها أما باستعمال طرق احتيالية من شأنها إيهام الناس بوجود مشروع كاذب أو واقعة مزورة أو احداث الأمل بحصول ربح وهمى أو تسديد المبلغ الذى أخذ بطريق الاحتيال، أو ايهامهم بوجود سند دين غير صحيح أو سند مخالصة مزور، واما بالتصرف فى مال ثابت أو منقول ليس ملكا له ولا له حق التصرف فيه، وأما باتخاذ اسم كاذب أو صفه غير صحيحة. أما من شرع فى النصب ولم يتممه فيعاقب بالحبس مدة لا تتجاوز سنة".
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: جريمة النصب أخبار الحوادث القبض على نصاب جرائم نصب الشرقية
إقرأ أيضاً:
عضو «القدس للدراسات»: الإدارة الأمريكية الجديدة لا تعترف بوجود دولة فلسطينية
أكد الدكتور أحمد رفيق، عوض مدير مركز القدس للدراسات، إن السنوات المقبلة قد تحمل في طياتها تحديات أكبر وأصعب، خاصة بالنسبة لأهالي الضفة الغربية وقطاع غزة، الإدارة الأمريكية الجديدة لا تعترف بوجود دولة فلسطينية أو حتى بوجود الفلسطينيين، فليس من قبيل الصدفة أن يتم اختيار هاكابي ليكون سفيرًا لدى إسرائيل.
الخارجية: مصر والبحرين تؤكدان ضرورة وقف إطلاق النار في غزةوتابع خلال مداخلة عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أن التعيينات التي أجراها الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب كانت مدروسة بعناية، حيث شكل فريقًا يبدو كأنه يسعى للانتقام من أطراف متعددة حتى داخل الولايات المتحدة نفسها.
ولفت إلى أن الشخصيات التي اختارها، مثل وزير العدل تتعارض مع الحزب الجمهوري والنظام القضائي، بينما وزير الدفاع لديه رؤية مغايرة تمامًا عن العديد من الأطراف، حتى داخل الحزب الديمقراطي.
وأشار عوض مدير مركز القدس للدراسات، إلى أن «هذا الفريق الذي يُظهر ولاءً تامًا لترامب، يبدو ضعيفًا، حيث أن أحد أعضائه متهم بالتحرش بالأطفال، وبالتالي، فإن هذا الفريق متطرف جدًا».