احتفالا بفوز الأهلي.. أحمد حسن راؤول يشارك جمهوره بـ أنا الجمهور للمطرب هيثم شاكر
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
أعرب الشاعر أحمد حسن راؤول عن سعادته بعد فوز الأهلي بدوري أبطال إفريقيا للمرة الـ12 في تاريخه، على الترجي التونسي بهدف نظيف.
وشارك راؤول جمهوره بأحدث أعماله الغنائية الجديدة، والتي تحمل اسم "أنا الجمهور" عبر حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "انستجرام "،
وأرفق بتعليق قال فيه:" هيثم شاكر أنا الجمهور، من كلماتي أحمد حسن راؤول، ألحان أحمد زعيم، توزيع وسام عبدالمنعم".
وتوّج الفريق الأول لكرة القدم بنادي الأهلي بعد الفوز على الترجي التونسي بهدف نظيف في إياب نهائي دوري أبطال إفريقيا، وسجل هدف الأهلي الوحيد روجر أهولو بالخطأ في مرماه في الدقيقة الثالثة.
والجدير بالذكر آخر أعمال أحمد حسن راؤول أغنية "التقيل تقيل" كلمات أحمد راؤول، ألحان أحمد زعيم، توزيع موسيقى أحمد عادل، ميكس وماستر أمير محروس.
وجاءت كلمات أغنية "التقيل تقيل" على النحو التالي:
التقيل تقيل والقمر معدي
والموضوع جميل وأنا قد التحدي
قلبي لك قتيل هدي اللعب هدي
ده أنت عايز ألف درس ومش هتبقى قدي
خبرة في الغرام سيب قلبك معايا
هتلاقي اهتمام والدلع حكاية
مهما أقول كلام عنك مش كفاية
ده أنت يضربوا 100 سلام لما تكون معدي
يلا يلا يلا يلا ده الفرح مكانا يلا
الزمن زمنا والحياة عشانا
واللي هيحسدونا يلا شكرا حلو عنا
يلا يلا يلا يلا ده الفرح مكانا يلا
الزمن زمنا والحياة عشانا
واللي هيحسدونا يلا شكرا حلو عنا
أنت في الجمال حاجة مش عادية
حته من الخيال ومش من الدنيا ديه
حبك احتلال ومسيطر عليا
هعمل مئة ألف احتفال يوم ما هبقى ليا
يلا هات إيديك وانسى الدنيا بحالها
قلبي كله ليك والقصص قفلها
حد يشوف عينيك وميدوبش في جمالها
روحي من نظرة وسلام جيت شقلبت حالها
يلا يلا يلا يلا ده الفرح مكانا يلا
الزمن زمنا والحياة عشانا
واللي هيحسدونا يلا شكرا حلو عنا
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني احمد حسن راؤول آخر أعمال أحمد حسن راؤول هيثم شاكر أحمد زعيم وسام عبد المنعم أغنية أنا الجمهور
إقرأ أيضاً:
السلطان هيثم
صاحب السمو/ نمير بن سالم آل سعيد
منذ تولي حضرة صاحب الجلالة السُّلطان هيثم بن طارق -حفظه الله ورعاه- مقاليد الحكم فإنَّ الأمور لم تعد كما كانت فهناك تغييرات كثيرة تحدث في البلاد، إنه عهد جديد ونهضة مُتجددة بتغييرات كثيرة لصالح الوطن والمواطن نحو الأفضل.. صعود إلى آفاق أرحب من التقدم والنمو يسعد المواطن ويجعله يتطلع بتفاؤل إلى السنوات القادمة تتحقق فيها آماله وطموحاته.
كل المؤشرات تدل على تحقيق النجاحات بالجهود الخيرة والمساعي الجادة الذي يقودها عاهل البلاد ليعم المزيد من الخير على كل من يعيش على هذه الأرض الطيبة.
والتطور سائر إلى الأمام في الطريق الصحيح بمنهجية مدروسة وفكر واعٍ مُستنير داعم لكل ما هو جديد لمصلحة البلاد مع الحفاظ على السمات الأصيلة للهوية الوطنية والتراث المجيد.
نحيا في بلد آمن مستقر، وينتظرنا مستقبل واعد، في كنف نظام دولة راسخ، والتفاف وطني بالولاء والطاعة خلف القيادة الحكيمة في مسارها الحثيث من أجل عُمان.
ولأن عُمان في أيادٍ مُخلصة أمينة، فقد أخذت على عاتقها القيام بنقلة حضارية كبيرة بتطلعات عالية وعزم صادق ولأنَّ عُمان تستحق الأفضل. وقد وضع السلطان قابوس بن سعيد- طيب الله ثراه- الأسس الراسخة لهذا الوطن، وقدَّم الكثير لعُمان في فترة حُكمه كأحد سلاطين عُمان الأماجد. ليتولى من بعده الحكم حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المُعظم- حفظه الله ورعاه- ليُكمِل المسير بفكرٍ جديدٍ ورؤية مُستقبلية واضحة وتطلعات طموحة لخدمة عُمان وشعبها؛ متزودًا بالعلم والمعرفة، ومدركًا للكثير من تفاصيل أروقة الإدارة الحكومية وجوانب أمورها ومتطلبات المجتمع، بفضل اندماج جلالته الاجتماعي الكبير مع أبناء المجتمع الذين يمثلون نبض الوطن وهمومه وآماله وتطلعاته، ولقاءته العفوية معهم في الكثير من المناسبات الاجتماعية المختلفة التي كان يحضرها أو ضمن تواجده الوظيفي في مقر عمله أو زياراته الميدانية، وحضوره للعديد من الاجتماعات والملتقيات عبر فترة زمنية طويلة قبل أن يكون سلطانًا للبلاد.
ومن الصفات الشخصية المُميزة لجلالة السُّلطان المفدى- أعزه الله- في تعاملاته مع الغير، التواضع؛ إذ ليس به شيء من كِبر أو غرور، كما إنه هادئ الطبع، دمث الخلق، يحترم الصغير والكبير، متزن، وشهم كريم.
وإدراكاً من جلالته- حفظه الله ورعاه- لأمور الدولة والشعب- عن قرب- فإنَّ أول ما شرع في تنفيذه- أيده الله- هو ضبط المصروفات ووقف الهدر المالي وخفض الإنفاق الحكومي بطريقة ترشيدية حريصة وفعّالة، والبدء في تسديد مديونيات الدولة، ومكافحة الفساد والمفسدين الذين تُسوِّل لهم أنفسهم نهب المال العام.
كما أولى جلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم- حفظه الله ورعاه- الأجهزة العسكرية والأمنية الاهتمام الكبير، والرعاية المستمرة، تدريبًا وتسليحًا، وغيرها من المجالات، التي تُعزِّز القيام بواجبها الوطني المقدس، في حمل أمانة الدفاع عن الوطن والذود عن حياضه الطاهرة وحراسة لمكتسباته وحماية لمنجزاته دعمًا للسلام والاستقرار.
كما عمل جلالته- حفظه الله ورعاه- على إعادة هيكلة بعض مفاصل الدولة وإلغاء بعض القوانين وإرساء قوانين جديدة للصالح العام؛ بمشاركة مجلسي الدولة والشورى في مراجعة ودراسة القوانين ورفع اقتراحات تعديلها.
كما وجه جلالته بتحسين الأداء الوظيفي وزيادة إنتاجية العمل والرقابة عليها، وخفض معدلات الباحثين عن العمل تدريجيًا حسب القدرة الاستيعابية للمؤسسات الخاصة والعامة، ودعم الأسر والأفراد الأقل دخلًا والأقل فرصًا في المجتمع لتحسين ظروفهم المعيشية عبر منظومة الحماية الاجتماعية.
وأيضًا وجّه جلالته- أعزه الله- بخلق فرص وظيفية جديدة ونشر ثقافة ريادة الأعمال، والتقليل من البيروقراطية من خلال تبسيط الإجراءات الحكومية، واستحداث وسائل وطرق مختلفة لتنويع الدخل الحكومي وتسهيل الاستثمار في البلاد، والقيام بمشاريع بناء المدن الحديثة ومشاريع العمران بما يعرف بـ"الداون تاون" والتي سترى النور في سنوات لاحقة مُقبلة بإذن الله؛ لتكون واجهات حضارية سياحية جذابة للبلاد.
وأيضاً استمرت السلطنة بقيادة جلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم- حفظه الله- بالمحافظة على ثوابت سياستها الخارجية والقائمة على التعايش السلمي وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للغير والتعاون الدولي في مختلف المجالات.
وها هو حضرة صاحب الجلالة سلطان البلاد المُفدّى- نصره الله- يؤدي مهامه السلطانية على أكمل وجه؛ وهو السلطان التاسع في سلسلة سلاطين الدولة البوسعيدية العريقة الماجدة، إذ إنِّه "خير خلف لخير سلف".. قائدًا مطلعًا مبادرًا فاعلًا لكل ما فيه مصلحة الوطن والمواطنين، يقود البلاد بفكرٍ حكيمٍ وتطلعاتٍ سامقة، يضع- حفظه الله- نصب عينيه أهدافًا سامية تتمثل في تحقيق تقدم البلد وتطورها ونمائها وإسعاد المُواطن في كافة مناحي الحياة.
فبورك من قائدٍ.. وبوركت من مساعٍ سلطانيةٍ خيِّرةٍ.
وكلُ عامٍ والجميعُ في مَسرَّةٍ وازدهارٍ.
رابط مختصر