ارتعدت قلوب الخونة والعملاء عندما لبى الشعب نداء القيادة بهبة المقاومة الشعبية. وبدأ التخويف والتهويل. أي: نصبت تلك الغرف الإعلامية مدفوعة الثمن المشانق لكل من ساهم وشارك في تلك المقاومة. وحاولت كثيرا ضرب الجسر الرابط (العشق السرمدي) بين الشعب والجيش. ونسيت تلك الغرف أن البرهان ركيزة أساسية من ذلك الجسر.
وكما يقول العسكر: (البيان بالعمل). ها هو برهان السعد محلقا (بأنتنوف) الوطنية ملقيا على رؤوس الخونة والعملاء براميل الحقيقة. حيث قال: (المقاومة الشعبية هي واحدة من أعمدة الجيش.. أكثر من ثلاثة أرباع المقاتلين من المستنفرين من المقاومة الشعبية… سنعيد النظر في كيفية الاستفادة من المستنفرين بالمتحركات الأمامية… سيتم تسليح المقاومة الشعبية… المقاومة الشعبية هي الحاضنة للشعب السوداني. وخلاصة الأمر تلك هي الصورة الزاهية التي رسمها الشعب مع جيشه في سودان اليوم. فمن أراد رؤية تلك الصورة من جميع الزوايا عليه بنظارة الوطن الكبيرة.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
السبت ٢٠٢٤/٥/٢٥
إنضم لقناة النيلين على واتساب
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية:
المقاومة الشعبیة
إقرأ أيضاً:
وفاة لاعب أربعيني لكرة القدم الشعبية أثناء مباراة في واسط
وفاة
لاعب أربعيني لكرة
القدم الشعبية أثناء مباراة في واسط