صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد وفد إكواس يزور النيجر للتفاوض مع قادة الانقلاب، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي اجتماع وفد إكواس مع الانقلابيين في النيجر تويتر الأربعاء 2 أغسطس 2023 17 32وصل .، والان مشاهدة التفاصيل.

وفد إكواس يزور النيجر للتفاوض مع قادة الانقلاب

اجتماع وفد "إكواس" مع الانقلابيين في النيجر (تويتر)

الأربعاء 2 أغسطس 2023 / 17:32

وصل وفد من الجماعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا "إكواس" إلى النيجر، للتفاوض مع الانقلابيين، بحسب ما أكد أحد المسؤولين في الجماعة، اليوم الأربعاء، في افتتاح اجتماع لرؤساء أركان الدول الأعضاء في أبوجا.

وقال مفوض الجماعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا للشؤون السياسية والأمن، عبد الفتار موسى إن: "رئيس الجماعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا كان يرغب بأن يكون هنا، ولكن بينما نتحدث، يتواجد هو في النيجر كجزء من وفد رفيع المستوى بقيادة الرئيس النيجيري السابق الجنرال عبد السلام أبو بكر، بهدف التفاوض".

وأضاف المسؤول أن "التدخل العسكري في النيجر سيكون الخيار الأخير الذي ستطرحه الهيئة، لاستعادة النظام الدستوري في البلاد"، وتابع "الخيار العسكري هو الخيار الأخير المطروح، لكن يجب أن نكون مستعدين لهذا الاحتمال".

BREAKING: ECOWAS Chiefs of Defence Staff meet in Abuja over Niger Republic Coup

pic.twitter.com/KsBXEYYTus

— Journalist KC (@kc_journalist) August 2, 2023 فتح الحدود

وفي سياق منفصل، أعلنت النيجر أمس الثلاثاء، أنها أعادت فتح حدودها مع عدة دول مجاورة بعد أسبوع من انقلاب نددت به قوى أجنبية، وأثار مخاوف من نشوب صراع أوسع في منطقة الساحل بغرب أفريقيا.

وقال متحدث باسم المجلس العسكري عبر التلفزيون: "أعدنا فتح الحدود البرية والجوية مع الجزائر وبوركينا فاسو ومالي وليبيا وتشاد اعتباراً من اليوم الأول من أغسطس (آب) 2023". وأغلق المجلس العسكري الحدود يوم الأربعاء الماضي، في نفس وقت إعلانه عزل الرئيس المنتخب ديمقراطياً محمد بازوم.

وبدأت دول أوروبية إجلاء مواطنيها هذا الأسبوع، بعدما قالت مالي وبوركينا فاسو، اللتان يحكمهما مجلسان عسكريان أيضاً، إنهما ستعدان أي تدخل إقليمي في النيجر إعلان حرب وستهبان للدفاع عنها.

45.195.74.227



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل وفد إكواس يزور النيجر للتفاوض مع قادة الانقلاب وتم نقلها من موقع 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی النیجر

إقرأ أيضاً:

أيهم المحظور المؤتمر الوطني أم القوى المدنية؟

أيهم المحظور المؤتمر الوطني أم القوى المدنية؟

خالد فضل  

(1)

عند اندلاع حرب 15 ابريل 2023م، كان قد مضى على عودة عناصر النظام البائد للسلطة المطلقة نحو عام ونصف العام، فمنذ انقلاب 25 أكتوبر 2021م عاد الإسلاميون للظهور بقوة بعد فترة اختفاء قصيرة تحديدا من 30 يونيو 2019م إلى أكتوبر 2020م، التواريخ مهمة جدا في سياق ما نحن بصدده، ففي أكتوبر 2020م تم توقيع اتفاقية جوبا والتي ظهر بموجبها فصيل من فصائل الإسلاميين بقيادة د. جبريل إبراهيم؛ والذي لم يخف ولاءه الأساسي مثلما لم يتمكن من طمس عدائه المستحكم للثورة والثوار، المهم بعد الانقلاب مباشرة تم تقديم قائمة بألف وظيفة في جهاز الدولة، أقصى منها البرهان كل من له صلة بالثورة السودانية وأعاد إليها عناصر النظام المباد ومن شايعهم من عناصر الحركات التي كانت مسلحة في دارفور.

لقد ظل المؤتمر الوطني يسيطر ويحكم ليس عبر المنظومة العسكرية والأمنية فحسب بل عبر دولاب الخدمة المدنية، وعندما اندلعت الحرب كانت هذه هي الصورة الحقيقية للوضع، بكل واقعية، وقد نوه حميدتي إلى هذا الأمر أكثر من مرة، وأن عناصر العهد المباد قد سيطروا على السلطة عقب انقلاب 25 أكتوبر بما يخالف الاتفاق بينه وبين البرهان عندما تآمرا سوياً ونفذا الانقلاب، المهم حميدتي اعترف بالخطأ واعتذر عن مشاركته في ذلك الانقلاب، وكل أحاديثه في هذا الشأن متاحة عبر شبكة الإنترنيت، لست هنا في مقام تقييم كذبه من صدقه فيما قال وزعم، ولكن للتنبيه إلى أحد أهم جذور الحرب. وهو شعور الإسلاميين أن السلطة ربما تنتزع منهم سلمياً هذه المرة وإلى الأبد إذا تم التوقيع على الاتفاق الإطاري، وتم تنفيذه بجدية وصدق، فهو يشتمل على تجريدهم من أهم أداة للقهر والقمع، الجيش والأجهزة الأمنية، بتحويلهما إلى مؤسسات موحدة مهنية وطنية قومية احترافية تبتعد عن الحكم والاقتصاد! وهذا أمر دونه تدمير البلاد. كما صرحوا وقالوا ومنشور ومبذول لكل باحث عن الحقيقة.

(2)

لحظة اندلاع الحرب كان الوضع كالآتي: رأس مجلس سيادة انقلابي قائد الجيش، وكلاء وزارات وحكام ولايات ومسؤولين في أروقة الدولة عينهم قائد الانقلاب معظمهم من عناصر التنظيم المحظور اسميا المؤتمر الوطني، وبعض منسوبي حركات اتفاق جوبا- الغريب أن التوم هجو زعيم مسار الوسط عاد بعد أربعة أعوام على اتفاق جوبا ليسأل عن حصته في السلطة والسلاح- مجلس السيادة الانقلابي نفسه أبعد منه حميدتي (لتمرده) والطاهر حجر ود. الهادي إدريس لرفضهما الحرب ودعوتهما للسلام، بقي مكنكشاً فقط مالك عقار داعية الحرب ورافض السلام مع بقية عناصر المؤتمر الوطني/ الحركة الإسلامية.

(3)

في سياق الحرب، ودعايتها المركزة، تم تجريم القوى المدنية والثورية التي كانت وما تزال تناهض الانقلاب وتتمسك بالانتقال المدني نحو الديمقراطية، وترفض الحرب، وفي استغلال تام لغرس الغيبوبة والتجهيل والتسطيح وتجريف العقول  الذي رعاه الإسلاميون لأكثر من خمسين عاماً وحان وقت قطافه، تحول الثوار والثورة والقوى المدنية إلى مدانيين ومذنبين بتهمة إشعال الحرب التي يقودها الدعم السريع ضد كتائب ومليشيات الإسلاميين الرسمية، وشبه الرسمية، لقد بات الفعل المدني السلمي جريمة، وتبارى ولاة الولايات المنتمين للتنظيم والمعينين من قائد الانقلاب والحرب البرهان يصدرون الفرمانات بتجريم الانتماء لتنظيمات وقوى تحالف إعلان الحرية والتغيير(ق. ح. ت)، ومن بعد تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية (تقدم)، بل صار العسكر التابعين للمليشيا الإسلامية يفتشون هواتف الصحفيين، كما حدث للصحفي صالح محمد عبد الله في أم درمان الاسبوع الفائت، وتحذيره بأنه يتعرض لتهم خطيرة لإنتمائه للحرية والتغيير- المجلس المركزي، وهو ما نفاه الزميل حسب إفاداته، لقد باتت قوى الثورة هي المحظورة بينما عناصر المؤتمر الوطني وحركته الإسلامية هي المشروعة، والسبب المزعوم هو أنها ذراع سياسي للدعم السريع، يقرر المؤتمر الوطني وعناصره تعيين الخصوم مثلما يعينون الموالين، ينصبون هذا وطنيا مخلصا وذاك خائنا مجرما، يحظرون تلك القوى ويبيحون لهذه المليشيات المجال، يحدث ذلك طبعا في ولايات كسلا والبحر الأحمر والقضارف والشمالية بالكامل وبعض أنحاء الخرطوم والجزيرة ونهر النيل وشمال دارفور وكردفان  والنيل الأبيض والنيل الأزرق وسنار؛ أي في المناطق التي تسيطر عليها مليشياتهم الرسمية والجهوية والقبيلية والعقائدية، وتتبجح قائدتهم سناء حمد بتحديد من تتفاوض معهم ومن ترفض، ومع ذلك تجد من السودانيين من يغالط نفسه بإصرار نافياً مسؤولية الإسلاميين عن إشعال الحرب والدمار ويسندها مباشرة إلى القحاطة أو تقدم، ومع أن مأثور القول (من لم تجلبه قلائد الإحسان جذبته سلاسل الامتحان) بيد أن سلاسل الامتحان القاسي يبدو أنها فشلت حتى الآن في إنارة طريق ووعي بعض من رانت عليهم غشاوة العقود من التخريب للعقول ولا حول ولا قوة إلا بالله.

الوسومالأجهزة الأمنية البرهان الجيش الخرطوم المؤتمر الوطني النيل الأبيض انقلاب 25 اكتوبر 2021 تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية- تقدم جبريل إبراهيم حميدتي خالد فضل دارفور قوى الحرية والتغيير نهر النيل

مقالات مشابهة

  • بعد مغادرة النيجر.. القوات الأمريكية تبني قاعدة عسكرية في ساحل العاج
  • أيهم المحظور المؤتمر الوطني أم القوى المدنية؟
  • إسبانيا تعلن جاهزية الحدود الذكية في معابر سبتة ومليلية قبل نهاية العام
  • اليوم.. محمد حماقي يطلق أغنيته الجديدة «واكلة الجو»
  • راتب ضخم وشروط غير قابلة للتفاوض من عموتة للموافقة على تدريب الجزيرة الإماراتي
  • ليل يبدي استعداده للتفاوض مع الأهلي بشأن جوناثان ديفيد
  • وزير الرياضة: الصيف الماضي بعض المندوبين عايشين في لندن للتفاوض مع اللاعبين.. فيديو
  • أربع جبهات على وشك الانفجار العسكري وتعزيزات ضخمة في الحدود السعودية اليمنية.. هل حانت نهاية الحوثي؟
  • إسرائيل تحاول إقناع القاهرة بتشييد حاجز تحت الأرض على طول حدود قطاع غزة
  • القوات الأمريكية تغادر قاعدة نيامي وألمانيا تنهي عملياتها في النيجر