31 مايو.. إغلاق باب التسجيل في جائزة محمد بن راشد آل مكتوم العالمية للمياه
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
دبي (وام)
أخبار ذات صلة «بطل السلام» قصيدة مهداة إلى محمد بن زايد من محمد بن راشد الإمارات نموذج تنموي يواصل تألقه الإقليمي والعالميتستعد اللجنة الفنية المسؤولة عن تقييم طلبات المشاركة في الدورة الرابعة من جائزة محمد بن راشد آل مكتوم العالمية للمياه لإجراء عمليات الفرز الأولي بعد إغلاق باب التسجيل في 31 مايو الجاري، والتأكد من استيفاء طلبات التسجيل الشروط المطلوبة.
تهدف الجائزة التي تقام كل سنتين، ويبلغ إجمالي جوائزها مليون دولار أميركي، وتشرف عليها مؤسسة «سقيا الإمارات» إلى تكريم المؤسسات ومراكز البحوث والمبتكرين الذين يطورون تقنيات ونماذج مبتكرة لإنتاج وتحلية وتنقية المياه باستخدام الطاقة المتجددة، بهدف استحداث حلول لمشكلة شح المياه النظيفة.
وخلال الدورات الثلاث السابقة للجائزة، تم تكريم 31 فائزاً من 22 دولة حول العالم لمشروعاتهم المبتكرة في مجال تحلية وتنقية المياه باستخدام مصادر الطاقة المتجددة التي تشمل الطاقة الشمسية، وطاقة الرياح، وطاقة الكتلة الحيوية، والطاقة المائية، والطاقة التناضحية، والطاقة الحرارية الأرضية. تتضمن الجائزة أربع فئات رئيسة هي: «جائزة المشاريع المبتكرة» (جائزة المشاريع الصغيرة 240 ألف دولار موزعة على ثلاثة مراكز - جائزة المشاريع الكبيرة 300 ألف دولار موزعة على ثلاثة مراكز)، و«جائزة الابتكار في البحث والتطوير» (جائزة المؤسسات الوطنية 200 ألف دولار موزعة على ثلاثة مراكز - جائزة المؤسسات العالمية 200 ألف دولار موزعة على ثلاثة مراكز)، و«جائزة الابتكارات الفردية» (جائزة الشباب 20 ألف دولار لفائز واحد - جائزة الباحث المتميز 20 ألف دولار لفائز واحد)، و«جائزة الحلول المبتكرة للأزمات» (20 ألف دولار لفائز واحد).
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: جائزة محمد بن راشد آل مكتوم العالمية للمياه دبي سقيا الإمارات المياه محمد بن
إقرأ أيضاً:
مكتوم بن محمد: برؤى قيادتنا مستمرون في مسيرة التطوير والإنجازات
قال سمو الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الأول لحاكم دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير المالية، عبر منصة إكس: «ترأست اليوم اجتماعاً لاستعراض إنجازات وزارة المالية لعام 2024 حيث شهد العام الماضي إنجازات بارزة من أهمّها اعتماد أكبر ميزانية في تاريخ الدولة لعام 2025، ونجاح برامج التمويل مثل سندات الخزينة الحكومية وصكوك الخزينة الإسلامية التي عززت السيولة وجذبت استثمارات محلية ودولية، والحفاظ على التصنيف الائتماني السيادي للدولة من وكالات عالمية، كما شهد العام إطلاق حزمة تشريعات مالية وضريبية عززت بيئة الأعمال، وطبّقنا مشاريع تحولية اعتمدت على الذكاء الاصطناعي لتحسين الكفاءة المالية».
وأضاف سموه: «في 2025 سيتم التركيز على تعزيز التعاون المالي الدولي، وتحسين الحوكمة المالية، وابتكار حلول تدعم رفاهية المجتمع الإماراتي، وبرؤى قيادتنا الرشيدة مستمرون في مسيرة التطوير للارتقاء بالحوكمة المالية وبمستوى الخدمات الحكومية لتحقيق الرفاهية لمجتمعنا، ونتطلع إلى استكمال مسيرة الإنجازات من خلال مشاريع طموحة تعزز تنافسية الدولة في الاقتصاد العالمي».