الصومال يرحب بالعقوبات الأممية على قادة «الشباب»
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
مقديشو (الاتحاد)
أخبار ذات صلة «مجهولون» يغادرون سفينة تجارية قبالة الصومال كوريا الجنوبية تتولى الرئاسة الدورية لمجلس الأمن الدوليرحبت الحكومة الفيدرالية الصومالية بقرار مجلس الأمن الدولي بفرض عقوبات على ثلاثة من قادة حركة «الشباب» الإرهابية، بناءً على طلب سبق أن تقدم به الصومال إلى المجلس، في خطوة تعد مهمة لمكافحة الإرهاب.
وأشاد وزير الإعلام والثقافة والسياحة الصومالي داود عويس جامع بالقرار الأممي الجديد، مشيراً إلى أن الأفراد المشمولين بقرار العقوبات موجودين حالياً على قائمة عقوبات أولى بموجب القرار الأممي السابق رقم 2713، الصادر في الأول من ديسمبر 2023 حول السلام والأمن في أفريقيا، ويواجهون قيوداً مالية ومنعاً من السفر.
وتقاتل حركة «الشباب» الإرهابية منذ عام 2007 الحكومة الصومالية وقوات بعثة الاتحاد الأفريقي الانتقالية في الصومال (أتميص)، وهي مهمة متعددة الأبعاد بتفويض من الاتحاد الأفريقي ومجلس الأمن الدولي.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الصومال مجلس الأمن الدولي حركة الشباب الإرهابية
إقرأ أيضاً:
اتحاد الأطباء العرب يرحب باتفاق وقف النار بغزة.. ويعلن تواصل قوافل المساعدات للقطاع
ثمن اتحاد الأطباء العرب على لسان أمينه العام الدكتور علي أبو سيف، التوصل إلى اتفاق وقف اطلاق النار في قطاع غزة، لإنهاء معاناة الفلسطينيين برعاية مصرية قطرية، وذلك بعد 15 شهرا من العدوان الإسرائيلي على البشر والحجر في القطاع والضفة الغربية.
اقرأ بالوفد غدا.. غزة تتنفس من جديد شهادات حية من أبناء غزة عن احتضان الشعب المصري أيام الحربوأشاد الاتحاد بالجهود الكبيرة لدولتي مصر وقطر في التوسط من أجل التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار، داعيا إلى ضرورة تسهيل عمليات الإغاثة الإنسانية السريعة والآمنة لسكان قطاع غزة.
وأعلن اتحاد الأطباء العرب تواصل مد أبناء فلسطين بالمساعدات الإنسانية، والمواد الإغاثية وفى مقدمتها الدواء والمستلزمات الطبية اللازمة، كشريان حياة لسكان القطاع، وذلك بالتنسيق مع الدولة المصرية.
وطالب بضرورة الرفع الفوري للحصار عن قطاع غزة، بالشكل الذي يضمن تدفق الاحتياجات الأساسية من غذاء ودواء ومواد بناء لإعادة إعمار ما دمره الاحتلال.
وأعرب الاتحاد عن أمنياته أن يكون اتفاق وقف إطلاق النار، منهيا بشكل كامل للعدوان الإسرائيلي على غزة، والذي راح ضحيته أكثر من 45 ألف شهيد، وأكثر من 100 ألف جريح.