بريطاني يحصل على مبلغ كبير بسبب «أيس كريم».. ما القصة؟
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
منذ نحو 3 أعوام، أصيب شاب يبلغ من العمر 18 عامًا، بألم شديد في الأسنان، إلا أن الطبيب لم يكتشف أن الأسنان بها علامات التسوس، ووصف علاجا للآلام، وبعد مرور سنوات خضع الشاب إلى عملية «خلع» تسببت في حصوله على تعويض مالي يصل إلى أكثر من نصف مليون جنيه.
عدم القدرة على تناول الأيس كريمخضع توبي باركر، من مانشستر الكبرى، إلى عملية خلع أسنان، وصفها بـ«المؤلمة للغاية»، كما أنها منعته من تناول الأيس كريم المحبب إليه، ووضع اللوم على الطبيب المختص: «كان من الممكن تجنبها لو لاحظ الطبيب علامات التسوس في وقت سابق حينما زرته من قبل»، وفق ما نشرته صحيفة «ديلي ميل».
وبسبب الألم الشديد وفقدان أحد الأسنان، اتخذ الشاب إجراءً قانونيًا ضد طبيب أسنانه وحصل على 10 آلاف جنيه إسترليني أي ما يزيد عن 600 ألف جنيه: «عملية الخلع جعلتني أفقد أحد أسناني وغير قادر على تناول الآيس كريم وهو ما جعلني أشعر بخيبة أمل من فشل طبيبي» وفق «باركر».
تعويض مالي مقابل فقد سن«هذه مشكلة الطبيب في عدم معرفة مشاكل أسناني وادى إلى فقدان أحدهما وعدم قدرتي على تناول الأيس كريم.. لذلك لجأت إلى القانون وأخذت تعويضي»، هكذا أوضح الشاب المراهق، مشيرًا إلى أنه لابد على الأطباء مراعاة حالة المريض وفحصه جيدًا، تجنبًا لوقوع أي أخطاء.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أيس كريم الأيس كريم تعويض مالي
إقرأ أيضاً:
جمال الدويري يكتب .. ترى اسوارة احمد عحسابنا
#سواليف
ترى #اسوارة_احمد عحسابنا
كتب .. #جمال_الدويري
في المنطق…
مقالات ذات صلة وجهاء قرى المنطقة العازلة في الجولان يطالبون بانسحاب قوات الاحتلال 2024/12/20تقولون ان تكاليف السجين الواحد في بلادنا حوالي ٧٠٠ دينار او دولار أو ما يقارب شيئا من ذلك، على أي الأحوال، مبلغ كبير يصرف على عائلة تخرجها من حدود الفقر والشؤم والعوز، وربما تدخلها بكل أفرادها الى حدود الوجبات الثلاث المعتادة لكل إنسي في هذا العالم، بل وربما والبرد على الأبواب، تستطيع هذه العائلة التحلاية بchعب هريسة او كرباج حلب من الحجم المتوسط كبغددة فوق العادة.
وبما أنه لم يعد أحد بيننا يطمع بالعفو عن “أحمد الحسن” نزيل أم اللولو، ولا حتى باختصار مدة محكوميته لأسباب إنسانية…مثلا، وربما لأسباب عائلية تتعلق بأطفال فتّ الشوق أكبادهم، ومزّق البُعد أفئدتهم بانتظار الغد المأمول، حيث يستطيعون ضمّ والدهم وربّ عائلتهم، كما يحلو لهم، وليس كما يروق لأنظمة الحبس والحبّاس.
ومن هنا…وفي ظل الحديث عن تطبيق الحبس الافتراضي، والاسوارة الاليكترونية التي توفر على وزارة العدل والموازنة الأردنية مبلغ تكاليف سجن احمد الحسن الشهري، لدفع راتب معلمين اثنين لتدريس أبناء احمد أو زميلا له في مدارسنا النائية وصفوفنا المكتظة، ومحافظاتنا المحرومة، وبذلك تحمّلونا جمايل بالجملة، منها: احمد الحسن بالبس اسوارة وبروّح عاولاده، ونرضى حتى لو كان خاتما او “فتخةً” إليكترونية تؤدي الغرض وتحبس الزعبي منزليا أو جغرافيا إليكترونيا يرضيكم ويرحم عمر الرجل ومرضه ولهفة أطفاله، ويوظف معلمين إضافيين ليساوي بين الأردنيين واللاجئين بالفرص ومخرجات التعليم والمستقبل.
أعتقد أن طلبنا هذه المرة معقول وغير تعجيزي، راسمالها #إسوارة_إليكترونية لاحمد، ولو صيني، ويا دار ما دخلك شرّ، واحسبوها علينا، عفو، إطلاق سراح، كرم أخلاق أو حُسن نوايا…الخ.
وكتبادل لحسن النوايا، ترى اسوارة احمد على حسابنا.
وأحمد كما نعرفه، يحقق شروط الحبس الاليكتروني بالتأكيد.